نمو صادرات المملكة من محضرات الصيدلة والألبسة حي الحسين .. حكاية مصرية مزجت الماضي بالحاضر وزيرة التنمية: 235 ألف أسرة تنتفع من صندوق المعونة الوطنية دعوة الطلبة الأردنيين في مصر لاستخراج البطاقة الذكية خمسة شهداء جراء قصف الاحتلال رفح جنوب قطاع غزة أم الجمال الأثرية رمز للثراء التاريخي والثقافي وجوهرة تعكس التنوع الحضاري بالمملكة ما زلت أفكر في مضمون التصريح الحصري الذي قاله الفنان مارسيل خليفة للأنباط.. 57 % حصة قطاع الصناعات الخشبية والاثاث بالسوق المحلية الترخيص المتنقل للمركبات بلواء بني كنانة غداً إنقاذ 60 نزيلا من جنسيات مختلفة من حريق بفندق جنوبي العراق دورة تمكين القيادة النسائية بالأردنية للعلوم والثقافة وفيات السبت 27-7-2024 أجواء صيفية عادية اليوم وحارة نسبيا غدًا عيد ميلاد سعيد نور الكوري الميثاق الوطني يعقد لقاءات تواصلية في البلقاء لاستعراض رؤية وأهداف الحزب جمعية المطاف للتراث والفنون البحرية براس الخيمة تشارك في الدورة الـ 16 لمهرجان الدولي لأطفال السلام في المغرب الوزني يكتب: التجارة الرقمية من لا يتطوَّر ينقرض مارسيل خليفة للأنباط : الأغنية والموسيقى جزء من المقاومة الامير فيصل يحضر حفل افنتاح الألعاب الاولمبية في باريس ال أبو حسن (الياموني) وال العوران ينعون الدكتور رائف فارس
مقالات مختارة

رافع شفيق البطاينة يكتب:يا جيشنا يا عربي،،،،

{clean_title}
الأنباط -
يا جيشنا يا عربي،،،،
بقلم الدكتور رافع شفيق البطاينة ،،،
حقيقة مهما كتبنا عن جيشنا العربي ... قواتنا المسلحة الأردنية لا نوفيها حقها، هذه المؤسسة العسكرية الباسلة التي هي عشق كل الأردنيين ، والموجودة في داخل كل منزل أردني ، فلا يخلوا اي منزل أردني من عسكري من مختلف الرتب سواء كان عاملا، أو متقاعدا، أو من العاملين في مديريات المؤسسة المختلفة المساندة كالخدمات الطبية ، فها هو جيشنا العربي الباسل والمحترف بأدائه يوصل الليل بالنهار ساهرا على أمن الوطن وحماية حدوده من أي إختراق أمني ، وفي السنوات الأخيرة فقد أبلت قوات حرس الحدود بلاء حسنا في الذود عن الوطن من محاولات إدخال المخدرات والأسلحة إلى الأردن وبكميات كبيرة، أو إلى الدول العربية المجاورة عبر الأراضي الأردنية ، ورغم محاولاتهم المتكررة شبه اليومية وعلى مدار الساعة طوال السنوات الماضية إلا أن جميعها باءت بالفشل لأن الأردن وحدوده عصي على كل مارق أو حاقد أو مخرب وإرهابي بفضل عيون النشامى الساهره التي لا تنام ولا تعرف طعم النوم ، حرصا على أمن الوطن والمواطن ومقدراته ، ويحملون أرواحهم ودمائهم فداءا للوطن، فهم يسهرون الليالي من أجل أن ننام بأمن وأمان ، وقد أثبتت قواتنا وجنودنا أنهم على قدر أهل العزم ، وعلى قدر المسؤولية في حماية الأردن من دخول هذه الآفة الخطيرة ، وبالرغم من لجوء عصابات تجار المخدرات إلى استخدام الأساليب والوسائل المختلفة والحديثة ، إلا أن جنودنا الأشاوس الأبطال كانوا لهم دوما بالمرصاد ، وجيشنا العربي البطل كان على الدوام محط ثقة الأردنيين بهم ، وأن الوطن في أيدي أمينة ، كيف لا وهم قرة عين القائد أبا الحسين ومحط رعايته واهتمامه على الدوام، ويقود هذا الجيش فارسا أردنيا من أبناء هذا الوطن المخلصين والمحافظين البارين بشرف القسم الذي أداه للحفاظ على أمن واستقرار الوطن ، وأن تبقى رايته مرفوعة وخفاقة إلى عنان السماء ، وقد استطاع هذا الفارس الأردني اللواء يوسف الحنيطي بعمله المتفاني المعروف بنزاهته ونظافة يده عبر جولاته المستمرة والمتواصلة في زيارات وجولات ميدانية لكافة تشكيلات القوات المسلحة في الحفاظ على حرفية جيشنا المعهوده والمعروفة التي يشهد لها كل جيوش العالم ، كما تمكن اللواء الحنيطي من رفع سوية وجاهزية جيشنا وتطوير قدراته البشرية واللوجستية، التزاما بتوجيهات سيد البلاد القائد الأعلى لقواتنا المسلحة الأردنية..الجيش العربي جلالة الملك المفدى عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه ، فتحية إكبار وفخر واعتزاز لكل فرد من أفراد وضباط قواتنا الباسلة ، وإلى عطوفة رئيس هيئه الاركان المشتركة اللواء الحنيطي، وللحديث بقية.