زين و"الوطني للأمن السيبراني" يُطلقان حملة توعوية لكِبار السن حول حماية البيانات على الإنترنت 84 شهيدا في 8 مجازر ارتكبها الاحتلال بغزة خلال الساعات الـ24 الماضية بلدية السلط الكبرى تنفذ عطاء خلطة اسفلتية(صور ) حوارية في "شومان" حول " مآلات العرب في ضوء التكتلات العالمية الجديدة " أيلة تخرج المشاركات في البرنامج التدريبي للإرشاد السياحي البيئي دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل مباحثات أممية أميركية بشأن غزة عين على القدس يناقش الرأي الاستشاري للعدل الدولية بعدم شرعية الاحتلال الإسرائيلي
مقالات مختارة

إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ...

{clean_title}
الأنباط -
بين القرآن والتحريف في التوراة ...

القرآن يعتبر الآخر إنسان لهم دينهم ولكم دينكم ...

التوراة تعتبر الآخر أُممي مُستحل الدم والأرض والعرض ، موجود لخدمة بني صهيون ...

القرآن لم تصله يد ولم يحرفه هوى ، ولو كان ذلك ممكنا ، لطالت اليهود لعائن وصفات وأوصاف يستحقونها ...

فرق بين كتاب محرف يخلق عقلاً ماجناً يهوى القتل والحرق والإبادة والإستعباد للبشر ...

فقد جاء في التوارة أنه عندنا أحتل يوشع أريحا قتل الرجال والنساء والأطفال والحيوانات وأحرق المدينة على من فيها ...

وبين قرآنً يخلق عقلاً يعامل البشر بإنسانية ويدفعك لرد الظلم والاعتداء ، بل يجعلك تفرق بين يهودي كف يده ولم يعتدِ ، وبين صهيوني معتديٍ مغتصب لأرضك...

الدين يعمل على تسوية اعوجاج البشر ، ووضع القواعد للتعامل وفق مكافأة المحسن ومعاقبة المسيء...

ويترك أمر الآخرة لعدالة الخالق وعلمه وحكمته وقدرته المطلقة...

والعقل المريض مهووس بالسيطرة والإنتقام والتكفير والتفسيق ، وتوزيع البشر هذا في الجنة وذلك في النار...

اما عقل من إسلم امره لخالقه فهو يقوم بواجبه وبعد ذلك يثق بعدالة ربه ...

حقا هناك فرق في العقلية ...

لأن هناك فرق في الخطاب الديني ...

إبراهيم أبو حويله