الاحتلال يخطر بهدم منزلين غرب رام الله ايران.. مخبر رئيسا مؤقتا وباقري وزيرا للخارجية بورصة عمان تنهي تعاملاتها على ارتفاع الغذاء والدواء تضبط مكملات غذائية للتنحيف يروج لها إلكترونيًا وزير الخارجية يعزي بوفاة الرئيس الإيراني والوفد المرافق كوكب اليابان ومجرّة الاردنية بنك الطعام الأردني يكرم الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم قطاع الاتصالات وزير المياه والري ومديرة بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية يدشنان محطة ضخ الواحة منظمة ماب كندا ومركز تلسكوب الطبي : اجراء فحوصات بصرية لأكثر من 500 طفل وأسرهم في غور الصافي قوات الاحتلال الإسرائيلي تشرع بهدم بناية جنوبي بيت لحم وزير الأوقاف: انطلاق أولى قوافل الحجاج بداية الشهر المقبل الصفدي يزور ديوان المحاسبة ويؤكد اهمية تعزيز نهج الرقابة والمساءلة 49 دينارًا .. الذهب يرتفع إلى مستوى قياسي جديد 30 شركة صناعية محلية تشارك بمعرض سعودي فود 2024 مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال منتخب الشباب لكرة اليد يعسكر في مصر العثور على جثامين الرئيس الايراني والوفد المرافق المياه: 15 مليون دينار لتعزيز كفاءة أنظمة التزويد المائي في منطقتي الفحيص وماحص الملك يعزي بوفاة الرئيس الإيراني ووزير خارجيته
صحة

ما علاقة الطبخ بتدهور صحة الرئتين؟

{clean_title}
الأنباط -
وجدت دراسة جديدة أن طهي أو قلي الأطعمة يمكن أن يسبب مشاكل خطيرة للرئتين كما التلوث الخارجي.

وحللت الدراسة الانبعاثات والمواد الكيميائية الناتجة عن طهي بعض الوجبات الشائعة، بما في ذلك الفطائر والخضار المقلية، باستخدام أداة تسمى "المصادم"، وهي زجاجة صغيرة تهدف إلى جمع المواد الكيميائية المحمولة جوا.

ووجد باحثو جامعة كولومبيا البريطانية أن الطهي ينتج هباء كربونيا أو جزيئات صغيرة أو قطرات سائلة في الهواء تسمى BrCOA.

وقام الفريق بتعريض هذا الهباء الجوي لإضاءة المنازل النموذجية وأشعة الشمس الطبيعية.

ووجد أن جميع الوجبات تطلق الكمية نفسها من هباء الكربون، الذي ينتج مركبا ضارا يسمى الأكسجين المفرد عند تعرضه للضوء.

ويعرف الأكسجين المفرد بأنه مركب شديد التفاعل يمكن أن يسبب تلف الرئة، ويساهم في تطور السرطان والسكري وأمراض القلب.

وفي حين أن جميع الوجبات أنتجت الأكسجين المفرد بالتركيز نفسه تقريبا، فقد اكتشف الباحثون الكميات الأعلى عند تعريض الأبخرة لأشعة الشمس، ما يعني أن المطابخ التي تتدفق إليها أشعة الشمس الطبيعية من خلال النوافذ، يمكن أن تحتوي على معظم المركبات الملوثة في الهواء.

ولا تتشكل هذه المركبات أثناء الطهي فحسب، بل يمكن أن تظل في الهواء لفترة طويلة بعد تناول الطعام، ما يؤدي إلى التدهور المستمر لجودة الهواء المنزلي.

ووجدت الدراسة أن كمية الأكسجين المفرد الناتج عن الطهي كانت موجودة بمستويات مماثلة للتلوث البيئي الذي تم قياسه في الهواء الطلق، ولكنها قد تكون أكثر خطورة في الداخل حيث تكون المساحة محدودة.

وأوضح الباحثون أن هناك حاجة إلى دراسة موسعة لفهم الأكسجين المفرد المرتبط بالطهي، وانبعاثات الطهي الأخرى بشكل كامل.

وتوصي الدراسة بتشغيل مراوح تهوية المطبخ وفتح النوافذ، واستخدام مرشح الهواء في المطبخ.

نشرت الدراسة في مجلة العلوم البيئية: الأجواء.