عيد ميلاد سعيد نور الكوري الميثاق الوطني يعقد لقاءات تواصلية في البلقاء لاستعراض رؤية وأهداف الحزب جمعية المطاف للتراث والفنون البحرية براس الخيمة تشارك في الدورة الـ 16 لمهرجان الدولي لأطفال السلام في المغرب الوزني يكتب: التجارة الرقمية من لا يتطوَّر ينقرض مارسيل خليفة للأنباط : الأغنية والموسيقى جزء من المقاومة الامير فيصل يحضر حفل افنتاح الألعاب الاولمبية في باريس ال أبو حسن (الياموني) وال العوران ينعون الدكتور رائف فارس مارسيل يوجه عدة رسائل الى فلسطين من قلب جرش الفريق العسكري الأردني يتسلق عاشر أعلى جبل في العالم روسيا تعرب عن قلقها من عرقلة السلطات الإسرائيلية إمدادات المساعدات إلى غزة رئيس بلدية المفرق الكبرى يهنئ بإدراج موقع ام الجمال السياحي إلى قائمة التراث العالمي رياضة الأمن العام تواصل تميزها وتحصد مراكز متقدمة في غرب اسيا للجودو تهانينا لمحمد بسام الفايز على تخرجه المتميز مهند هادي يقدم لمجلس الأمن الدولي إحاطة حول الوضع الانساني في غزة المستشفى الميداني الأردني غزة 79 يجري عملية جراحية لطفل رضيع الشبكة القانونية للنساء العربيات تعقد اجتماعها السنوي الثاني في عمان. ليلة لبنانية فلسطينية في جرش الطلب على الكهرباء عند مستويات قياسية بدعم من ارتفاع درجات الحرارة الدكتورة ماجدة إبراهيم تكتب مهن مرفوضة للمرأة من باب درء المفاسد وسمعة العائلة الدكتورة مرام بني مصطفى تكتب:ضعف الشخصية عند الطفل وكيفية التعامل معه
مقالات مختارة

الدكتور رافع شفيق البطاينة يكتب:الأمير الحسين زين الشباب،،،

{clean_title}
الأنباط -
بقلم الدكتور رافع شفيق البطاينة،،،
في كل عام يشهد الأردن مع بداية فصل الصيف وخصوصا في شهري أيار وحزيران مناسبات وطنية عزيرة وغالية على كل الأردنيين ألا وهي عيد الاستقلال الوطني، ويوم الجيش العربي المصطفوي وذكرى الثورة العربية الكبرى، ويحتفل الأردن بكل أطيافه المجتمعية بهذه المناسبات أجمل الاحتفالات لما لهذه المناسبات من أهمية كبيرة بالنسبة للأردنيين، لأنها ترتبط بتراب الوطن واستقلالها من دنس الاستعمار، وعشقه للجيش العربي المصطفوي حامي الحمى، والعين الساهرة التي تحرس الحدود من كل عدو آثم، بالإضافة إلى الثورة العربية الكبرى التي انطلقت لتحرر الأمة العربية، وتحقق لها الوحدة والحرية والحياة الفضلى، كما أن هذه المناسبات ترتبط ارتباطا مباشرا بالهاشميين وفضلهم على الأمة العربية جمعاء بشكل عام ، وعلى الأردنيين بشكل خاص، لكن ما زاد وسيزيد من جمال احتفالات هذا العام، ويضفي عليها الألق والفرح من الصغير إلى الكبير من أبناء هذا الوطن الأغر، وسيزيدها جمالا، هو الحفل العالمي والأردني الكبير حفل عريسنا زين الشباب ، العريس الغالي إبن ملكنا الأغلى والأعز على قلوب جميع الأردنيين، وابن ملكتنا المحبوبة ذات الإطلالة البهية، بأناقتها الجميلة والمميزة وبسمتها الوسيمة، ففرح الحسين يأتي بين الفرحين الكبيرين، فرحنا بعيد الاستقلال وفرحنا بعيد الجيش العربي، ولهذا سيكون فرح الحسين مناسبة لجمع دول العالم من خلال قادتها وممثليها في هذا العرس الوطني الأردني الهاشمي البهيج، على أرض الأردن، أرض العز والفخار والكرامة، وسيرسمون لوحة فسيفسائية جميلة الألوان سيخلدها التاريخ، وتذكرها الأجيال، جيلا بعد جيل، نفرح بالحسين، ونفرح بطلة أبو الحسين، وإطلالة أم الحسين، فهذا العرس ليس عرسا أردنيا فقط، وإنما عرسا عربيا عالميا لأن الأمير الحسين حبيب الملايين من شعوب العالم، لما يتميز به من صفات إنسانية وأخلاقية دمثة ، وبتواضعه وأدبه الجم، نفرح بالحسين عريس الزين، وزين الشباب، ونتمنى له حياة سعيدة ملؤها الهناء والسعادة والاستقرار، ونقول له ألف ألف مبروووك وبالرفاه والبنين وللحديث بقية.