دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل مباحثات أممية أميركية بشأن غزة عين على القدس يناقش الرأي الاستشاري للعدل الدولية بعدم شرعية الاحتلال الإسرائيلي 2606 أطنان من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي اليوم دائرة الشؤون الفلسطينية ولجان خدمات المخيمات تدين تصنيف الكنيست الإسرائيلي الأونروا كمنظمة ارهابية الدولة الفلسطينية بين قرارين نتنياهو "بوليو" فى الكونجرس ! "استشاري الميثاق" يحث على المشاركة الفاعلة في الانتخابات البرلمانية خلال سلسلة لقاءات في المفرق
منوعات

توفي في سفينة سياحية فاحتفظوا بجثته بكيس داخل براد المشروبات

{clean_title}
الأنباط -
رفعت أسرة رجل مسن توفي على متن رحلة بحرية سياحية دعوى على الشركة المنظمة بسبب احتفاظها بجثة الرجل في براد مشروبات لستة أيام بدلا من استخدام المشرحة النظامية.

 وقالت صحيفة "إنسايدر" أن جثة الرجل المسن تركت  لمدة ستة أيام في مبرد مشروبات على متن سفينة سياحية بعد وفاته .

وفي الشكوى التي رفعت في محكمة فلوريدا الفيدرالية يوم الأربعاء الماضي، اتهمت عائلة روبرت جونز، البالغ من العمر 78 عامًا، خط الرحلات البحرية  بتخزين جسده بشكل غير صحيح بعد الوفاة ، مما أدى إلى تحللها.

وتتهم الدعوى القضائية الشركة بإخفاء حقيقة عدم وجود مشرحة عاملة على متنها، وقالت الشكوى إن عامل الجنازة عثر على الجثة ملقاة في كيس على أرضية مبردة.

ويطالب المدعون - زوجته وبناته وأحفاده - بتعويض قدره مليون دولار. وتوفي جونز بنوبة قلبية على متن سفينة  Celebrity Equinox.

وأعطيت زوجته ، مارلين جونز التي كانت على متن السفينة أيضا، خيارين لما يجب أن تفعله بجسد زوجها الراحل ، حسب الشكوى، إذ كان بإمكانها إخراج جسده من السفينة في سان خوان، بورتوريكو، أو تركه على متن السفينة حتى تصل السفينة إلى فورت لودرديل بولاية فلوريدا ، بعد ستة أيام.

ووفقًا للدعوى القضائية، قدم موظفو السفينة لجونز قائمة بأسباب عدم اتخاذ خيار بورتوريكو  ومن بينها أن الأمر سيتطلب منها البقاء في سان خوان وترتيب نقل نفسها والجثة إلى البر الرئيسي للولايات المتحدة، وفقًا للشكوى.

كما أن سلطات بورتوريكو قد تصر على تشريح الجثة، مما يؤخر عودتها الجثة، وقدمت قيادة السفينة الخيار الآخر وهو إبقاء الجثة في المشرحة، وهو ما اختارته الزوجة.

ويُطلب من السفن السياحية قانونًا أن يكون لديها مشارح لأن الوفيات على متنها شائعة جدًا،  بحيث  يمكنها تخزين الجثث لأسابيع دون تحلل.

ومع ذلك، وفقًا للشكوى، كانت المشرحة عاطلة عن العمل، وبدلاً من ذلك تم وضع جثة جونز في كيس داخل مبرد مشروبات لم يكن باردًا بدرجة كافية لتبريد الجسم.

وجاء في الشكوى أن "المبرد الذي عثر فيه موظف الجنازة على جثة السيد جونز كان يحتوي على مشروبات خارج المبرد ولم يكن بدرجة حرارة كافية ولا مناسبة لتخزين جثة لمنع التحلل".