البنك العربي يواصل دعمه لحملة التوعية المرورية "مدرستي فرحتي" بالتعاون مع إدارة السير 5 أسرار لاتّباع دايت بدون حرمان من مأكولاتك المفضّلة أسباب الشعور بصداع مستمر، وكيفيّة علاجه مخك تحت الضغط.. العمل المفرط يعيد تشكيل دماغك الارصاد: تراجع تأثير الكتلة الحارة وأجواء معتدلة تدريجياً خلال الأيام القادمة ‏من هي زهرة البرازي التي شغلت مواقع التواصل الاجتماعي ! ‏الرئاسة السورية تصدر المرسوم رقم (19) الخاص بتشكيل الهيئة الوطنية للمفقودين ‏الرئاسة السورية تصدر المرسوم رقم (20) الخاص بتشكيل الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية عهد اقتصادي جديد.. الخليج العربي رئة الاقتصاد الأمريكي المستنزف حقوق العمال.. ذوبان بين نصوص القانون وواقع الانتهاكات المقاصف المدرسية.. تعزيز للثقافة الاقتصادية والاستثمارية بين الطلبة وصول طلائع الحجاج المصريين إلى العقبة عبر اسطول الجسر العربي البحري بين الثانوي والمصيري، هل يختبر "اليسار" قدراته بعد حظر "الإخوان"؟ الحوسبة الكمومية في اكتشاف الأدوية: حين تسبق المعادلات الكيميائية نبض المرض قمة بغداد: بين الاستضافة والإضافة السياسية الترخيص المتنقل بالأزرق الأحد والاثنين وفد من كلية القادسية يزور الديوان الملكي الهاشمي المنتخب الوطني يبدأ معسكره الداخلي استعدادًا لمباراتي سلطنة عمان والعراق الأرصاد الجوية: ذروة الكتلة الحارة أثرت على المملكة نهار السبت البيان الختامي للقمة العربية يؤكد دعم الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس

النتيجة التي خلص إليها وصفي ...

النتيجة التي خلص إليها وصفي
الأنباط -

أفجع هذه الحقائق ...

أن هوة الضعف التي مكنت العدو من هزيمتنا في الجولة الأولى ...

 لم تكن بأساسها هوة ضعف مردها العزم المادي والعددي...

وإنما مردها إن أردنا الدقة والإنصاف في العقل والخلق...

 العقل والخلق هما ركائز العقيدة ...

والعقيدة هي نواة القوة المادية والتعددية !!!

وصفي التل ...

وصفي كان يخطط لإطلاق مشروع إستنزاف لإسرائيل قائم على إعادة تأهيل القوى الثورية ضمن تتسيق عربي عربي ، إلا أن اليهو دية كانت له بالمرصاد ، فصدر الحكم منهم ونفذ عبر الأيادي البلهاء التي قامت بتصفية وصفي جسديا ، من السهل ان تصنع أعداءاغبياء ، عبر الترويج لافكار  مضادة ، تتبناها قوى الظلام وتعمل على نشرها وقتل فكرة الإسنتزاف من أجل فلسطين عبر الأردن ، لذلك من السهل أن تحكم القبضة على الأغبياء،  ولصناعة التحرر لا بد من صناعة الوعي وصناعة الإنسان. 

وقبلها كانت الأيدي الإنجليزية تتعاون مع الصهاينة في شيطنة المخلصين من أجل القضية، وتاريخ غلوب مليء بالأحداث والأشخاص  ، ومن خلال الإعلام والمتعاونين والطامحين إلى رضا الإستعمار للوصول إلى مكاسبهم الدنيئة،  وإظهار المخلصين عبر كل ما سبق بصورة الخونة حتى تتولى القوى الشعبية تصفية أبطالها ...

ويظهر الخائنون بصورة الأبطال ، ولقد ظهرت النتائج التي تميز هذا من ذاك لاحقا. فكما قالوا من ثمارهم تعرفونهم ،  فما كان في الحقيقة البطل بطلا ولا الخائن خائنا...

وبعد أن سقط فاروق سقط نصف القناع ، ولكن كان لجمال عبد الناصر رأي أخر ، فلم يظهر الحقيقة كاملة لتبقى خيوط القضية معلقة بأصابعه ، يظهر ما يشاء حسب ما يشاء ، ولم تكن نواياه في يوم ظاهرة ، ولا أريد أن أقول طاهرة لأنها لم تكن يوما كذلك..

الحقيقة التي تراها ما هي إلا خشبة مسرح ، وهناك مُخرج يتحكم بالمشاهد والابطال والخونة والخير والشر ، وحتى على من يتم تسليط الضوء وذلك الذي يجب أن يبقى في العتمة، ولا يعرف عنه أحد ...

وسيبقى الإستعمار بالوانه وأشكاله المختلفة ما لم نحقق الوعي .

بتصرف كبير من كتاب لعبة الأمم... محمد العدوان


مع رجل صاحب مشروع ويستطيع توحيد جهود الأمة،  تستطيع الأمة تحقيق قفزة إلى الأمام.

بدون هذه الرؤية نضيع في التفاصيل. 

إبراهيم أبو حويله
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير