كائنات تعيش في الميكروويف.. تحذير علمي خطير تحسين سرعة الإنترنت في منزلك: حلول فعّالة بدون تكلفة إضافية كيف استهدف الموساد الإسرائيلي “حزب الله”؟ صحيفة اسرائيلية تتحدث الذهنية السورية لم تأمن للأتراك يومًا، ولذلك كانت الزيارة سريعة انخفاض ملموس وأجواء باردة في عطلة نهاية الأسبوع 120 طنا مستوردات المملكة من البطاطا المجمدة كيف يمكن الاستفادة من الدرس الإندونيسي بالاستثمار؟ مكاتب استقدام توظف العاملات الهاربات فوضى ببيع الأدوية بدون وصفة طبية.. والمريض الخاسر الأكبر 3 مصانع كبيرة قيد الإنشاء في المملكة شبكة سكك حديدية.. بوابة جديدة للنمو الاقتصادي والربط الإقليمي قهوتنا الصباحية مع دولة الرئيس أحمد الضرابعة يكتب .. الأردن وغزة: بين الدعم الإنساني والتحرك السياسي لن نكون لقمة سائغة لأي مشروع نعم، لكل وردة وحبة شيكولاتة للأستاذ حسين الجغبير يكتب :الفريق الاقتصادي.. انتبه إلى الناس عملية دهس قرب مستوطنة واستنفار جيش الاحتلال السفير الطراونة يبحث تعزيز التعاون مع العراق بمجال الطاقة والغاز العيسوي يرعى احتفال نادي ضباط متقاعدي عمان باليوبيل الذهبي لتأسيسه بعد اشتباكات ومظاهرات.. حظر تجول في اللاذقية وحمص- فيديو

إيجابية وسلبية.. الفصام اضطراب عقلي تعرف أعراضه

إيجابية وسلبية الفصام اضطراب عقلي تعرف أعراضه
الأنباط -

- الفصام هو اضطراب عقلي مزمن يؤثر على التفكير والسلوك. يعاني الأشخاص المصابون بالفصام من أعراض إيجابية وسلبية.

 

1- لأعراض الإيجابية هي أعراض جديدة أو مفرطة، وتشمل:

 

• الهلاوس: هي تجارب حسية غير موجودة في الواقع، مثل رؤية أو سماع أشياء أو شم روائح أو الشعور بأشياء لا توجد بالفعل.

• الضلالات: هي معتقدات خاطئة لا يمكن تغييرها بالدليل، مثل الاعتقاد بأن شخصًا ما يلاحقك أو أنك المهدي.

• التفكير غير المنظم: هو صعوبة في التفكير والتعبير عن الأفكار بوضوح.

• السلوك غير المنضبط: هو صعوبة في التحكم في السلوك.

2- الأعراض السلبية هي أعراض ناقصة أو غائبة، وتشمل:

• الانسحاب الاجتماعي: هو فقدان الاهتمام بالتفاعل الاجتماعي.

• اللامبالاة: هو فقدان الاهتمام بالأنشطة التي كانت تستمتع بها في السابق.

• اللامبالاة العاطفية: هو فقدان القدرة على تجربة المشاعر.

• بطء الحركة: هو انخفاض في النشاط البدني.

تختلف أعراض الفصام من شخص لآخر، وقد تختلف شدتها بمرور الوقت. في كثير من الحالات، تظهر أعراض الفصام لأول مرة في سن المراهقة أو أوائل العشرينات.

ولا تزال أسباب الفصام غير مفهومة تمامًا، ولكن يعتقد أن هناك عوامل وراثية وبيئية تلعب دورًا.

لا يوجد علاج للفصام، ولكن يمكن علاجه بنجاح. يشمل العلاج عادةً مزيجًا من الأدوية والعلاج النفسي.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير