كيف يمكن لنتنياهو الالتفاف على قرار "الجنائية الدولية"؟ خبراء يجيبون ‏‏المدير الفني لنادي العقبة يستقيل من تدريب الفريق بنك المعرفة المصري ،، دعوة لإنشاء بنك معرفة أردني مماثل الإيسيسكو تدعو لحماية التراث اللبناني من التدمير جراء العدوان الإسرائيلي منتخب الكراتيه يتصدر مجموعته ببطولة العالم آلاف المستوطنين بينهم بن غفير يقتحمون الحرم الإبراهيمي صحة غزة تحذر من توقف المستشفيات عن العمل خلال (48) ساعة بسبب نفاد الوقود هل الجزية تنطبق على العرب المسيحيين؟ الصفدي: يحق لنا التباهي بحكمنا الهاشمي ونفخر بدفاع الملك عن غزة الخطوط القطرية تخفض أسعار رحلاتها بين عمان والدوحة مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرة النعيمات الرئيس الصيني في زيارة قصيرة للمغرب المغرب: تفكيك خلية إرهابية موالية لداعش بالساحل مدير إدارة الأرصاد الجوية: كتلة هوائية باردة جدا تؤثر على المملكة وانخفاض ملموس في درجات الحرارة انطلاق تصفيات بطولة القائد الشتوية لأندية المعلمين في كرة القدم انهيار مبنيين بالكامل بغارتين إسرائيليتين على الشياح جنوب بيروت بيروت: تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية بعد تهديدات بالإخلاء العراق يطلب دورة غير عادية لجامعة الدول العربية بعد التهديدات الإسرائيلية الاحتلال يستهدف مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة وفاة الفنان المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض

(عندما تتحدى الديمقراطيات العظمى كأمريكا أبناء الشعوب النامية... تنهار)

عندما تتحدى الديمقراطيات العظمى كأمريكا أبناء الشعوب النامية تنهار
الأنباط -
رسالتى اليوم للرؤساء الصينى الرفيق "شى جين بينغ"، الزعيم الروسى "بوتين"، الرئيس الأمريكى "جو بايدن"... ولكل الشعوب المسلمة حول العالم، بعنوان:



تأكيداً على رسالتى السابقة لما ذكرت، بشأن تدمير الديمقراطية الأمريكية لحياتى فى قلب القاهرة لقربى لدولتى الصين وروسيا، ومنعها كل شئ عنى، وتخييرى بين إما أن أدافع إجبارياً عن حقوق المثليين والشواذ، أو إجبارى على تغيير ديانتى الإسلامية، وتفتتح منظمة لى للدفاع عن الحريات الدينية.
 
فباتت تلك الديمقراطية الأمريكية حتى بعد دعوتها لى لسفارتهم بالقاهرة لمد جسور السلام والمصافحة معى على الود والإحترام، إلا أنها لم تحترم معنا وعود السلام. فباتت الديمقراطية الأمريكية تحاصرنى يومياً بإيميلات ورسائل ودعوات الحريات الدينية وتحدى المجتمع وتغيير ديانتى، أو دفاعى عن المثلية الجنسية، ومحاصرتى بها عن طريق أتباعها فى القاهرة، وأنا أهرب وأصرخ منهم من كل إتجاه.

 
فحتى بعدما كتبت وفضحت ما يفعله معى الأمريكان، بعدها بساعة واحدة أرسلوا لى برسائل للحريات الدينية... وكأنهم هذه المرة يؤكدون صدق كلامى لكم، ويؤكدون لى وللجميع... وكأنهم فى تحدى معنا

ومن هنا، فأعتقد بأنها بدايات (الإنهيار الفعلى للديمقراطية الأمريكية)... والتى باتت تتصرف على نحو مراهق، وليست تصرفات مسؤولة لدولة عظمى مسئولة تقود العالم ويفترض فيها دفاعها عن أمنه وحرياته

ولكن هوت وسقطت تلك الديمقراطية الأمريكية أو الوهم الأمريكى من علوها، وسقطت للأبد من نظرى تماماً بسبب تصرفاتها الغير مسئولة... رغم إنبهارى بها فى السابق كمثل غيرى من أبناء الشعوب النامية العاشقة لديمقراطية الأمريكان

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير