الأنباط - أد مصطفى محمد عيروط
بين الثقافه كمؤسسه وطنيه والتعليم العالي والعام كمؤسسات٠ وطنيه هدف في "المئويه الأولى والثانيه للدولة الأردنية الراسخه القويه في تعزيز الانتماء للوطن والولاء المطلق لقيادتتا الهاشميه التاريخيه و"نشر ثقافة "،الإنجاز " وما تحقق "في مسيرة مائة عام وتستمر الإنجازات في المئويه الثانيه ومسيرة النماء والانتماء من " الملك عبد الله المؤسس إلى الملك عبد الله الثاني المعزز"
" فتنسيق الجهود"بين التعليم والثقافه والاعلام والاقتصاد والادارات الناجحه والجامعات ومؤسسات المجتمع المدني ""لايجاد حالة تعزز الانتماء للاردن الوطن والولاء المطلق لقيادتنا الهاشميه التاريخيه" وترسيخ"ثقافة الإنجاز والايجابيه "فالزرقاء"المحافظه "و"المدينه " شاهدة على تاريخ "دولة وقياده " "تبنى وتعمر وتنجز """فالانسان اغلى ما نملك "تحقق إلى واقع ملموس ""فتطورت الخدمات والتنمية في كل مكان من صحة وتعليم عام وعالي وزراعه وصناعه وطرق وتجاره واسكان وشبكات مياه وكهرباء ""فليتجول الإنسان في الزرقاء كمدينه ومحافظه من حدود العمري إلى الأزرق إلى الضليل إلى الحلابات إلى المناطق الحره إلى الطافح إلى الجامعه الهاشميه إلى مصفاة البترول إلى المحطة الحراريه إلى الخربة السمرا إلى الهاشميه إلى السخنه إلى بيرين إلى صروت إلى بيرين إلى العالوك إلى الكمشه إلى الرصيفه إلى مدينة خادم الحرمين الشريفين إلى جامعة الزرقاء الخاصة الجامعة الهاشميه جامعة البلقاء التطبيقيه -كلية الزرقاء الجامعيه- إلى منطقة وادي العش الصناعيه إلى الصناعات المنتشره فيها وفي محافظة الزرقاء ٥٢%من الصناعات الاردنيه واعتز بعلاقتي القويه مع الصناعات الوطنيه عبر مسيرتي الاعلاميه للان وعلى طريق المفرق إلى الطافح والحلابات والمشاريع الزراعيه والإنتاج الغذائي إلى نادي الضباط الشاهد على مدينة المعسكرات والجيش والصناعات ونهر الزرقاء وعندما تقف على تلة في الزرقاء الجديده وتنظر إلى الزرقاء وتربط بين الماضي القريب والحاضر تفتخر بما انجز "فالثقافة والتعليم " رافعتا "الحدث والإنجاز في وطن الانجاز" وليتحول مثلا "الهاتف الذكي بين يدي الشباب إلى وسيلة ايجابيه واعلام وطني إيجابي و التسابق للانضمام إلى مجموعات تتواصل ايجابيا وتشارك في اغاني وكورالات وطنيه ومسرحيات وطنيه تعزز الحدث والإنجاز وتتحول إلى وسيلة تواصل إيجابي فتنشر شجرة تزرع وشجرة مثمره ومصنع ينتج ومصنع يبنى وتجاره نشيطه وافراح وتعاون بين الجميع ومركز صحي يعمل ومراكز الصحه في كل مكان ومستشفى الزرقاء الحكومي الجديد ومستشفيات الميدان ومستشفى الأمير هاشم والطريق السريع والمستشفيات والجامعات والمتنزهات وسياج الوطن من جيش وامن ومخابرات ودفاع مدني والمدينة الجديده"مدينة خادم الحرمين الشريفين" والتقدم في كل شارع وزاويه "ومن كان يذهب إلى حدود العمري والازرق يعرف كيف كنا وكيف أصبحنا باوتوستراد جديد فتحقق الحلم وتقربت المسافه لمن يريد الذهاب إلى الأزرق ويرى مزارع نموذجيه ويتجول في مناطق رائعه وسياحيه والى الحلابات وقاع خنا ويرى واحة الكوثر الجميله والمصانع والمزارع ومزارع الإنتاج للدواجن الكبرى والمسالخ في الضليل والطافح مقابل المنطق الحره إلى المدينه الصناعيه الجديده على طريق الزرقاء الأزرق الدولي فالزرقاء "مدينة المعسكرات والجيش" ومدينة الصناعه والإنتاج " وفي رأيي "بأن الزرقاء "مدينة الأمن الصناعي الغذائي والصناعات الكيماوية فلننظر إلى الصناعات والكيماويه والغذائيه فيها وظهر دورها في جائحة الكورونا " "وغرفة صناعة الزرقاء" لها دور هام "في الثقافة والتعليم" والتعاون للعمل على "التوجه نحو التعليم التطبيقي والتقني
فعندما تزور مركز الملك عبد الله الثاني الثقافي في الزرقاء فتجد بأن المركز"كانجاز وطني" انشىء وصمم ليتحول إلى "انجاز يجمع ومكانا يدار بهمه ونشاط ليصبح مكانا للجميع تدار فيه ندوات ومحاضرات تكون وسيلة للثقافه والتفاعل وتطرح المشكله والحلول وتعزيز الايجابيات والنقد البناء ""
فالاردن قصة نجاح ونماء وانتماء وانجازات وأسرة واحده وشعب حول القياده الهاشميه التي تتميز كنموذج في التسامح والحكمه والعدل والتواضع والقرب من الجميع في نموذج عالمي للقياده الناجحه والمحبوبه من الشعب وجيش عربي مصطفى وأجهزة امنيه فلا يوجد دم ولا يوجد انسان تحول إلى رقم والاردن بقيادتنا الهاشميه نموذج عالمي للعمل والإنجاز والنجاحات والامن والاستقرار والنماء والتقدم
فكلنا مع جلالة الملك
وهذه بلدنا وما بنخون عهودها
وكما قال جلالة سيدنا
"سلام على الاردن وشعبه العظيم "
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه بقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين المعظم