الخارجية الفلسطينية تثمن جهود الاردن في وضع القدس على قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر الهناندة: التوقيع الرقمي معترف به ونعمل لاستخدام بصمة الوجه زين و"الوطني للأمن السيبراني" يُطلقان حملة توعوية لكِبار السن حول حماية البيانات على الإنترنت 84 شهيدا في 8 مجازر ارتكبها الاحتلال بغزة خلال الساعات الـ24 الماضية بلدية السلط الكبرى تنفذ عطاء خلطة اسفلتية(صور ) حوارية في "شومان" حول " مآلات العرب في ضوء التكتلات العالمية الجديدة " أيلة تخرج المشاركات في البرنامج التدريبي للإرشاد السياحي البيئي دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل
منوعات

هل تناول الطعام في وقت متأخر يضر بالصحة فعلا؟

{clean_title}
الأنباط -

وجدت الأبحاث أن من الجيد تماما إنهاء العشاء في الساعة 9:30 مساء - إذا كان لديك أيضا إفطار متأخر في اليوم التالي.

 

وأجرى تيم سبيكتور، أستاذ علم الأوبئة الجينية في كينغز كوليدج لندن، دراسة على 80 ألف بالغ في المملكة المتحدة. ونظر إلى أوقات الأكل المختلفة ونوافذ الوقت التي يأكل فيها الناس. ولن يتم نشر النتائج الكاملة، التي تم جمعها من خلال شركة التغذية الشخصية Zoe، إلا في وقت لاحق من هذا العام، لكن النتائج الأولية تظهر أن البعض يمكنهم إنهاء وجبتهم المسائية حتى الساعة 9:30 مساء مع الحفاظ على صحتهم وتجنب مشاكل الوزن.

 

ويكمن المفتاح ببساطة في تناول وجبة فطور متأخرة، من الناحية المثالية في الساعة 11:30 صباحا أو بعد ذلك، لتحقيق نافذة الصيام لمدة 14 ساعة والتي تشير الأدلة إلى أنها قابلة للتحقيق لمعظم الناس وجيدة لعملية التمثيل الغذائي.

وفي الدراسة، كانت فترة الصيام هذه فعالة على نطاق واسع لمعظم الأشخاص بغض النظر عن مدى تأخرهم عن تناول الطعام في الليل.

وتستند فكرة أن العشاء المبكر أكثر صحة على دراسات صغيرة جدا عن الشباب بشكل أساسي، والتي لم تأخذ في الحسبان نوافذ الصيام أو توقيت الإفطار، وفقا للبروفيسور سبيكتور.

وتظهر هذه الدراسات ميزة بسيطة فقط لتناول العشاء في وقت مبكر، لذلك يعتقد أن الفوائد قد تم تضخيمها.

وفي الدراسة، أفاد أولئك الذين يأكلون في وقت متأخر ولكنهم يصومون لمدة 14 ساعة في اليوم أنهم يتمتعون بمزيد من الطاقة.

ويقترح البروفيسور سبيكتور أن الميكروبات الموجودة في أمعائنا، مثلنا، لها إيقاع يومي وتحتاج إلى الراحة من الأكل، لكن يمكن للناس أن يقرروا متى يحين وقت فترة الراحة اعتمادا على جداولهم اليومية.

وقال: "غالبا ما يأكل الناس في وقت متأخر بسبب الوظائف والأطفال ولا يجب أن يشعروا بالذنب حيال ذلك. الشيء المهم هو تناول وجبة خفيفة في الليل، ومحاولة عدم تناول وجبة الإفطار في وقت مبكر ومحاولة عدم الذهاب إلى الفراش في غضون ساعتين من تناول العشاء".