عنصر غذائي سر تسارع الشيخوخة وجبة الإفطار مهمة لصحة القلب الصحة اللبنانية: شهيدة و68 جريحا جراء الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية تحذير! مكيفات الهواء في المكاتب تنشر الأمراض بين الموظفين مؤاشرات الأسهم: داو جونز يرتفع ونازدك ينخفض تجربة الصناديق الاستثمارية الإسلامية حسين الجغبير يكتب:الباب المغلق.. متى يفتح؟ احزاب تحث المواطنين على ضرورة المشاركة بالانتخابات العقبة.. مطالبات بايجاد حلول مرورية ل دوار "السلال" و"تقاطع الكالوتي" التحديات والتهديدات لأمان الانترنت وتطبيقات التواصل الاجتماعي: كيف تحمي نفسك؟ المومني : قانون الجرائم الإلكترونية جاء لمواجهة الجرائم في الفضاء الرقمي الحكومة اللبنانية تدين الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية جامعة الزرقاء تنظم ورشة عمل حول التخليص الجمركي رويترز: نجاة قيادي بارز في حزب الله استهدفته ضربة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية البيت الأبيض: الولايات المتحدة لا تعتقد بأن الحرب بين حزب الله وإسرائيل حتمية جلسة مسائية يتغنى بها الشعر من توقيع ديوان شواهد عشق الشرفات يكتب: مقال العناني .. واغتيال حلم الدولة الفلسطينية الصفدي لـ وزير خارجية لبنان: الأردن يقف معكم الميثاق الوطني للحكومة: أن تأتي متأخرا خيرا من أن لا تأتي 114 قائمة مترشحة في اليوم الأول من استقبال طلبات الترشح
منوعات

"أسرار" قد لا تعرفها عن مكتب التحقيقات الفدرالي "إف بي آي"

{clean_title}
الأنباط -

أبوظبي - سكاي نيوز عربيةلطالما مثل مكتب التحقيقات الفدرالي مادة خصبة لصناع الأفلام بهوليوود، وذلك نظرا للخصوصية والغموض اللذين يحيطان بهذه الوكالة الأميركية.

وبالرغم من السرية التي يحرص المكتب عليها، فإن بعض الأسرار والمعلومات التي لا يعرفها كثيرون عن الـ"إف بي آي"، تتكشف من حين لآخر، سواء كان ذلك مقصودا من قبل المكتب، أو بصورة غير متعمدة.

ووفقا لموقع "ريدرز دايجست"، يحتفظ المكتب ببصمات أعداد كبيرة من المواطنين حتى وإن كانوا لم يتعرضوا للاعتقال من قبل، ليصل عددهم إلى أكثر من 100 مليون بصمة بمجمع ضخم في ولاية فرجينيا.

ومن المعلومات المثيرة عن المكتب أنه لم يستعمل "النظام الرقمي" لتخزين البيانات حتى عام 2012، وذلك لأسباب تتعلق بمشاكل خاصة بترميز الكمبيوتر.

ولا يعرف كثيرون أن والت ديزني قد خدم في مكتب التحقيقات الفدرالي كعميل سري بين عامي 1940 ولغاية 1966، بحسب الوثائق التي كشف عنها وفق قانون حرية المعلومات. 

كذلك عين الرئيس الأسبق، الممثل رونالد ريغان كعميل للمكتب، وقد حمل اسم "تي – 10"، وعمل إلى جانب زوجته على تزويد الإف بي آي بأسماء ممثلين، يظن أنهم كانوا من داعمي النظام الشيوعي.

ويمتلك المكتب "شجرة عائلة" لملايين الأميركيين، فبحسب "ريدرز دايجست"، فإن المؤسسة تمتلك ملفات الأشخاص الذين خضعوا لاختبارات الحمض النووي "دي إن إيه".

وخلافا للاعتقاد السائد بحصانة موظفي المكتب، فإنهم في حقيقة الأمر ليسوا فوق القانون، إذ سُرح عدد منهم في أكتوبر الفائت بالمكاتب الواقعة خارج الولايات المتحدة، وذلك بعد إدانتهم بتهم تتعلق بسلوكهم.

وليس من الضروري أن يكون المكتب على اطلاع تام بعمليات الاستخبارات المركزية الأميركية CIA، فبحسب تقرير لنيوزويك، لا تزال بعض المعلومات المتصلة بهجمات 11 سبتمبر محجوبة عن الإف بي آي.

ومن شروط الانضمام إلى المكتب أن يمتلك المتقدم للوظائف التي يعلن عنها، سجلا نظيفا من تعاطي المخدرات، وألا يقل عمره عن 23 عاما، هذا إلى جانب النجاح في اجتياز عدد من الاختبارات الجسدية، وامتلاك مهارات ضرورية للمناصب المعروضة.