دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل مباحثات أممية أميركية بشأن غزة عين على القدس يناقش الرأي الاستشاري للعدل الدولية بعدم شرعية الاحتلال الإسرائيلي 2606 أطنان من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي اليوم دائرة الشؤون الفلسطينية ولجان خدمات المخيمات تدين تصنيف الكنيست الإسرائيلي الأونروا كمنظمة ارهابية الدولة الفلسطينية بين قرارين نتنياهو "بوليو" فى الكونجرس ! "استشاري الميثاق" يحث على المشاركة الفاعلة في الانتخابات البرلمانية خلال سلسلة لقاءات في المفرق اجواء حارة نسبياً في معظم المناطق اليوم وصيفية عادية غدًا وفيات الثلاثاء 23-7-2024 دراسة: الفاكهة المجفّفة تقلل خطر السكري نصائح لتجاوز العادات المسببة للأرق ليلاً البكاء.. فوائد جمّة للنفس والجسد الاستحمام الصباحي أم المسائي.. أيهما الأفضل؟ كل ما تود معرفته عن أسباب الشقيقة ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين يوميا؟ الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي
مقالات مختارة

(عندما تتحدى الديمقراطيات العظمى كأمريكا أبناء الشعوب النامية... تنهار)

{clean_title}
الأنباط -
رسالتى اليوم للرؤساء الصينى الرفيق "شى جين بينغ"، الزعيم الروسى "بوتين"، الرئيس الأمريكى "جو بايدن"... ولكل الشعوب المسلمة حول العالم، بعنوان:



تأكيداً على رسالتى السابقة لما ذكرت، بشأن تدمير الديمقراطية الأمريكية لحياتى فى قلب القاهرة لقربى لدولتى الصين وروسيا، ومنعها كل شئ عنى، وتخييرى بين إما أن أدافع إجبارياً عن حقوق المثليين والشواذ، أو إجبارى على تغيير ديانتى الإسلامية، وتفتتح منظمة لى للدفاع عن الحريات الدينية.
 
فباتت تلك الديمقراطية الأمريكية حتى بعد دعوتها لى لسفارتهم بالقاهرة لمد جسور السلام والمصافحة معى على الود والإحترام، إلا أنها لم تحترم معنا وعود السلام. فباتت الديمقراطية الأمريكية تحاصرنى يومياً بإيميلات ورسائل ودعوات الحريات الدينية وتحدى المجتمع وتغيير ديانتى، أو دفاعى عن المثلية الجنسية، ومحاصرتى بها عن طريق أتباعها فى القاهرة، وأنا أهرب وأصرخ منهم من كل إتجاه.

 
فحتى بعدما كتبت وفضحت ما يفعله معى الأمريكان، بعدها بساعة واحدة أرسلوا لى برسائل للحريات الدينية... وكأنهم هذه المرة يؤكدون صدق كلامى لكم، ويؤكدون لى وللجميع... وكأنهم فى تحدى معنا

ومن هنا، فأعتقد بأنها بدايات (الإنهيار الفعلى للديمقراطية الأمريكية)... والتى باتت تتصرف على نحو مراهق، وليست تصرفات مسؤولة لدولة عظمى مسئولة تقود العالم ويفترض فيها دفاعها عن أمنه وحرياته

ولكن هوت وسقطت تلك الديمقراطية الأمريكية أو الوهم الأمريكى من علوها، وسقطت للأبد من نظرى تماماً بسبب تصرفاتها الغير مسئولة... رغم إنبهارى بها فى السابق كمثل غيرى من أبناء الشعوب النامية العاشقة لديمقراطية الأمريكان