الأمن العام يحصد الذهب في البطولة الدولية الثالثة لرماية القوس البيان الختامي لمنتدى كايسيد للحوار العالمي: تجديد جهود الحوار وإنشاء منصات مستدامة وشاملة وآمنة وحيوية ضرورة عالمية اتفاقية تعاون بين أيلة والاتحاد الملكي الأردني للرياضات البحرية فريق الاتحاد يحسم لقب دوري النخبة للناشئات 3011طن خضروات وفواكه ترد للسوق المركزي اليوم ارتفاع عدد الشهداء في جنين إلى 7 وإصابة 9 آخرين الذهب يرتفع وسط توقعات بقرب خفض أسعار الفائدة 6 شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال في خانيونس وبيت لاهيا استشهاد 3 فلسطينيين وإصابة 8 خلال اقتحام جيش الاحتلال لمخيم جنين الصفدي: الوضع في غزة كارثي الاتحاد الأوروبي: أعضاء الجنائية الدولية ملزمون بتنفيذ قراراتها تراجع أسعار النفط وبرنت يسجل 83.34 دولار للبرميل 48.5 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية تخزين الكهرباء الشمسية في كاليفورنيا دمج التعليم! جامعة البلقاء التطبيقية : غدا الأربعاء الموافق 22/5/2024 بدء الامتحانات النظرية لطلبة الشامل للدورة الربيعية 2024 رئيس الوزراء ينعى وزير الدَّاخليَّة الأسبق نذير رشيد الأمم المتحدة: الوضع في غزة جحيم لا يُطاق طقس دافئ فوق المرتفعات وحار نسبيا في باقي المناطق حتى الخميس السلطان هيثم في الدوحة الهاشمية
وفيات

المهندس ليث شبيلات في ذمة الله

{clean_title}
الأنباط -
نتقل الى رحمة الله تعالى اليوم المهندس ليث شبيلات، إثر نوبة قلبية، في منزله بالعاصمة عمان .
وبحسب معلومات  الى  الأنباط فقد تم نقل الشبيلات الى المستشفى غير انه وصل متوفياً.
وليث فرحان شبيلات (عمان 28 أكتوبر 1942) سياسي أردني، والده فرحان شبيلات من مدينة الطفيلة.
دخل ليث شبيلات مجلس النواب مرتين، في الانتخابات التكميلية 1984 والعامة 1989 محققاً أعلى الأصوات في الدائرة الثالثة: دائرة الحيتان.
سجن خلال دورة 1989 وهو نائب بتهمة في قضية النفير الإسلامي، فسجن مع النائب يعقوب قرش ثم أفرج عنه الملك حسين شخصياً، سجن بعد ذلك عدة مرات وأفرج عنه بعفو ملكي. حصل مرتين على منصب نقيب المهندسين بالانتخاب، إحداهما وهو في السجن.
بدأ دراسته الابتدائية في الكلية الأهلية في بيروت حيث كان والده سفيراً للأردن في عهد الشيخ بشارة الخوري ورياض الصلح ثم انتقل إلى الكلية الإسلامية في عمان لسنة واحدة وكلية Terra Sancta حتى عم 1956 إذ عاد بعدها إلى بيروت ملتحقاً بالكلية العامة ثم الجامعة الأمريكية فيها. كان من الأوائل في الدراسة رغم أنه كان شديد الحركة والنشاط في الحياة الاجتماعية والرياضية، وقد شارك واخرج ومثّل في أكثر من مسرحية توجت بإدارته وإخراجه وتوليه الدور الرئيسي في المسرحية السنوية لمجلس طلبة كلية الهندسة بعنوان The Shooting of Cleopatra عام 1964 في نفس الوقت الذي كان يقود فيه فريق الكلية لكرة القدم ويشارك في مباريات كرة السلة والركض والتجديف. عمل في تونس أول ما تخرج حيث كان والده سفيراً وانتقل معه إلى واشنطن عندما نقل سفيراً إليها عام 1965، لم تعجبه الحياة في أمريكا ووجد وظيفة في شركة استشارية أمريكية تعمل في روما حيث أمضى سنة ونصف من حياته المنطلقة وقتئذ.