البستنجي: قرار إعفاء السيارات الكهربائية حل جزء من مشكلة المركبات العالقة في المنطقة الحرة الأردنيون يؤدون صلاة الاستسقاء في مساجد المملكة عمرو خصاونه يكتب: معاداة السامية بدأت في أوروبا و ليس في العالم العربي. اختتام أعمال مؤتمر "الفهم المشترك بين ضفّتيّ المتوسّط: مفاهيم، أفكار، ومدركات"، في "الأردنيّة" لاستعادة زبائنها.. ماكدونالدز تقوم بتغييرات هي الأكبر منذ سنوات ترمب يرشح الأردنية نشيوات لأعلى منصب طبي في الولايات المتحدة 120 شابًا يشاركون في تدريب متخصص للوقاية من العنف ضد النساء والفتيات إبراهيم ابو حويله يكتب :طريق السعادة... العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشيرة السلايطة الحكومة تقرِّر إعفاء السيَّارات الكهربائيَّة بنسبة 50% من الضَّريبة الخاصَّة حتى نهاية العام ولمرَّة واحدة فقط الدكتورة رنا الإمام من "هندسة الأردنيّة" تفوزُ بجائزة "الألكسو" للإبداع والابتكار في مجال الاقتصاد الأخضر على المستوى العربيّ أحمد الضرابعة يكتب :المجلس النيابي العشرون: من العمل الفردي المبعثر إلى العمل الجماعي المنظّم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تثمن جهود هيئة تنشيط السياحة في ملف استقطاب الطلبة الوافدين وزيرة التنمية الاجتماعية تلتقي مجموعة من القيادات الشبابية في الاردن وتونس 120 شهيدا في غزة خلال الساعات الـ48 الماضية زين تنظّم بطولتها للبادل بمشاركة 56 لاعباً ضمن 28 فريق وزيرة التنمية الاجتماعية ترعى افتتاح حملة الـ 16 يوم لجمعية النساء العربيات أورنج الأردن تختتم مشاركتها في النسخة العاشرة لمنتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وزير الزراعة يطلع على تجهيزات مهرجان الزيتون الوطني الـ24 ضمان القروض تقدم ضمانات بقيمة 266 مليون دينار خلال التسعة أشهر الأولى من العام الحالي

التصنيفات الجامعيه

التصنيفات الجامعيه
الأنباط -

 
بررت جامعه عالميه كان ترتيبها رقم ٩١ على مستوى العالم في التصنيف الاخير Qsلعام ٢٠٢٤ انسحابها من التصنيفات الدوليه للجامعات "السبب كما هو منشور ان تلك التصنيفات صارت سببا في السباق نحو إنتاج عدد اكبر من الأبحاث بينما تتجاهل الاولويه في ابراز نوعية وجودة التعليم والبحث العلمي الذي يتم في الجامعات او باختصار تهتم تلك التصنيفات بالكم لا الكيف""ويمكن الرجوع بمزيد عن انسحابها  من التصنيفات من  الانترنت 
وكانت كليات الحقوق بجامعتين عريقتين  قد انسحبت من التصنيفات وقررتا الجامعتين  إعادة النظر في تصنيف الكليات بعد انسحاب كليات الحقوق منها ويمكن الرجوع إلى الخبر المنشور في الانترنت 
ويمكن الرجوع إلى قراءة عن هذه التصنيفات واماكن نشر الأبحاث  التي تديرها شركات وما تحققه دور النشر من أرباح هائله من النشر في أماكن يدفع لها باحثون يبحثون للترقيه او الاستمرار في العمل ضمن شروط تضعها جامعات لتتقدم في معايير التصنيفات   
فامام هذه الصورة في رأيي يتطلب من الجامعات العامه والخاصه في العالم  وفي الاردن  التريث قبل الاندفاع اكثر ليصبح اولويه والاستماع إلى الاراء التي تتحدث عن التصنيفات سلبا وايجابا ضمن النقد البناء الضروري للتقدم والتطوير واتخاذ القرار المناسب للمصلحة العامه  وفي رأيي اقترح  بأن وزير التعليم العالي والبحث العلمي ووزير التربية والتعليم الاستاذ الدكتور عزمي محافظه رئيس مجلس التعليم العالي يشكل لجنه من خبراء ومتابعين واعلام ومن مجلس التعليم العالي لبحث هذه التصنيفات واندفاع البعض نحوها والاستماع إلى كافة الاراء التي تصب حول موضوع التصنيفات 
وفي رأيي بأن من يقرأ عن هرم ماسلو  ويمكن تطبيقيه فاولوية الإنسان الحاجات  
والجامعات في العالم التي تقدمت وتربعت على أول عشرة في العالم طورت اولا البنى التحتيه والخدمات وطورت البرامج الاكاديميه وطورت الاداره  فالانسان الان في ظل الإعلام المفتوح وقنوات التواصل الاجتماعي وتامين لابنه العمل يعمل جاهدا البحث عن جامعه وكليه وتخصص يؤمن لابنه التشغيل والمنافسه بعد التخرج ويبحث عن جامعه حققت سمعه وتاريخ في التشغيل بعد التخرج وحققت سمعه في الخدمات والبنى التحتيه من نظافه ومظلات وحمامات نظيفه وخدمات صحيه متوفره وماء فيها لا تنقطع فيها المياه ووسائل التعقيم والنظافه الصحيه  وقاعات مكيفه صيفا ومدفأه شتاء ومطاعم راقيه وكافيهات راقيه ومدرجات حديثه وكل وسائل النشاط ومكاتب راقيه لاعضاء هيئة التدريس وحدائق ووسائل نقل وإمكانية ان يعمل الطالب ويحصل على راتب أثناء دراسته او خصم او تقسيط مريح  ومن يجري دراسه علميه ويسمع من الميدان فإن التصنيفات ليست سببا في استقطاب الطلبه رئيسيا وانما تاريخ وسمعة الجامعه ونسب التشغيل بعد التخرج  والخدمات والتطوير للبنى التحتيه والخدمات والتقسيط المريح وخاصه في جامعات خاصه  والدعم الحكومي في جامعات حكوميه فالدوله الاردنيه مثلا  لا تقصر في تقديم الدعم من خلال صندوق دعم الطالب للدارسين في مرحلة البكالوريوس ممن تنطبق عليهم الشروط المعلنه وللجميع  من خلال وزارة التعليم العالي والبحث العلمي
ولهذا فالتصنيفات مهمه ولكنها ليست في رأيي اولويه  وهي نتيجه وليست هدفا اولا  واقترح بدل الاموال التي قد  تدفع لها او الباحثين في أماكن النشر  التي تديرها شركات كما هو معلن في الانترنت عنها  أن توجه الاموال ان كانت تدفع إلى تطوير الخدمات والبنى التحتيه ودعم التطوير الأكاديمي والاداري والبنى التحتيه والخدمات والى طلبه فقراء 
واقترح ان تعقد لقاءات رؤساء جامعات وطنيه كاولويه  لمتابعة تنفيذ توجيهات جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم حول توسع التعليم المهني في الجامعات
فالجامعات عليها دور كبير ووطني في التوسع نحو التعليم المهني الذي تحتاجه الأسواق الوطنيه والخارجيه وفي الاردن التحديات تواجه بالعمل والإصرار نحو الانتصار عليها والتوجه نحو التعليم المهني التطبيقي هو اولويه ورؤساء الجامعات مدعوون في رأيي إلى بحث تنفيذ الاستراتيجيه الوطنيه لتنمية الموارد البشريه والتوجه نحو التعليم المهني اولا  وان تعقد لقاءات بوجود دولة رئيس الوزراء ووزير التعليم العالي والبحث العلمي ومجلس التعليم العالي ومجالس الامناء والاعلام وأجهزة الدوله  وكل مهتم لمناقشة صريحه عن التعليم العالي اكاديميا واداريا وخدماتيا فالحاجه في رأيي إلى هندرة اداريه اي تغيير جذري إداري في مكان يحتاج لانه قاعدة التطوير والتحديث في الجامعات كنموذج وقدوه  فبوجود ٤٥٠ الف شاب يدرسون في الجامعات وتخرج سنويا ٦٥ إلى ٧٠ الف سنويا وعدد طلبات التوظيف في هيئة الخدمه المدنيه حوالي ٤٥٠ الف طلب توظيف  هو اولوية الناس في رأيي هي التشغيل اولا لابنائهم وليس التصنيفات   
واقترح ان يكون شعار التعليم من اجل التشغيل هو اولويه أردنيه في التعليم العالي والاردن مهيأ جدا ان يكون مركزا للتعليم العالي ليس بسبب التصنيفات اولا  وانما بسبب السمعه والامن والاستقرار والتسهيلات اولا   لاستقطاب الطلبه من العالم وهذا يحتاج في رأيي  إلى هندرة اداريه بسرعه ودقه وبعد التقييم والمتابعه  في اي  مكان يحتاج 
حمى الله الوطن والشعب والجيش العربي المصطفوي والاجهزة الأمنيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين الامين 
أد مصطفى محمد عيروط
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير