البث المباشر
اختيار الإعلامية نيدا زريق كأفضل شخصية إبداعية لخدمة الإنسانية في مهرجان «روائع» الدولي بالقاهرة القانونية للنساء العربيات تهنئ بعيد الميلاد المجيد. الأمن العام : رغم عديد التحذيرات أُسعف اليوم شخص مصاب بحالة اختناق نتيجة استخدام مدفأة (الشموسة) عقيدة مونرو: حين تتحوّل العقائد الجيوسياسية إلى محرّك للفوضى العالمية المجلس العالمي للتسامح والسلام يدعو إلى خطاب عربي متوازن لحماية الهوية ‏دمشق تترقب زيارة مسعود بارزاني مطلع الشهر المقبل والد الزميل الصحفي في وكالة الأنباء الأردنية بترا وجدي النعيمات في ذمة الله لا تخافوا من مشاركة المسيحيين احتفالاتهم الجامعات بحاجه الى قرارات (٢) عندما يصبح المال حزبًا… وتسقط السياسة النظافة… مشروع وطني يبدأ من الشارع ولا ينتهي عند الضمير الأرصاد: منخفضان متتاليان يؤثران على المملكة مع نهاية العام اكتئاب منتصف العمر يزيد مخاطر الإصابة بالخرف بنسبة 50٪ سبب غير متوقع لارتفاع ضغط الدم الشرياني الارصاد الجوية : تأثر البلاد بمنخفضين جويين متتاليان خلال الأيام الأخيرة من عام 2025. دراسة جديدة تكشف عن دور الشوكولاتة في إبطاء الشيخوخة البيولوجية رئيس هيئة الأركان يلتقي قائد قوات الدفاع الباكستانية في إسلام آباد دراسة تؤكد أثر المهام الإدارية للصيادلة في تحسين جودة الرعاية الصحية بالمستشفيات الأردنية عشيرة العربيات تنعى رجلا من رجالاتها و علما من أعلامها نيويورك تايمز: جنرالات الأسد يخططون لتمرد في سوريا قوامه 168 ألف مقاتل

كيف ارتبط الرقم 39 بالدعارة في أفغانستان؟

كيف ارتبط الرقم 39 بالدعارة في أفغانستان
الأنباط -

قررت السلطات الأفغانية سحب لوحات تسجيل المركبات التي تضم الرقم 39 المرتبط منذ مدة طويلة في البلاد بالاتجار بالجنس والدعارة.

 

وأعلن نائب الرئيس أمر الله صالح عن صدور مرسوم بهذا الشأن خلال الأسبوع الحالي، لإنهاء ما أصبح مصدر فساد مغر للإدارة الأفغانية. وأوضح على حسابه في "فيسبوك"، أنه "سيحذف الرقم 39 من نظام التداول. يقال إن الناس يدفعون ما يعادل 300 دولار رشاوى لتجنب هذا الرقم".

وتُكال الإهانات وعبارات التهكم لسائقي المركبات التي تحتوي لوحات ترخيصها على الرقم 39، الذي أصبح شبه مرادف للاتجار بالجنس في هذا البلد الإسلامي المحافظ. وضاع المصدر الأصلي الدقيق لمعنى 39 مع الزمن، لكن قيل إنه مرتبط بقواد شهير في مدينة هرات (غرب)، احتوت لوحة تسجيل سيارته على هذا الرقم.

ولتجنب الحصول على هذا الرقم في لوحات السيارات الجديدة، يوافق العديد من مشتري السيارات على دفع رشاوى للمسؤولين.

وقال حكيم، وهو تاجر سيارات في كابول، لوكالة "فرانس برس"، إن العاملين في إدارة تسجيل السيارات "يسألون صاحب السيارة عما إذا كان يريد الرقم 39 أو لا. فإذا قال لا، يطلبون منه دفع رشوة لهم". وأكد أن لا أحد يوافق على شراء سيارة مستعملة تحمل هذا الرقم، لأنه يعتبر "عاراً". وأضاف "العام الماضي، اضطررت لبيع سيارتين مقابل نصف سعرهما الأصلي تقريباً، لأن لوحتي ترخيصهما تحتويان على الرقم 39".

والعار المرتبط بالرقم 39 لم يعد مقتصراً على المركبات فقط. فيمكن أن يتعرض الأفغان للسخرية والمضايقة لأن الرقم موجود ضمن رقم هاتفهم أو عنوانهم.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير