البث المباشر
الملكية الأردنية تحتفي بعامها الـ62 وتستعرض أبرز إنجازات 2025 ورؤيتها لعام 2026 واستراتيجية تحديث الأسطول رئيس الوزراء يترأس الاجتماع الأول للجنة إعداد البرنامج التنفيذي للحدّ من الإلقاء العشوائي للنفايات وزير الشباب: العمل التطوعي يحظى باهتمام ملكي الأمير الحسن يزور معهد السياسة والمجتمع "المعونة الوطنية" ومركز تصميم الألبسة يبحثان خطط البرامج التدريبية 50 محاميا يؤدون اليمين القانونية أمام وزير العدل بني مصطفى تلتقي وزيري الشؤون الاجتماعية القطري والتونسي "الاقتصاد النيابية" تشرع بمناقشة "معدل المنافسة" رئيس هيئة الأركان يستقبل نائب قائد قيادة العمليات المشتركة الكندي الجغبير: مجمع العقبة الوطني للتدريب يسهم في توفير العمالة المؤهلة لسوق العمل بحث فرص استثمارية متاحة في الأردن مع شركة هندية الملك يهنئ بالعيد الوطني لدولة قطر "الآثار النيابية" تبحث خطة لتعزيز القطاع السياحي صندوق "نافس" يعقد ورشة تعريفية في غرفة صناعة الزرقاء ويوقّع مذكرة تفاهم مع الجامعة الهاشمية "زين الأردن" تحصد جائزة بيئة العمل الشاملة للمرأة العيسوي ينقل تعازي الملك وولي العهد إلى عشائر أبو سلمى وطاس وهاكوز الملك يهنئ المسيحيين في الأردن وفلسطين والعالم بالأعياد المجيدة القوات المسلحة تبدأ بإجراء الفحوصات الطبية للمكلفين بخدمة العلم الانتهازيون الجدد… حين تزدهر الجيوب ويجوع الوطن رئيس الوزراء يلتقي الأمين العام لجامعة الدول العربية

أم تقنع أفراد عائلتها بالانتحار «لأن العالم لا يستحق العيش»

أم تقنع أفراد عائلتها بالانتحار «لأن العالم لا يستحق العيش»
الأنباط -
في حادثة غريبة أثارت موجة واسعة من الجدل، تمكنت أم تعيش في سويسرا من إقناع أفراد أسرتها بإنهاء حياتهم، عبر إلقاء أجسادهم من ارتفاع شاهق، «لأن العالم لا يستحق العيش فيه».

وذكرت صحيفة «ديل ميل» البريطانية، أن هذه المرأة التي تبلغ من العمر (41 عاما)، كانت تعيش في سويسرا، وتؤمن بنظرية «المؤامرة».

وبطريقة غير مفهومة أقنعت المرأة زوجها (40 عاما) وشقيقتها التوأم وطفلتها في الثامنة من عمرها بالقفز من الطابق السابع حيث لقوا حتفهم، ولم ينج من هذه المأساة العائلية إلا ابنها الفتى الذي يبلغ الـ15 من عمره، لكنه أصيب بجروح خطيرة دخل على إثرها في حالة من الغيبوبة فقد على اثرها الذاكرة.
 وقعت الحادثة بحسب «سكاي نيوز عربية» عندما ألقى الخمسة بنفسهم من شرفة شقتهم في مدينة مونترو بسويسرا في 24 مارس من العام الماضي وفقا للتحقيقات.
 وأظهرت التحقيقات أن الضحايا لم يبدوا أي مقاومة قبل موتهم، كما أن تشريح الجثث لم يظهر أي أثر للمخدرات، ولم يسمع الجيران أي صراخ عند وقوع الحادث.

وكشفت التحقيقات أن الأسرة كانت معزولة عن محيطها، ونادرا ما كانت تخرج، وكانت تدرّس طفليها داخل جدران المنزل، واللذين كانا من المفترض أن يدرسا في المدرسة أسوة بأقرانهما.

 وقال المحققون إن جائحة كورونا وحرب أوكرانيا دعمتا هذا الاعتقاد. وأضافوا أنه جرى التخطيط للانتحار الجماعي من جانب الأم بعناية «بحثا عن عالم أفضل»، بعد العثور على أدلة تؤكد ذلك خلال تفتيش المنزل.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير