دراسة: الفاكهة المجفّفة تقلل خطر السكري نصائح لتجاوز العادات المسببة للأرق ليلاً البكاء.. فوائد جمّة للنفس والجسد الاستحمام الصباحي أم المسائي.. أيهما الأفضل؟ كل ما تود معرفته عن أسباب الشقيقة ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين يوميا؟ الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا
تكنولوجيا

مثل الهلال.. "ناسا" تكشفُ الشكل الغريب لغلافنا الشمسي

{clean_title}
الأنباط -

 الانباط-وكالات

كشفت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، مؤخرا، شكل الفقاعة التي تحيط بمجموعتنا الشمسية، موضحة أنها تشبه هلالا منكمشًا، بخلاف ما كنا نعتقده في السابق.

ووضع علماء من المؤسسة العلمية الأميركية، توقعا جديدا بشأن شكل ما يعرف بـ"الغلاف الشمسي"، وذلك عبر الاعتماد على بيانات البعثات التي قامت بها "ناسا".

والغلاف الشمسي عبارة عن منطقة واسعة تحيط بالشمس كما أنه تغلف وتحيط بكافة الكواكب التي تشكل مجموعتنا الشمسية.

وبحسب موقع "سكاي نيوز" البريطاني، فإن هذه الفقاعة تؤدي دورا مهما، وتشكل ما يشبه "الدرع الواقي"، لأنه تحمي الكواكب من الإشعاعات الكونية.

وفيما قبل، كان العلماء يتصورون أن الغلاف الشمسي يتخذ شكلا شبيها بالمذنب، ورجحوا أيضا أن تكون له حافة دائرية في المقدمة تسمى الأنف، إلى جانب ذيل طويل في الجهة الخلفية.

لكن البحث الفلكي الجديد، وهو معتمد بالأساس على عدد من البعثات الفضائية، كشف أن تلك الفقاعة؛ أي الغلاف الشمسي، تشبه الهلال.

وقام العلماء بدراسة جزيئات متطايرة صوب الأرض، فقاموا برصد جزيئات ضمن المجال المغناطيسي لكوكب زحل، فضلا عن جزيئات أخرى تتراجع صوب المجموعة الشمسية.

وأوضح العلماء أن هذا الغلاف مهم جدا، لأن العالم كان سيصبح غير قابل للحياة، لو كان معرضا بشكل مفتوح لإشعاعات كونية قوية.

ويشكل هذا الغلاف عقبة أمام مساعي العلماء إلى البحث عن الحياة في نقطة أخرى من الكون لكننا لم نكتشفها بعد على الأرجح.