مقالات مختارة

المكرمه الملكيه الساميه والمنح والقروض

{clean_title}
الأنباط - أد مصطفى محمد عيروط

من القلب شكرا لجلالة الملك عبد الله الثاني المعظم لتمكين اكثر من ٣٠ ألف طالب وطالبه من الحصول على منح وقروض لم يتمكنوا من الحصول عليها من صندوق دعم الطالب في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بعد أن تمكن اكثر من ٤٠ ألف طالب وطالبه من الحصول عليها ضمن الشروط المعلنه للجميع للحصول عليها
ومن يعمل في الجامعات الرسميه يدرك أهمية هذا الدعم المقدم لإكمال الدراسه ويعرف قيمة وأهمية المكرمه الملكيه الساميه في تمكين من لم يحصل عليها في الحصول عليها ومتابعة دراسته ويعرف أحوال الناس وظروفهم ويتيقن بأن جلالة الملك مع الشعب دائما وابدا ومن ينظر من قلبه وعقله يحمد الله دائما وأبدا على هذه النعمه في وطننا الاردن بقيادتنا الهاشميه التاريخيه من امن واستقرار ونماء والتصاق قائدنا جلالة الملك وسمو ولي العهد من الشعب والى الشعب واتخاذ،القرارات ضمن الإمكانات المتاحه والقدره على مواجهة التحديات فالاردن بقيادتنا الهاشميه بقيادة جلالة الملك وسمو ولي العهد أصبح نموذجا للحكمه والعدل والأمن والاستقرار والنماء،والإنجازات والوسطيه والاعتدال
فالمكرمه الملكيه الساميه جاءت في وقتها وستفرج عن هم الالاف من الطلبه وذويهم فانا في الميدان وغيري ويعرف هم مثل هؤلاء الذين لم يتمكنوا من الحصول على منح وقروض ويعرف الجهود المهنيه والاداريه والموضوعيه والتفاعل مع الناس التي يبذلها وزير التعليم العالي والبحث العلمي أد وجيه عويس وزير التعليم العالي والبحث العلمي وفريق الوزاره
المكرمه الملكيه الساميه لاقت ترحيبا شعبيا واسعا ومن يعرف ويعمل في الميدان في الجامعات الرسميه يعرف ويدرك ذلك فالاردن محظوظ بقائدنا وسمو ولي العهد فدائما وابدا مع الشعب وبين الشعب ومع هموم الشعب وتطلعاته واماله ولذلك لن يستطيع اي ناعق يستخدم أو يستخدمون قنوات التواصل الاجتماعي سلبا لنشر الفتن والاشاعات والكذب من التأثير وزعزعة الثقه بين القيادة والشعب لان الشعب الاردني الأصيل يعرف بثقافته وتربيته ووعيه واصالته وذكائه التماسك والتلاحم بين القيادة والشعب والمؤامرات والتحديات التي تواجه الاردن وقدرة القياده الهاشميه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم على التصدي لها وكشفها بتلاحم لا مثيل له بين القياده والشعب في العالم ويعرف الشعب ما حصل في دول ما يسمى الربيع العربي
وامام هذا التلاحم التاريخي بين القيادة والشعب لان المتابع يدرك ويعرف بأن هناك مسؤؤلون يعملون ويتابعون وينفذون رؤية جلالة الملك في العمل والتطوير والموضوعيه والصراحه والوضوح كما هو وزير التعليم العالي والبحث العلمي الخبير أد وجيه عويس وهناك من لا يستطيع ويعتمد على ارضاءات وفي هذه الحاله ومن يتجول ويلتقي مع الناس والفعاليات الاقتصاديه والاجتماعيه فإن الاوان للتغيير الايجابي في دعم الكفاءه والقادر على الضبط والسيطره وعدم المجامله. على حساب المؤسسات والعمل والتفاعل مع المجتمعات المحليه والقادر على مواجهة أي خلل وفساد والمنجز على الارض وتغيير من لا ينجز ومن يعتمد على القال والقيل دون مواجهة بين من يتقول والمعني والو متنفذين وارضاءات لمتنفذين فأي مؤسسه هي لكل الوطن وليس لمجموعه أو منطقه أو متنفذين أو وصوليين وانتهازيين فاشلين مصلحيين يعتمدون على القال والقيل والواسطات والكذب والتشويه والفتن والاشاعات
وللحديث بقيه عن أهمية التغيير الايجابي والحاجه اليه بسرعه ودقه قبل أو بعد الانتخابات البلديه ومجالس المحافظات واعتقد بأن الناخب عليه دور في التغيير الايجابي وإبعاد اي مرشح عليه شبهة فساد أو غير قادر على تحويل البلديه إلى بلديه متتجه وتنمويه
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه بقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين المعظم


تابعو الأنباط على google news
 
جميع الحقوق محفوظة لصحيفة الأنباط © 2010 - 2021
لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر ( الأنباط )