ارتفاع الجنيه الإسترليني أمام الدولار التلهوني يبحث مع نظيره المصري والفلسطيني سبل التعاون في مجالات العدل والقضاء الملك ورئيس الوزراء الكندي يبحثان تطورات الأوضاع في غزة ولبنان "الضمان" يوضح ما يتم تداوله حول تعيين مستشار إعلامي لديها براتب {3500} دينار تنقلات وتعيينات في الأمن العام ولي العهد يفتتح مشروع إعادة تأهيل مركز صحي غور المزرعة الشامل وزير العدل يترأس الوفد الأردني المشارك في اجتماع مجلس وزراء العدل العرب الكرك.. الملك ينعم على 25 شخصية ومؤسسة (أسماء) "التربية" تفوز بجائزة التميز الحكومي العربي عن فئة أفضل مشروع حكومي تعليمي تزامناً مع زيارة الملك للمحافظة...العيسوي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في الكرك الملك يؤكد ضرورة وضع خطة للمحافظة على قلعة الكرك وإعادة الحياة في شوارع المدينة القديمة ومبانيها وزير الداخلية يطّلع على سير تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة المخدرات زيد الرفاعي: قامة وطنية تسكن ذاكرة الأردن عكّازة سهير التل مديرية بريد اقليم الشمال تعقد دورة تدريبية " الصناعة والتجارة" تنظم دورة حول استراتيجيات الاتصال مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك 3 جرحى بقصف إسرائيلي لبلدات لبنانية حدودية الاحتلال يهدم بنايتين بالقرب من رام الله والقدس ويعتقل 18 فلسطينيا بالضفة انطلاق فعاليات مهرجان الزيتون الوطني 24

"أسرار" قد لا تعرفها عن مكتب التحقيقات الفدرالي "إف بي آي"

أسرار قد لا تعرفها عن مكتب التحقيقات الفدرالي إف بي آي
الأنباط -

أبوظبي - سكاي نيوز عربيةلطالما مثل مكتب التحقيقات الفدرالي مادة خصبة لصناع الأفلام بهوليوود، وذلك نظرا للخصوصية والغموض اللذين يحيطان بهذه الوكالة الأميركية.

وبالرغم من السرية التي يحرص المكتب عليها، فإن بعض الأسرار والمعلومات التي لا يعرفها كثيرون عن الـ"إف بي آي"، تتكشف من حين لآخر، سواء كان ذلك مقصودا من قبل المكتب، أو بصورة غير متعمدة.

ووفقا لموقع "ريدرز دايجست"، يحتفظ المكتب ببصمات أعداد كبيرة من المواطنين حتى وإن كانوا لم يتعرضوا للاعتقال من قبل، ليصل عددهم إلى أكثر من 100 مليون بصمة بمجمع ضخم في ولاية فرجينيا.

ومن المعلومات المثيرة عن المكتب أنه لم يستعمل "النظام الرقمي" لتخزين البيانات حتى عام 2012، وذلك لأسباب تتعلق بمشاكل خاصة بترميز الكمبيوتر.

ولا يعرف كثيرون أن والت ديزني قد خدم في مكتب التحقيقات الفدرالي كعميل سري بين عامي 1940 ولغاية 1966، بحسب الوثائق التي كشف عنها وفق قانون حرية المعلومات. 

كذلك عين الرئيس الأسبق، الممثل رونالد ريغان كعميل للمكتب، وقد حمل اسم "تي – 10"، وعمل إلى جانب زوجته على تزويد الإف بي آي بأسماء ممثلين، يظن أنهم كانوا من داعمي النظام الشيوعي.

ويمتلك المكتب "شجرة عائلة" لملايين الأميركيين، فبحسب "ريدرز دايجست"، فإن المؤسسة تمتلك ملفات الأشخاص الذين خضعوا لاختبارات الحمض النووي "دي إن إيه".

وخلافا للاعتقاد السائد بحصانة موظفي المكتب، فإنهم في حقيقة الأمر ليسوا فوق القانون، إذ سُرح عدد منهم في أكتوبر الفائت بالمكاتب الواقعة خارج الولايات المتحدة، وذلك بعد إدانتهم بتهم تتعلق بسلوكهم.

وليس من الضروري أن يكون المكتب على اطلاع تام بعمليات الاستخبارات المركزية الأميركية CIA، فبحسب تقرير لنيوزويك، لا تزال بعض المعلومات المتصلة بهجمات 11 سبتمبر محجوبة عن الإف بي آي.

ومن شروط الانضمام إلى المكتب أن يمتلك المتقدم للوظائف التي يعلن عنها، سجلا نظيفا من تعاطي المخدرات، وألا يقل عمره عن 23 عاما، هذا إلى جانب النجاح في اجتياز عدد من الاختبارات الجسدية، وامتلاك مهارات ضرورية للمناصب المعروضة.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير