وبحسب المعلومات، فإن التحقيقات تتركز حول خيوط تلك الشبكة التي تستغل أطفالاً صغاراً للترويج لأنشطة دعارة في مقابل بدل مادي، فيما تبين أن هناك رؤوساً كبيرة ناشطة في هذا المجال باتت متوارية عن الأنظار.
ووفقاً للمصادر، فإن هذه الشبكة ناشطة في بيروت بشكل كبير، فيما المشغلون المرتبطين بها يتوزعون في أكثر من منطقة ضمن العاصمة بينها الحمرا، عين المريسة، المنارة وغيرها