الاستحمام الصباحي أم المسائي.. أيهما الأفضل؟ كل ما تود معرفته عن أسباب الشقيقة ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين يوميا؟ الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية
مقالات مختارة

الدكتور رافع البطاينة يكتب :قراءة في التوجيهات الملكية السياسية ،، "1- 4"،،،

{clean_title}
الأنباط -
قراءة في التوجيهات الملكية السياسية ،،     "1- 4"،،،
حديث جلالة الملك عبدالله الثاني في الرصيفة أن الانتخابات النيابية سوف تجري بعد عام أي في العام القادم، قطع الشك في اليقين، بعدم وجود نية ملكية لحل مجلس النواب وإجراء انتخابات نيابية مبكرة هذا العام، وبذلك تكون الرؤية السياسية للدولة الأردنية حكومة وشعبا بما فيها الأحزاب السياسية والهيئة المستقلة للانتخابات قد وضحت، وعلى كل جهة ومؤسسة معنية بهذا الشأن، البدء بالتحضير والتجهيز لهذا الحدث الوطني الكبير والجديد بثوبه السياسي من حيث أنه ولأول مرة سوف تجري انتخابات نيابية ضمن قوائم حزبية بموجب قانون انتخاب نيابي جديد، ولأول مرة سوف يكون للأحزاب كوتا حزبية من المقاعد النيابية ضمن القوائم الوطنية وعددها 41 مقعد، عدا عن المقاعد المحلية التي سوف تتنافس عليها الأحزاب بالمشاركة مع المواطنين المرشحين بصفة مستقلة وغير المنضوين تحت عباءة الأحزاب السياسية،  الانتخابات النيابية القادمة محطة مهمة وجديدة نحو حياة سياسية فاعلة بكل حيثياتها وجوانبها التشريعية والرقابية والتنفيذية، لأن الرقابة والتشريع سوف تكون على أسس حزبية برامجية، وكذلك السلطة التنفيذية الممثلة بالحكومة سوف تكون خليط من الأحزاب السياسية، بمعنى حكومة برلمانية حزبية غير مباشرة، مشكلة بطريق التوافق بين البرلمان والأحزاب السياسية، وتحت رقابة البرلمان الحزبي، والقواعد الحزبية ممثلي الأحزاب السياسية في الحكومة والبرلمان، فأي تقصير لأي نائب أو وزير حزبي أو خروجه عن برنامج الحزب سوف يتعرض للمساءلة الحزبية ومن ثم المطالبة بإقالته، ولذلك على الأحزاب السياسية الآن رص صفوفها وتنظيمها بشكل دقيق، واختيار ممثليها في الحكومة وللترشح للانتخابات النيابية بعناية فائقة وبشكل أدق، لتنطلق بقوة نحو النجاح، لأن الانتخابات القادمة سوف تحدد مصيرها من حيث البقاء على قيد الحياة السياسية والحزبية ، أو المغادرة وترك الساحة السياسية والحزبية،... يتبع، وللحديث بقية.