دراسة: الفاكهة المجفّفة تقلل خطر السكري نصائح لتجاوز العادات المسببة للأرق ليلاً البكاء.. فوائد جمّة للنفس والجسد الاستحمام الصباحي أم المسائي.. أيهما الأفضل؟ كل ما تود معرفته عن أسباب الشقيقة ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين يوميا؟ الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا
مقالات مختارة

العلاقة بين إشاعة عملاء وكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية لقصة جنونى، ومشروع (الأحكام السليمة للنوابغ المتنبؤين بالمستقبل)، الممول من قسم "نشاط مشاريع البحوث الإستخباراتية المتقدمة" التابع لوكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية؟

{clean_title}
الأنباط -
العلاقة بين إشاعة عملاء وكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية لقصة جنونى، ومشروع (الأحكام السليمة للنوابغ المتنبؤين بالمستقبل)، الممول من قسم "نشاط مشاريع البحوث الإستخباراتية المتقدمة" التابع لوكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية؟


  يعد مشروع (الأحكام السليمة للنوابغ المتنبؤين بالمستقبل)، والذى يموله قسم "نشاط مشاريع البحوث الإستخباراتية المتقدمة" بالحكومة الأمريكية ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية CIA... والساعى جاهداً لتجنيد وفرز وتشغيل عباقرة نوابغ قادرين على التنبؤ بالمستقبل بشكل عبقرى وغير مسبوق، عبر إكتشاف طرق جديدة فى التفكير الإستباقى الإستخباراتى المتقدم، والذى يتيح التنبؤ بشكل المستقبل والنظام العالمى الجديد، وشبكة تحالفاته الدولية عالمياً

  وهنا يؤمن مشروع (الأحكام السليمة للنوابغ المتنبؤين بالمستقبل التابع لوكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية)، بأن هناك عباقرة حقيقيين ونوابغ فائقين الذكاء الإستباقى عالمياً، هم أفضل من غيرهم، وأفضل إستعداداً للتنبؤ بالأحداث المستقبلية العالمية

وأعلن مشروع (الأحكام السليمة للنوابغ المتنبؤين بالمستقبل التابع لوكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية)، عن أن هناك أناساً قلائل يمتازون بخصال ومواهب إستثنائية وفريدة لرؤية المستقبل بشكل مختلف. وعن طريق عملاؤهم الحقيقيين، تم إكتشاف كونى من القلائل عالمياً، الذين ينطبق عليها فائقى العبقرية الإستباقية المتقدمة عالمياً للمشاركة فى مشروع النوابغ العباقرة، القادرين على التنبؤ بشكل المستقبل عالمياً بشكل مختلف وعبقرى ودقيق. وحاولوا إستمالتى للعمل معهم... إلا أن عشقى للصين كوطن حقيقى ثانى لى، تربيت بين أبنائه، وقف حاجزاً بينى وبين الحلم الأمريكى فى ضمى للعمل معهم، ورفض العمل فى (مشروع الأحكام السليمة للنوابغ المتنبؤين بالمستقبل التابع لوكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية)

ورغم توظيف (مشروع الأحكام السليمة للنوابغ المتنبؤين بالمستقبل التابع لوكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية) لأكثر من ٢٠٠٠ عبقرى حول العالم، ممن يعدوا من أفضل العقول النابغة عالمياً، والقادرة على التنبؤ بأفضل الطرق للمستقبل، وتقييم إحتمال وقوع أحداث عالمية معينة وإفتعال أخرى معها.... إلا أن الهاجس الأمريكى الأكبر كان هو إستمالتى بشكل محدد ودقيق، وترك عشقى وولهى المطلق والشديد بالصين منذ نعومة أظفارى، ومراسلتى دوماً للصينيين لرسم شكل المستقبل المنظور والتنبؤ به معهم 

ومع رفضى الإنضمام لتلك المجموعة المركزة البارعة، المعروفة أمريكياً ب "المتنبؤين النابغين"، من العاملين فى (مشروع الأحكام السليمة للنوابغ المتنبؤين بالمستقبل التابع لوكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية)، بسبب سماتهم الشخصية التنبؤية الفريدة بالأساس، التى تتيح لهم التكهن والتنبؤ بأمور أكثر دقة، مقارنةً بعدة وكالات إستخبارات عالمية متقدمة بالأساس 

ومن بعدها، أشاع عدد من أساتذتى وزملائى القريبيين من الدوائر السياسية والإستخباراتية الأمريكية بالأساس بين الجميع، موضوع وقصة جنونى، كمحاولة إبتزاز أمريكية قصوى فى مواجهتى، لحثى على ترك وطنى والإنضمام معهم لمشروع العباقرة النوابغ عالمياً فى التنبؤ بشكل المستقبل، التابع لوكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية، والمعروف ب (مشروع الأحكام السليمة للنوابغ المتنبؤين بالمستقبل)... لدرجة خطفى والتعدى على، وممارسة أساتذة وزملاء لى لأقسى درجات العنف النفسى والجسدى فى مواجهتى لإجبارى على ترك ولائى وقربى الشديد للصين، وإعتبارى الصين كوطن حقيقى لى، والخضوع لتلك الشروط الأمريكية، وقبولى للعمل مع الدوائر السياسية والإستخباراتية الأمريكية فى (مشروع الأحكام السليمة للنوابغ المتنبؤين بالمستقبل التابع لوكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية)... لذا كانت تلك النتيجة التى نحن بصددها الآن، من ضرب وتشويه بى، ومحاولات خطفى والتعدى على بقسوة، ومشاركة أساتذة وزملاء لى فى تلك المهزلة الأخلاقية لإشاعة قصة جنونى، وفقاً لخطة وأجندة أمريكية محسوبة ومدروسة فى مواجهتى بعناية فائقة، لإجبارى على تغيير قناعاتى والعمل معهم.
الدكتورة/ نادية حلمى 

الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية والآسيوية- أستاذ مساعد العلوم السياسية جامعة بنى سويف