الاستحمام الصباحي أم المسائي.. أيهما الأفضل؟ كل ما تود معرفته عن أسباب الشقيقة ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين يوميا؟ الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية
مقالات مختارة

رافع شفيق البطاينة يكتب:يا جيشنا يا عربي،،،،

{clean_title}
الأنباط -
يا جيشنا يا عربي،،،،
بقلم الدكتور رافع شفيق البطاينة ،،،
حقيقة مهما كتبنا عن جيشنا العربي ... قواتنا المسلحة الأردنية لا نوفيها حقها، هذه المؤسسة العسكرية الباسلة التي هي عشق كل الأردنيين ، والموجودة في داخل كل منزل أردني ، فلا يخلوا اي منزل أردني من عسكري من مختلف الرتب سواء كان عاملا، أو متقاعدا، أو من العاملين في مديريات المؤسسة المختلفة المساندة كالخدمات الطبية ، فها هو جيشنا العربي الباسل والمحترف بأدائه يوصل الليل بالنهار ساهرا على أمن الوطن وحماية حدوده من أي إختراق أمني ، وفي السنوات الأخيرة فقد أبلت قوات حرس الحدود بلاء حسنا في الذود عن الوطن من محاولات إدخال المخدرات والأسلحة إلى الأردن وبكميات كبيرة، أو إلى الدول العربية المجاورة عبر الأراضي الأردنية ، ورغم محاولاتهم المتكررة شبه اليومية وعلى مدار الساعة طوال السنوات الماضية إلا أن جميعها باءت بالفشل لأن الأردن وحدوده عصي على كل مارق أو حاقد أو مخرب وإرهابي بفضل عيون النشامى الساهره التي لا تنام ولا تعرف طعم النوم ، حرصا على أمن الوطن والمواطن ومقدراته ، ويحملون أرواحهم ودمائهم فداءا للوطن، فهم يسهرون الليالي من أجل أن ننام بأمن وأمان ، وقد أثبتت قواتنا وجنودنا أنهم على قدر أهل العزم ، وعلى قدر المسؤولية في حماية الأردن من دخول هذه الآفة الخطيرة ، وبالرغم من لجوء عصابات تجار المخدرات إلى استخدام الأساليب والوسائل المختلفة والحديثة ، إلا أن جنودنا الأشاوس الأبطال كانوا لهم دوما بالمرصاد ، وجيشنا العربي البطل كان على الدوام محط ثقة الأردنيين بهم ، وأن الوطن في أيدي أمينة ، كيف لا وهم قرة عين القائد أبا الحسين ومحط رعايته واهتمامه على الدوام، ويقود هذا الجيش فارسا أردنيا من أبناء هذا الوطن المخلصين والمحافظين البارين بشرف القسم الذي أداه للحفاظ على أمن واستقرار الوطن ، وأن تبقى رايته مرفوعة وخفاقة إلى عنان السماء ، وقد استطاع هذا الفارس الأردني اللواء يوسف الحنيطي بعمله المتفاني المعروف بنزاهته ونظافة يده عبر جولاته المستمرة والمتواصلة في زيارات وجولات ميدانية لكافة تشكيلات القوات المسلحة في الحفاظ على حرفية جيشنا المعهوده والمعروفة التي يشهد لها كل جيوش العالم ، كما تمكن اللواء الحنيطي من رفع سوية وجاهزية جيشنا وتطوير قدراته البشرية واللوجستية، التزاما بتوجيهات سيد البلاد القائد الأعلى لقواتنا المسلحة الأردنية..الجيش العربي جلالة الملك المفدى عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه ، فتحية إكبار وفخر واعتزاز لكل فرد من أفراد وضباط قواتنا الباسلة ، وإلى عطوفة رئيس هيئه الاركان المشتركة اللواء الحنيطي، وللحديث بقية.