ال العبادي وشعبان نسايب سيف نبيل يضيء سماء كازابلانكا بأداء استثنائي في مهرجان ألف محافظ البنك المركزي ينعى رئيس مجلس ادارة البنك الاسلامي السابق موسي شحادة انطلاق معسكرات الحسين للعمل والبناء في عجلون ارتفاع أسعار عقود الغاز المستقبلية تركيا: شرعنة مستوطنات بالضفة الغربية انتهاك صارخ للقانون الدولي مركز الملك سلمان للإغاثة يطلق مشروع كفالات الأيتام للعام 2024 قتلى وجرحى جراء انفجار قنبلة شمال غرب باكستان اختتام معسكر المشاركة السياسية والحزبية في مركز شابات غور الصافي رئيس جمهورية إستونيا يستقبل وزير الخارجية أيمن الصفدي “الفاو”: أسعار الغذاء العالمية تستقر في حزيران عجلون: مستشفى الإيمان الحكومي يحصل على الاعتمادية وزير الأوقاف يفتتح مسجد الحاج حيدر مراد بخلدا استشهاد 6 فلسطينيين خلال قصف الاحتلال الإسرائيلي مخيم جنين رئيس البرلمان العربي يشيد بجهود الحكومات العربية في تنمية الشباب "مكافحة الأوبئة" يطلق نتائج تقرير بشأن الاستجابة للطوارئ وتهديدات الصحة العامة الصفدي: العدوان على غزة خرق كل الثوابت وارتقى لمستوى الإبادة الجماعية ستة شهداء في جباليا وشرق خانيونس افتتاح مصنع BYD تايلاند وإطلاق سيارة الطاقة الجديدة رقم 8 مليون وفيات الجمعة 5/ 7/ 2024
فيديو

داعية يحذر: ٥ ألعاب إلكترونية تؤدي للإلحاد.. أخرجوها من بيوتكم(فيديو )

{clean_title}
الأنباط -

الانباط - وكالات 

خصص خطيب أحد الجوامع بمحافظة خميس مشيط،في السعودية خطبة الجمعة للتحذير من خمسة ألعاب إلكترونية منتشرة في وسط الشباب وخاصة الأطفال، منها ما يقود لإيذاء النفس أو الآخرين والإلحاد، وغيرها من الطلبات المنافية للدين والأعراف.

 

وقال الشيخ حسين بن محمد آل شامر في خطبته "فساد الزمان" من جامع الإمام مسلم: إن هذه الألعاب ضرْبٌ من الغزو والفتنة التي دخلت البيوت عبر الهواتف والبلايستيشن والتي جاءت لتمسخ هوية وعقيدة شباب المسلمين.

 

وحذر "آل شامر" من خمسة ألعاب ودعا الآباء للتخلص منها إنْ وجدوها تحت أيدي أبنائهم؛ أولها الحوت الأزرق؛ حيث تتكون من خمسين مرحلة آخرها يتطلب من اللاعب قتل نفسه، وشواهدها كثيرة.

 

وتأتي اللعبة الثانية "لعبة مريم " التي انتشرت في دول الخليج؛ حيث تُبنى اللعبة على فقدان الشخصية " مريم "، ثم تبدأ اللعبة بالبحث عنها وخلالها يمر ممارس اللعبة بمراحل حتى يصل في مرحلة أن يكون الطفل منفردًا بالشخصية، وهناك يتم الطلب الطفل إما أن يقتل أحد أهله أو يقتل نفسه لإتمام اللعبة، وقد سجلت منها بعض القضايا.

 

والثالثة في رأي خطيب جامع الإمام مسلم في خميس مشيط، هي "جنية النار "، وهي تعتمد على النار، ومراحلها عبارات سحرية حتى تسيطر على عقله بأن في إمكانيته أن يتحول لجانّ من نار، وتصل مع بعض ممارسيها إلى أن يغلق على نفسه غرفة ومعه نار ويشعل في نفسه بزعم أنه سيتحول إلى ذلك، وقد يشاهد بعض شواهدها بحروق في أيدي أو أطراف الأطفال الذين يلعبونها أو رسومات بالقلم وهي من خطواتها.

 

ورابعها، وهي من أخطر الألعاب، وتشمل الشباب والأطفال، وهي "فورتنايت "؛ حيث يمارسها اللاعب لساعات طوال (أون لاين) ويختلي فيها مع أشخاص يحادثهم، وقد يكونون إرهابيين أو ملحدين، فضلاً عن تعليمها الرقص ومنها رقصة عباد الشمس وغيرها.

 

وآخر لعبة هي "لعبة الببجي"، التي صممت باحترافية كبيرة يشترك فيها ١٠٠ لاعب عبر سيرفرات أون لاين، وقد انتشرت في المجتمع الشبابي بشكل كبير وأصبحوا يمارسونها حتى في قاعات الدراسة، فضلاً عن أخذها لوقت اللاعب في المنزل والإدمان الإلكتروني الذي تؤدي به لها.