346 مليون دينار فائض الميزان التجاري الأردني مع أميركا حتى أيار ليلتان من الفن والثقافة الصينية تبهران جماهير جرش وعمان الراوي الذي كتب أسطورة الغياب في عمل بطولي، ملازم في الدوريات ينقذ فتاة من الغرق في اللحظات الأخيرة مستوطنون يحرقون مركبات فلسطينيين في الخليل حرارة مرتفعة ورياح عاتية تؤجج حريق كاليفورنيا الكبير ارتفاع أسعار النفط عالميا الاحتلال بواصل قصف مختلف مناطق قطاع غزة ارتفاع الذهب بفعل آمال خفض الفائدة الأميركية شهيد وأربعة جرحى في غارتين إسرائيليتين على جنوب لبنان افتتاح محطة وقود جديدة تابعة لشركة المناصير للزيوت والمحروقات باسم محطة الجامعة الهاشمية السلط توسعة و تعبيد مدخل إسكان المغاريب بعد أعوام من الانتظار 2978 طنا من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي اليوم واشنطن: إعادة انتخاب مادورو رئيساً لفنزويلا اجواء صيفية عادية فوق المرتفعات الجبلية والسهول اليوم وغدًا وفيات الإثنين 29-7-2024 النجم شراره يحترف في الخارج حالة الطقس المتوقعة يومي الاثنين والثلاثاء ‎تكات تضيء مسرح جرش بأغانيها الرائعة وتلامس قلوب الجمهور في أحضان المسرح الشمالي، عاد برنامج "غنيلي تغنيلك"
منوعات

كيف ارتبط الرقم 39 بالدعارة في أفغانستان؟

{clean_title}
الأنباط -

قررت السلطات الأفغانية سحب لوحات تسجيل المركبات التي تضم الرقم 39 المرتبط منذ مدة طويلة في البلاد بالاتجار بالجنس والدعارة.

 

وأعلن نائب الرئيس أمر الله صالح عن صدور مرسوم بهذا الشأن خلال الأسبوع الحالي، لإنهاء ما أصبح مصدر فساد مغر للإدارة الأفغانية. وأوضح على حسابه في "فيسبوك"، أنه "سيحذف الرقم 39 من نظام التداول. يقال إن الناس يدفعون ما يعادل 300 دولار رشاوى لتجنب هذا الرقم".

وتُكال الإهانات وعبارات التهكم لسائقي المركبات التي تحتوي لوحات ترخيصها على الرقم 39، الذي أصبح شبه مرادف للاتجار بالجنس في هذا البلد الإسلامي المحافظ. وضاع المصدر الأصلي الدقيق لمعنى 39 مع الزمن، لكن قيل إنه مرتبط بقواد شهير في مدينة هرات (غرب)، احتوت لوحة تسجيل سيارته على هذا الرقم.

ولتجنب الحصول على هذا الرقم في لوحات السيارات الجديدة، يوافق العديد من مشتري السيارات على دفع رشاوى للمسؤولين.

وقال حكيم، وهو تاجر سيارات في كابول، لوكالة "فرانس برس"، إن العاملين في إدارة تسجيل السيارات "يسألون صاحب السيارة عما إذا كان يريد الرقم 39 أو لا. فإذا قال لا، يطلبون منه دفع رشوة لهم". وأكد أن لا أحد يوافق على شراء سيارة مستعملة تحمل هذا الرقم، لأنه يعتبر "عاراً". وأضاف "العام الماضي، اضطررت لبيع سيارتين مقابل نصف سعرهما الأصلي تقريباً، لأن لوحتي ترخيصهما تحتويان على الرقم 39".

والعار المرتبط بالرقم 39 لم يعد مقتصراً على المركبات فقط. فيمكن أن يتعرض الأفغان للسخرية والمضايقة لأن الرقم موجود ضمن رقم هاتفهم أو عنوانهم.