الملاكم عبادة الكسبة يُحقق فوزه الأول بأولمبياد باريس ٢٠٢٤ شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال المتواصل على غزة المستقلة للانتخاب: نقل أبناء البادية من المفرق تم وفقًا لأحكام القانون إيجاز صحفي لوزيري السياحة والاتصال الحكومي غدا نشاطات المراكز الشبابية في الكرك أمين عام وزارة الاتصال الحكومي يكرم الموسيقي صخر حتر رئيس الديوان الملكي يلتقي ممثلين عن مجلس عشائر جبل الخليل وعن عشائر الرشايده 503 مليون دولار أرباح مجموعة البنك العربي للنصف الأول من العام 2024 وبنسبة نمو 25% وزير المياه والري يطلع على تجربة اردنية رائدة في إعادة تأهيل نظام الري وتوفير 40% من المياه 41 شهيدا و103 جرحى في غزة خلال 24 ساعة إطلاق أول شخصية بالذكاء الاصطناعي تحكي السيرة النبوية عيسى قراقع يكتب:تصفيق امريكي لدراكولا أبـو غزالـة : أفكار محمـد بـن راشـد هي بوصلة رسالة الشبكة العربية للابداع والابتكار فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق بلواء بني كنانة غدا المرصد الأردني يسجل زلزالا بقوة 4.7 ريختر جنوب جدة السعودية الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 40 فلسطينيا انتخاب ديرانية رئيساً لمجلس إدارة شركة الاتصالات الأردنية تنعى عشيرة السواعير عامة والربايعة والناعور خاصة وفاة المرحومة بإذن الله تعالى الحاجة هنا عبود النافع السواعير (ام عدنان ) صندوق دعم البحث العلمي والابتكار في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي يعقد ورشة متخصصة بعنوان"مبادرة حماية التنوع الحيوي والموائل الطبيعية والحفاظ عليها" افتتاح معرض "تشايناجوي 2024" في شانغهاي
مقالات ساخنة

بلدة إيطالية ساحرة تقدم 10 آلاف دولار لمن يهاجر إليها

{clean_title}
الأنباط -

 تعاني بلدات إيطالية صغيرة، نقصا كبيرا في السكان، مما دفع السلطات المحلية إلى إغراء الناس بمبالغ مالية "مجزية" حتى ينتقلوا إلى العيش في رحابها.

وبحسب ما نقلت "سي إن إن"، فإن عمدة بلدة لوكانا، على حدود فرنسا وسويسرا، يعتزم دفع مبلغ يناهز 10 آلاف و200 يورو على مدى ثلاث سنوات، لكل عائلة التي تقرر الانتقال إلى القرية.

لكن هذا العرض المغري يحدد شرطا مهما، وهو أن يكون للعائلة المنضمة طفل واحد على الأقل، كما يتوجب ألا يقل الدخل السنوي عن 8650 دولار.

وتبعا لما ذكر، فإن الكسالى الذين يعتقدون أن القرية ستفتح لهم أبوابها وتقدم لهم مالا حتى يعيشوا دون عناء ولا عمل، ستخيب آمالهم عند قراءة هذه الشروط.

وتكابد بلدات إيطالية كثيرة تراجعا مهولا في السكان، وتم إطلاق عدة حملات لتشجيع الناس على العيش فيها وبيعت بعض البيوت بأثمنة بخسة جدا لا تتجاوز الدولار الواحد.

وتقع البلدة في منطقة بيدمونت التي كان يسكنها سبعة آلاف شخص خلال القرن العشرين، لكن هذا العدد تراجع إلى نحو 1500 في الآونة الأخيرة، وفي كل سنة، يموت 40 شخصا فيما يولد عشرة فقط.

سكاي نيوز