اجواء صيفية عادية فوق المرتفعات الجبلية والسهول اليوم وغدًا وفيات الإثنين 29-7-2024 النجم شراره يحترف في الخارج حالة الطقس المتوقعة يومي الاثنين والثلاثاء ‎تكات تضيء مسرح جرش بأغانيها الرائعة وتلامس قلوب الجمهور في أحضان المسرح الشمالي، عاد برنامج "غنيلي تغنيلك" عيد ميلاد سعيد حسين الجغبير ادرينالين مونودراما تحاكي سرطانات يجب بترها حسين الجغبير يكتب: عامان على قانون الاستثمار .. هل جنينا نتائجه؟ توفير فرص تدريبية حماية للخريجين الجدد من استغلال اصحاب العمل جرائم نتنياهو تتفوق على نازية هتلر الحلقة 2 ادوات الذكاء الصناعي تساهم بتحديث القطاع الزراعي وتعزيز المنتج النجار تفتتح معرض الصيف للحرف والمنتجات اليدوية نشرت مديرية الأمن العام على صفحتها اليوم، للإجابة على السؤال: لماذا الرقابة الإلكترونية؟ شعراء أردنيون وعرب يستحضرون أوجاع غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ولأول مرة تطلق نظام قبول موحد إلكتروني للطلبة الوافدين الراغبين بالدراسة في الجامعات الأردنية الرسمية البنك المركزي الأردني يطلق المعسكر التدريبي للأمن السيبراني تهنئة خاصة لمحمد بسام حجاب الفايز بمناسبة تخرجه من إنجلترا النجادا والشديفات يؤكدان أهمية نجاح ديمومة العمل بين المجلسين التنفيذي والمحافظة الأمن العام ينفي وجود عصابات لافتعال الحوادث مع سائقي المركبات السياحية
اقتصاد

الدعوى المقامة ضد البنك العربي في إسرائيل كيدية ولا تأثير لها على البنك

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط - 
أصدر البنك العربي البيان التالي تعليقاً على الأنباء الصادرة بخصوص دعوى مقامه ضده في إسرائيل للمطالبة بالتعويض عن أضرار لحقت بالمدعين فيها، مشيراً إلى أن البنك العربي لم يتبلغ لائحة الدعوى وإن إفصاحه هذا جاء بناءً على ما نشر من أخبار حولها:
إنالدعوى التي تقدمبها مجموعة من المدعين الإسرائيليين ضد البنك العربي أمام محاكم إسرائيليةلا أساس لها من الناحيتين الشكلية والقانونية .حيث كان هؤلاء المدعون قد لجأوا إلى المحاكم الأمريكية منذ العام 2004 بذات الموضوع وقد أصدرت هذه المحاكم قرارات قطعية لصالح البنك العربي شكلاً وموضوعاً وكان آخرها القرار النهائي الصادر لصالح البنك بتاريخ 24/4/2018 عن المحكمة العليا الأمريكية وهي أعلى محكمة في الولايات المتحدة الأمريكية.
إن هذه الدعوى المدنية أقيمت بعد انقضاء ما يزيد عن 15 عاماً على حوادث حصلت ما بين الأعوام 1995 إلى 2005وخلال فترة الانتفاضة، يزعم فيها المدعون تضررهم كنتيجة لتلك الحوادث ويحاولون عبثاً الزج باسم البنك العربي فيها. ومن الواضح أن هؤلاء المدعين يلجأون إلى محاكم مختلفة لرفع دعاواهم في محاولات يائسة منهم لتلبية مصالحهم، فتارةً يختارون المحاكم الأمريكية وتارة المحاكم الإسرائيلية.
إن البنك العربي، وكما كان دائماً، متأكد من سلامة وقوة وضعه القانوني، حيث أن هذه الدعوى الكيدية تفتقر للأساس القانوني وهي مقامة بعد انقضاء فترة مرور الزمن المنصوص عليها في القانون. كما وأنها مرفوعة أمام المحاكم الإسرائيلية التي لا تعتبر مختصة بالنظر في دعوى مقامة على بنك أردني ليس له تواجد في إسرائيل. وإن مثل هذه الدعوى ليست ذات أهمية ولا أثر لها على البنك.