البث المباشر
البيت الأبيض: الأولوية القصوى لترمب هي إنهاء الحرب في غزة "زراعة المفرق" تدعو مربي الماشية لاستكمال التحصينات قبل حملة الترقيم الإلكتروني اختيار الأردني م. عماد النواصرة ضمن قائمة “40 تحت سن الأربعين” لأبرز القادة العرب الأميركيين لعام 2025 الهبّة الأردنية لإخماد حرائق سوريا… نشامى الدفاع المدني وسلاح الجو يجسّدون معنى الأخوّة والإنسانية وزير الشؤون السياسية يستقبل رئيس البرلمان العربي "عبق اللون" مبادرة إبداعية تتألق في مهرجان جرش للثقافة والفنون 2025 مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرة الفقير الإعلان عن نتائج تقييم أداء البلديات على مستوى المملكة نائب الملك يزور ضريح الملك طلال بن عبدالله العيسوي: قيادتنا الهاشمية تؤمن بأن المستقبل يُصنع بعزيمة أبنائه "نجاحنا" يدعم 20 مشروعاً ناشئاً من هاكاثون الريادة مذكرة تعاون بين عمان الأهلية و"هواوي تكنولوجيز – الأردن" وزير المياه والري يكرم منسق مشروع الناقل الوطني لدى سفارة الولايات المتحدة الامريكية مجتمعات تصنع اقتصادها: التعاونيات والديمقراطية الاجتماعية يدًا بيد اللواء الركن الحنيطي يستقبل القائم بأعمال السفير الأمريكي في عمّان الأجر بين الوجع والوجاهة دراسة بحثية تكشف خطورة التلاعب الاعلامي في تشكيل السياسات الاقتصادية الدراسة تؤكد على ضرورة تطوير التشريعات المنظمة للعمل الاعلامي صندوق استثمار أموال الضمان الاجتماعي يجتاز تدقيق ISO 9001:2015 تمهيداً للحصول على شهادة الجودة الدولية ما هي الحوسبة الكمومية بكل بساطة سينما "شومان" تعرض الفيلم المكسيكي "عالم رائع" للمخرج لويس استرادا غدا

ما الذي يجعل الناس يشعرون بالتعب والخمول!

ما الذي يجعل الناس يشعرون بالتعب والخمول
الأنباط -

قال علماء إن ارتفاع مستويات غازات الاحتباس الحراري يمكن أن تجعل الناس يشعرون بالتعب والخمول.


ويمكن أن يصبح التعب في النصف الثاني من اليوم، وهو تراجع الأداء الذي يعاني منه الموظفون في المكاتب، مشكلة عالمية بسبب ارتفاع مستويات ثاني أكسيد الكربون.

 

وقالت تقارير صحيفة صنداي تايمز، إن مستويات ثاني أكسيد الكربون تكون أعلى في أماكن العمل سيئة التهوية، ما يجعل الموظفين يشعرون بالخمول مع انخفاض الطاقة.

ولكن زيادة مستويات ثاني أكسيد الكربون لا يمكن أن تؤثر فقط على العاملين في المكاتب، بل على جميع السكان بحلول نهاية القرن، وفقا لعلماء في جامعة لندن.

 

وتعد هذه الدراسة الأولى من نوعها في مجال التحذير من التأثير السام للغازات الدفيئة، الذي يمكن أن يضر بالبشر.


ويمكن القول إن حرق النفط والفحم والغاز الطبيعي هي الأسباب الرئيسة لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون، التي تقود تغير المناخ.

 

 


وكتب العلماء في الورقة البحثية: "إن الأداء المعرفي البشري يتراجع مع زيادة ثاني أكسيد الكربون. كما أن الآثار المباشرة لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون على الأداء الإدراكي البشري، يمكن أن يكون من الصعب تجنبها".

وتحذر الصحيفة من أن المستوى الطبيعي لثاني أكسيد الكربون في الهواء، سيكون أعلى بأربع أو خمس مرات، بحلول عام 2100. ويحذر العلماء من أن الارتفاع المفاجئ في المستويات يمكن أن يؤثر على الذاكرة والتركيز واتخاذ القرارات.


وعلى الرغم من أن الدراسة في مراحلها المبكرة، إلا أنها وجدت أن لندن ستشهد أكبر زيادة في مستويات أعلى من المتوسط العالمي، بسبب كمية الوقود الأحفوري التي يتم حرقها يوميا.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير