يوم ثقافي لتعزيز الحوار بين الثقافات في الجامعة الأردنية للحفاظ على حدة العقل .. 8 عادات يجب توديعها عيد ميلاد الأمير علي بن الحسين اليوم أكثر من مجرد انتعاش.. شرب الماء وأثره على الصحة رئيس الوزراء يضيء شجرة عيد الميلاد في أم الجمال اليوم طفرة تجارية مرتقبة مع سوريا والاستعدادات على قدم وساق التغيرات المناخية ومدى تأثيرها على أمطار بلاد الشام هل يكفي الحد الجديد للأجور لمواجهة تحديات المعيشة؟ عزاء فتحية وسقوط نظام الاسد أحمد الضرابعة يكتب : الشارع السياسي الأردني: مقدمات ونتائج إسناد القرار السياسي بمنظومة علمية مرصد الزلازل الأردني: لا أحداث زلزالية خلال الساعات الماضية الأمن العام ينفذ حملة تبرع بالدم للمرضى الراقدين على أسرة الشفاء علاج الصداع من دون أدوية إصابة 3 جنود إسرائيليين في غزة الهاشميون رعاة لكرامة الأردنيين وحفظ حقوقهم وتأصيلا لبث روح المحبة والتسامح تشكيل لجنة مؤقتة لاتحاد الكيك بوكسينغ نتائج الليغا والبرميرليغ.. ريال مدريد يقتنص الوصافة وبورنموث يفجر مفاجأة كبرى رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسَّان يهنِّئ المسيحيين بعيد الميلاد المجيد ورأس السَّنة الميلاديَّة اسرة جريدة الانباط تنعى والدة احمد عبد الكريم

خطاب جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم في القمه العربيه الاسلاميه المشتركه غير العاديه في الرياض في المملكه العربيه السعوديه

خطاب جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم في القمه العربيه الاسلاميه المشتركه غير  العاديه في الرياض في المملكه العربيه السعوديه
الأنباط -
مصطفى محمد عيروط
رايي  بان خطاب جلالة سيدنا  وفي كل كلمه فيه  تعبر عن مواقف واعمال جلالته الراسخه  من اجل فلسطين والقدس   وراي كل مواطن اردني وفلسطيني  و عربي ومسلم وانسان في نقل جلالته الحقيقه للعالم وما تتعرض له غزه من قتل وتشريد للابرياء  وبتعريف العالم بعقلية القلعه التي تسير على نفس النهج منذ ٧٥ عاما  والحل بوقف الحرب فورا ووجود ممرات انسانيه دائمه  قبل أن تتوسع الحرب وتاثيراتها الإقليمية والعالميه  وحل القضيه الفلسطينيه حلا عادلا بانشاء دوله فلسطينيه على حدود الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقيه  
وخطاب جلالة سيدنا  في رأيي هو استمرار للمواقف التاريخيه والعمل والجهود الدائمه والراسخه لجلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم من اجل فلسطين والقدس وخلف جلالته الشعب الاردني صفا واحدا متحدا  والحل العادل للقضيه الفلسطينيه لانهاء الصراع في المنطقه  وايجاد سلام دائم وعادل
وفي رايي بان المحتل عليه الخروج  من عقلية القلعه لأنها لا تفيده ولا تحميه  لا حاليا و لا مستقبلا  طال الزمن ام قصر فالقوه والعيش في عقلية القلعه كما يظن المحتل  لا يمكن أن تحمي المحتل والحل هو بسلام عادل وبحل الدولتين  وبدوله فلسطينيه على حدود الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقيه
ولذلك سقطت نظرية  ابن غوريون 
الآباء يكبرون ويموتون 
والصغار يكبرون وينسون  
فلا حل الا بسلام عادل ودولتين فلسطين وإسرائيل تعيشان على الأرض بسلام وتعاون وتعاون  إقليمي والتوجه إلى التنميه ومواجهة التحديات الاقتصاديه  وخاصة البطاله بين الشباب التي تعتبر قنبله قد تنفجر وقد تكون بيئة حاضنه للتطرف عند البعض من الشباب في اي مكان في العالم  
عاش الاردن
عاش الملك 
الله
الوطن
الملك  
عاشت فلسطين والقدس والوصايه الهاشميه على الأماكن المقدسه في القدس  
كلنا معك  وخلفك جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم قائدنا وصمام الأمان  للوطن وأمنه واستقراره وفي قيادتكم الفذه الحكيمه  ومواقفكم وعملكم ليل نهار للوطن وأمنه واستقراره ومن اجل فلسطين والقدس والامه 
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير