البنك العربي يكرّم موظفيه المتطوعين ضمن برنامجه للمسؤولية الاجتماعية "معاً" تسرب غاز ينهي حياة عائلة كاملة بمصر أحمد الفيشاوي: الفن مش حرام والتاتو نوع من الفن بلدية الرصيفة.. إنجازات كبيرة وتحديات عظيمة ارتفاع أسعار بنزين 90 والسولار وثبات بنزين 95 لشهر كانون الثاني ترامب ليس بعبعًا، والأردن ليس دولة رخوة ما دور الشباب بمواجهة التغير المناخي؟ ⁠ ⁠صعود الكيانات اللادولتية في الشرق الأوسط تكدُّس التنمية في عمّان، هل نحتاج لإجراءات سريعة؟ يارا بادوسي تكتب : تصنيع سجائر التسخين محليا.. استثمار واعد وتنشيط للاقتصاد أرانب في صحراء الأحزاب زيادة رواتب العاملين و المتقاعدين المدنيين والعسكريين حسين الجغبير يكتب : ديوان المحاسبة بعقلية أكثر علمية بحث التعاون بين البحوث الزراعية ووفد صيني في مجال البيوت البلاستيكية الذكية لماذا يتردد مسؤولو بنك الاحتياطي الفيدرالي بشأن خفض أسعار الفائدة في ديسمبر؟ الصحة العالمية: مستشفى كمال عدوان صار خاليا قشوع يحاضر فى اتحاد الادباء والكتاب الاردنيين حول المواطنة وجغرافية المكان الدفاع المدني يستجيب لما يزيد على نصف مليون واجب خلال عام 2024 فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في بني كنانة غدا وزير الشباب يخرّج الجيل الثاني من المعهد السياسي لإعداد القيادات الشبابية

سبب تحول نهر البندقية إلى اللون الأخضر

 سبب تحول نهر البندقية إلى اللون الأخضر
الأنباط -

كشفت السلطات الإيطالية سبب تحول المياه في القناة الرئيسية بمدينة البندقية تحولت إلى اللون الأخضر الفاقع الأحد الماضي وهو الأمر الذي أثار دهشة كثيرين.

وأوضحت السلطات أن السبب يتمثل في مادة كيميائية شائعة الاستخدام في البناء تحت الماء، للمساعدة في تحديد التسريبات.

وقالت الهيئة الإقليمية لحماية البيئة، إن المادة الكيميائية هي الفلورسين، مشيرة إلى أنها غير سامة، بحسب ما نقلت شبكة "سي أن أن".

ولا يزال من غير الواضح كيف تم وضع هذه المادة في النهر، لكن الهيئة قالت إنه "نظرا لحجم المادة في الماء، فمن غير المرجح أن يكون الأمر عبارة عن حادث".

وكانت الهيئة أعلنت في وقت سابق تلقيها عينات من المياه التي تبدل لونها وأنها تعمل على تحديد المادة التي غيرت لون المياه.

وأفادت وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) بأن حاكم البندقية دعا إلى عقد اجتماع طارئ لقوات الشرطة لفهم ما حدث ودراسة التدابير المحتملة لمكافحته.

ومن المتوقع إجراء المزيد من نتائج الاختبارات، التي يمكن أن تساعد في تحديد الكمية الدقيقة للمادة في الماء.

ومثل ذلك تطورا جديدا لما شهدته إيطاليا في الآونة الأخيرة، حيث قامت جماعات الحفاظ على البيئة بتلوين معالم أثرية، وشمل ذلك استخدام الفحم النباتي لتحويل مياه نافورة تريفي في روما إلى اللون الأسود احتجاجا على استخدام الوقود الأحفوري.

لكن، خلافا للحالات السابقة، لم تعلن أي جماعة بيئية مسؤوليتها عما حدث في البندقية.

الحرة .

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير