الصحة اللبنانية: شهيدة و68 جريحا جراء الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية تحذير! مكيفات الهواء في المكاتب تنشر الأمراض بين الموظفين مؤاشرات الأسهم: داو جونز يرتفع ونازدك ينخفض تجربة الصناديق الاستثمارية الإسلامية حسين الجغبير يكتب:الباب المغلق.. متى يفتح؟ احزاب تحث المواطنين على ضرورة المشاركة بالانتخابات العقبة.. مطالبات بايجاد حلول مرورية ل دوار "السلال" و"تقاطع الكالوتي" التحديات والتهديدات لأمان الانترنت وتطبيقات التواصل الاجتماعي: كيف تحمي نفسك؟ المومني : قانون الجرائم الإلكترونية جاء لمواجهة الجرائم في الفضاء الرقمي الحكومة اللبنانية تدين الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية جامعة الزرقاء تنظم ورشة عمل حول التخليص الجمركي رويترز: نجاة قيادي بارز في حزب الله استهدفته ضربة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية البيت الأبيض: الولايات المتحدة لا تعتقد بأن الحرب بين حزب الله وإسرائيل حتمية جلسة مسائية يتغنى بها الشعر من توقيع ديوان شواهد عشق الشرفات يكتب: مقال العناني .. واغتيال حلم الدولة الفلسطينية الصفدي لـ وزير خارجية لبنان: الأردن يقف معكم الميثاق الوطني للحكومة: أن تأتي متأخرا خيرا من أن لا تأتي 114 قائمة مترشحة في اليوم الأول من استقبال طلبات الترشح لماذا تتصحر أرضنا... افتتاح الموقع الجديد لأكاديمية "سايبر شيلد" للأمن السيبراني
منوعات

المتبدأ الهزيمةُ المُزْدَوَجةُ.. ! 

{clean_title}
الأنباط -

الانباط 

 

صدر العدد الجديد من مجلة الصوت التي تصدر من اسطنبول والتي يرأس تحريرها مؤيد عبدالقادر ويحمل العدد رقم ١٣٦. 
في هذا العدد .. المتبدا والهزيمة المزدوجة.. ! الذي كتبه رئيس التحرير : ( نتفق كثيرا مع تأكيدات مثقفين حقيقيين على ضرورة ان يتنبه بعض مثقفينا العرب ؛ ونخص العراقيين منهم ؛ لطبيعة الأوضاع السياسية والعقائدية المضطربة في بلادنا ؛ إلى مخاطر عدم الفصل بين ثقافة ( الطائفة ) ؛ وثقافة ( العروبة) . 
كما كتب الكاتب اللبناني العروف طلال سلمان مقالاً حمل عنوان (مُسدس ) ياسر عرفات و ( بدلة ) ابو مازن! 
ما بين مشهد ياسر عرفات واقفا امام منصة الأمم المتحدة ليتحدث ؛ باسم فلسطين ؛ وبخطاب كتبه شاعرها وشاعرنا العظيم محمود درويش ؛ قبل ٣٤ سنة ؛ وبين مشهد محمود عباس واقفاً امام المنصة ذاتها ليتحدث باسم القضية المقدسة ذاتها وبخطاب كُتب على عجل ؛ مراعياً الأّ يُغضب احداً فيتجاهل ( التحرير ) وكل ما قد يثير الغرب الأمريكي . 
كما كتب من مصر الكاتبة حنان فوزي ( ما سر علاقة العشق بين (عسكر ) مصر والكتابة ؟ 
(بين اشتراكي وإسلامي وليبرالي ؛ تكونت حركة الضباط المصريين الأحرار ؛ نجحت ثورتهم أو انقلابهم كما يختلف التاريخ في تسميتها ؛ ولكنهم نجحوا على اي حال... اختلفت خلفياتهم في شتى المجالات وجمعتهم خلفيتهم العسكرية ؛ وحبهم للكتابة ؛ فبين الجيش والكتابة قصة عشق دليلها عشرات الكتب التي تركوها خلفهم شاهدة على علاقة ما بين الضباط الأحرار والأدب. 
وفي باب الفن التشكيلي من بيروت " غنوى رضوان" ترسم الحياة بلوحات تضجُّ بالألوان المعبرة ! 
" فنانة تشكيلية تعشق الألوان وتتلاعب بها حسب الألوان الذي تعمل به ... بدأت مع الطبيعة بألوانها الزاهية المعبرة عن الواقعية ؛ لكن سرعان ما ابتعدت عنها لتلج عالم التجريد الصعب المعقد ؛ ومزجها للتعبير عن هواجسها وأحلامها في اللوحة. 
وفي باب أصوات شعبية كتب سليم النحار تحت ظلال ( حميد سعيد ) القابض على الجمر .. ايام بلا نهاية ودلال وضوء... 
" غادرت الكتاب ؛ ولم تغادرني القدس ؛ وحميد سعيد في دروب الإبداع ؛ اطلق كلماته الشعرية ل ( الذئب في العبارة) ؛ وينفلت من( دوائر التشابه ودوائر التنميط ) يمتح من الموروث مجدداً ويحفرُ عميقاً في التخوم وفي اللاعادي ليعرّي الواقع المعطوب ويفضح المسكوت عنه فيربك قارئه ويحيدبه عن مسارب الاطمئنان! 
ومن الأدب الأردني الحديث.. تيسير سبول : احزان صحراوية
كتب إياد نصّار : كان على موعد مع البدايات والنهايات .. بداية الرواية وبداية القصيدة التي تيمّم نحو تخوم النهاية ... 
وبداية النكسة المريرة ونهاية مشروع لحلم عربي لرد الاعتبار... وبداية العمل الوطني في الصبا ونهاية مشوار الحياة القصير المتعب.... 
وختمت الكاتبة ماجدولين الرفاعي في الصفحة الأخيرة لمجلة الصوت " على هامش ضحكتك! " 
على هامش ضحكتك ؛ كنت تسألني ونحن ( نفصّل) احتمالات الغياب بمقص التكهنات ةإبرة الحجج الواقعية.