كل ما تود معرفته عن أسباب الشقيقة ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين يوميا؟ الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية الملك يهنئ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 تموز
مقالات مختارة

الإعلام بطانة الوطن الصالحة (لينا العساف إنموذج)

{clean_title}
الأنباط -
الاعلامي والشاعر عمر الزغول إبني لي منيفاً من الحروف ....... أبني لك صروحاً من الجُمل يعتبر الإعلام اليوم من أهم روافد الحياة العامة وتشكيل خارطة الطريق لكثير من الشخصيات الفردية والجماعية والكثير من المؤسسات ودويلات العمل المحوري الرافد لبناء الدول او هدمها وصلاح الأجيال ورسم خارطة طريق المستقبل المنشود للبقاء وإثبات الموجودية كما أن الإعلام مساحة فكرية وأطار الحياة الجاذب لمختلف جوانب النمو والتطور . وفي خضم ما يعاني الوطن والمحيط العربي والعالمي من إنفتاح تكنولوجي عبر الشبكة العنكبوتية المتاحة اليوم بشكل زاد عن المعهود والمطلوب وإطلالات الكثير ممن اصبحوا يطلقون على انفسهم مسمى (الإعلامي) مما شكل تزيف للكثير من الوقائع والاحداث نجد أنفسنا مطالبين بكل جدية بإبراز الشخصيات التي ساهمت وأثرت في نقل الخبر لا صناعته واهتمت بمختلف مجريات الامور وفق أطر المهنية والشفافية والإلتزام بقسم المهنة وأخلاقيتها. ولان الإعلاميين هم الوجه المشرق لأي دولة او مساحة في ربيع الكون نجد الكثير من الزملاء الذين نذروا أنفسهم لهذه المهنة التي تعتبر من اهم روافد بناء الدولة والحفاظ عليها وجذب الأنظار الى مكتسباتها وخيراتها ورفد إقتصادها بما يسهم في ديمومة بقاء الدولة لنقف اليوم على بوابة الإعلام الذي تكون صورة جميلة مع بهاء الفجر وسكونه متجسداً في رواية البطانة الصالحة للوطن . الزميلة الإعلامية لينا العساف والذي اجد نفسي ملزماً بحق الإلتزام المهني بتسطير رواية مهنيتها ومثابرتها في متابعة مختلف الشؤون العامة الهامة بين نقل الحدث بمصداقية وابراز الصورة المشرقة عن الثقافة العامة للوطن الاردني الذي تشكلت خارطته من خلال تضحيات الهاشميين ودماء الأجداد والآباء وصولاً الى نزف شعبنا العظيم اليوم للحفاظ عن منجزات ومقدرات عظماء نذروا انفسهم في صراع مع البقاء بالقلم والجهاد بالروح لوطن واجيال ومستقبل آمن. تميزت الزميلة العساف بمشاركتها الفاعلة في مختلف الفعاليات الهامة والبارزة على مختلف الأصعدة والجوانب الثقافية والعلمية والشأن العام في الكثير بشعور في ذاتها إنها مسؤولة عن تغطية الحدث و نقله لتبقى الحقيقة مرآه المشاهد ودرأ كل ما من شانه التعتيم على صورة الوطن المشرقة ومهنة الإعلام التي هي أساس جذب ونمو الأوطان لذا وجب على اصحاب الأقلام الحرة بنزف حروف الحقيقية والكتابة عن جميع الذين ساهموا بالحفاظ على الصورة المشرقة للإعلام المهني الشفاف عين الحقيقة وصوت الحق في الدولة الأردنية والمحيط ولتكن البداية تحليقاً في إبراز الحقائق .