دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل مباحثات أممية أميركية بشأن غزة عين على القدس يناقش الرأي الاستشاري للعدل الدولية بعدم شرعية الاحتلال الإسرائيلي 2606 أطنان من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي اليوم دائرة الشؤون الفلسطينية ولجان خدمات المخيمات تدين تصنيف الكنيست الإسرائيلي الأونروا كمنظمة ارهابية الدولة الفلسطينية بين قرارين نتنياهو "بوليو" فى الكونجرس ! "استشاري الميثاق" يحث على المشاركة الفاعلة في الانتخابات البرلمانية خلال سلسلة لقاءات في المفرق
منوعات

أسد يلتهم طفلاً غزّاوياً في حديقة حيوان.. ومطالبات بمحاسبة المقصرين

{clean_title}
الأنباط -

لا زالت قصة وفاة طفل التهمه أسد في حديقة للحيوان بقطاع غزة، الإثنين، تثير حالة من الحزن والغضب على وسائل التواصل الإجتماعي، ومطالبات بمحاسبة المقصرين.

 

وفي تفاصيل الحادثة، ذهب طفل يدعى حمادة اقطيط ( 6 سنوات) برفقة مجموعة أطفال وعدد من أفراد عائلته للتنزه في حديقة للحيوان في خان يونس شرقي قطاع غزة، إلا أن رحلة التنزة تحولت إلى فاجعة بعد افتراس الأسد للطفل، وفق ما تناقلته وسائل إعلام فلسطينية.
وتفاعل المئات مع قصة الطفل اقطيط على مواقع التواصل الاجتماعي، ومنهم من أطلق شعارات "ذهب ليتنزه وعاد ميتا" وآخرين أطلقوا على الحادثة "رحلة الموت"، فيما تصاعدت أصوات وحملات شعبية منددة بالتقصير الحكومي وبالإهمال الذي يسود المرافق العامة وخصوصا في شروط الحماية والسلامة العامة.

بدورها، قالت خالة الطفل حمادة اقطيط : إن السياج الفاصل بين الزوار والأسد غير آمن وفيه العديد من الفراغات التي تتيح للأسد حرية الخروج من عرينه.

وأضافت أن الأسد ظهر بصورة غريبة وملامحه تبين أنه يبحث عن فريسة، إذ كان يتحرك بصورة غريبة، قبل أن يهجم ويلتهم الطفل.

وأشارت إلى أن الأسد أمسك بالطفل من خلال الفراغات الموجودة في السياج والتهمه، في ظل غياب مرافقين للأطفال والزوار.