دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل مباحثات أممية أميركية بشأن غزة عين على القدس يناقش الرأي الاستشاري للعدل الدولية بعدم شرعية الاحتلال الإسرائيلي 2606 أطنان من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي اليوم دائرة الشؤون الفلسطينية ولجان خدمات المخيمات تدين تصنيف الكنيست الإسرائيلي الأونروا كمنظمة ارهابية الدولة الفلسطينية بين قرارين نتنياهو "بوليو" فى الكونجرس ! "استشاري الميثاق" يحث على المشاركة الفاعلة في الانتخابات البرلمانية خلال سلسلة لقاءات في المفرق
منوعات

دراسة: الحمير تفضل الطقس الحار وتكره الطقس البارد

{clean_title}
الأنباط -
توصلت دراسة بريطانية حديثة، إلى أن الحمير تفضل الطقس الحار والدافئ، وتنفر من الطقس البارد وانخفاض درجات الحرارة والأمطار.

ووفقا للدراسة التي أجرتها جامعة بورتسموث البريطانية والتي تتبعت سلوك الحمير لمدة 16 شهرًا في بريطانيا، فإن الحمير تفضل اللجوء لأقرب مأوى بمجرد أن تهب الرياح.


وبحسب ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، عن الدكتورة لين بروبس إحدى الباحثين القائمين على الدراسة، فإن الحمير تتحمل ظروف البحث عن ملجأ في الأجواء العاصفة والماطرة، أكثر من الخيول.

وذكرت أن هذا يعود الى أن الخيول قد نشأت في المناطق المعتدلة في أوراسيا، بينما نشأت الحمير المحلية من أصل أفريقي بري في المناطق شبه القاحلة في شمال شرق إفريقيا.


وأوضحت أن الخيول تتكيف مع المناخ المعتدل، بينما كانت الحمير أكثر ملاءمة للمناخات الأكثر دفئًا وجفافًا.

وأعرب الباحثون على أملهم في أن يتم استخدام هذه النتائج من قبل أولئك الذين يهتمون بأي من النوعين لحمايتهم بشكل أفضل من الظروف التي لا تناسبهم.