الخارجية الفلسطينية تثمن جهود الاردن في وضع القدس على قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر الهناندة: التوقيع الرقمي معترف به ونعمل لاستخدام بصمة الوجه زين و"الوطني للأمن السيبراني" يُطلقان حملة توعوية لكِبار السن حول حماية البيانات على الإنترنت 84 شهيدا في 8 مجازر ارتكبها الاحتلال بغزة خلال الساعات الـ24 الماضية بلدية السلط الكبرى تنفذ عطاء خلطة اسفلتية(صور ) حوارية في "شومان" حول " مآلات العرب في ضوء التكتلات العالمية الجديدة " أيلة تخرج المشاركات في البرنامج التدريبي للإرشاد السياحي البيئي دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل
تكنولوجيا

خبراء يكشفون عمليات "تجسس واسعة" عبر شرائح الهاتف

{clean_title}
الأنباط - يبدي مستخدمو الهواتف الذكية، حرصا كبيرا على أمان البرامج التي ينزلونها على أجهزتهم، لكن غالبا ما يغيب عن بالهم، أن شريحة الهاتف (Sim) قد تتحول إلى "نقطة اختراق وتجسس" في بعض الأحيان.

وبحسب شركة "أدابتيف موبايل" المتخصصة في الأمن الرقمي، فإن شريحة الهاتف تشكل خطرا أكبر من البرامج التجسسية المثبتة على الجهاز.

وتتيح ثغرة "شريحة الهاتف" أو ما تعرف بـ "سيم جاكر"، القيام بعمليات تجسس على الجهاز من قبل شركة لم يكشف عن اسمها، وفق ما نقل موقع "إنغادجت" التقني.

ويتم هذا الاختراق من خلال إرسال رسالة "SMS" قصيرة إلى المستخدم، حيث يتضمن النص رابطا إلى متصفح تدعمه بعض شرائح الهاتف من خلال تقنية تعرف بـ"S@T".

وجرى إطلاق هذه التقنية في البداية حتى تقوم بفتح متصفح الإنترنت أو تشغل الصوت وتجري عددا من العمليات على الهواتف.

لكن ثغرة "الشريحة" تعتمد على التقنية لأجل الحصول على معلومات متعلقة بموقع وجود المستخدم (Location)، ثم تحصل على ما يعرف بأرقام "الهوية الدولية للأجهزة المتنقلة".

وفي مرحلة لاحقة، يجري إرسال تلك الأرقام إلى جهاز آخر يشارك في القرصنة، من خلال رسالة نصية تسجل كافة البيانات المطلوبة.

وتتضمن الرسالة القصيرة على تعليمات برمجية تشبه كثيرا تلك الخاصة ببرامج التجسس التي ترسل لاختراق الهواتف، والتي غالبا ما تعطي تعليمات لبطاقة الاتصال للسيطرة على الجهاز لتنفيذ أوامر معينة.

ويوضح الخبراء أن هذا الاختراق يحصل بشكل صامت وغير وملحوظ، رغم أن العملية تتم من خلال رسالة نصية.

وعندما يتم هذا الاختراق، يصبح بوسع "جهة القرصنة" أن تحصل على كافة البيانات، على نحو متواصل، ودون أي توقف.

ولم تستهدف هذه العملية بعض الهواتف الرخيصة فقط، بل شملت أجهزة "آيفون" فضلا عن هواتف "أندرويد".

وأوضحت الشركة الأمنية، أن هذا الاختراق وقع في ما يزيد عن 30 بلدا في العالم، واستهدفت العملية بالأساس منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا وشرق أوروبا، خلال مدة لا تقل عن عامين.

ولفتت "أدابتيف موبايل"إلى أن بعض المستخدمين كانوا يتعرضون للتجسس خلال مرات معدودة فقط في اليوم، لكن آخرين كانوا ضحية لمئات الهجمات في غضون أسبوع واحد.