الأنباط -
يظل سرطان الثدي مصدر قلق صحي كبير في جميع أنحاء العالم، حيث يؤثر على حياة الملايين كل عام.
ويقول الدكتور بيوش كومار أجراوال، المدير السريري ورئيس قسم الأورام الجراحية بمستشفيات مارينجو آسيا، جوروجرام، إن فهم أسبابه وطرق الكشف المبكر والتدابير الوقائية أمر بالغ الأهمية للإدارة الفعالة وتحسين النتائج.
أسباب الإصابة بسرطان الثدي
هناك عدة عوامل تساهم في تطور سرطان الثدي:
1. تأخر الولادة: الولادة بعد سن 35 تزيد من خطر الإصابة.
2. الحيض المبكر وانقطاع الطمث المتأخر: بداية الحيض المبكرة وتأخر انقطاع الطمث يعرضان المرأة للهرمونات لفترات أطول، مما يزيد من قابليتها.
3. قلة الرضاعة الطبيعية: عدم الرضاعة الطبيعية يمكن أن يزيد من المخاطر قليلًا.
4. التاريخ العائلي: التاريخ العائلي القوي للإصابة بسرطان الثدي أو أنواع السرطان الأخرى يزيد من احتمالية الإصابة به.
5. العلاج بالهرمونات البديلة: الاستخدام طويل الأمد للعلاج بالهرمونات البديلة بعد انقطاع الطمث يمكن أن يزيد من المخاطر.
6. السمنة: ترتبط زيادة الوزن أو السمنة بارتفاع معدل الإصابة.
7. العمر: تزداد خطورة الإصابة بشكل ملحوظ بعد سن الخمسين.
8. تناول الكحول: يرتبط استهلاك الكحول بانتظام بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي.