عيد الاستقلال الـ79.. رؤى القيادة الهاشمية تتوج قبة الإنجاز الصناعي الاستقلال بين الرمزية والواقع: لماذا يحتاج الأردني إلى إعادة تعريفه سنويًا؟ الأردن في عيد استقلاله: حكاية وطن لا ينحني الأردن في عيد استقلاله الـ79: وطن صغير بحجم الرسالة، كبير بحجم الدور أجواء حارة نسبياً في معظم المناطق مع انخفاض تدريجي اعتباراً من الثلاثاء – و"الأرصاد" تهنئ الأردنيين بعيد الاستقلال جرش: انطلاق فعاليات المعسكر الحزبي لـ"الميثاق الوطني" أنشطة شبابية في محافظة إربد الأردن وغرينادا يوقعان بيانا مشتركا لإقامة علاقات دبلوماسية كتل نيابية تجدد العهد بيوم الاستقلال بالمضي على درب الإصلاح وبناء الأردن الحديث السوداني: قمة بغداد عكست دور العراق في وضع الحلول للمشكلات الإقليمية والدولية حسين الجغبير يكتب : الاستقلال.. الأردن يسير نحو المستقبل عيد الاستقلال وآفاق نحو التنمية الاقتصادية فاعليات رسمية وشعبية في البلقاء تواصل احتفالاتها بعيد الاستقلال فاعليات نقابية: الاستقلال مناسبة تتجلى فيها معاني السيادة والكرامة الرصيفة تواصل احتفالاتها بعيد الاستقلال فاعليات أكاديمية: عيد الاستقلال الـ 79 مسيرة حافلة بالعطاء والتضحيات إربد تواصل احتفالاتها لليوم الثاني بعيد الاستقلال تواصل الاحتفالات بعيد الاستقلال في محافظة جرش المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة الملك وولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة بمناسبة عيد استقلال المملكة التاسع والسبعين

أحمد الجارالله يكتب:شكراً ملك الأردن أفْهمت ترامب ماذا نريد

أحمد الجارالله يكتبشكراً ملك الأردن أفْهمت ترامب ماذا نريد
الأنباط -
أحمد الجارالله رئيس تحرير جريدة السياسة الكويتية 

شكراً ملك الأردن أفْهمت ترامب ماذا نريد
بكلام واضح، وديبلوماسية عالية، وضع الملك الأردني عبدالله الثاني في لقائه مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، النقاط على الحروف، وقال: "لا تهجير للفلسطينيين من أرضهم"، وأردف: "إن الموقف العربي سيكون موحداً من خلال القمة العربية".
هذا الرجل العارف ثقافة الغرب، والمطلع على خلفيات ما يدور في الغرف المغلقة في دوائر الدول العظمى، يدرك أن اللغة الواضحة الديبلوماسية تفيد في المواقف الصعبة، وليست الشعارات العربية التي تطلق في المهرجانات أو للاستهلاك السياسي.
أيضاً الملك عبدالله الثاني المعني الأكبر بالقضية الفلسطينية، يدرك الأثمان الباهظة المترتبة على أي خطوة في غير محلها، فالأردن يعرف ما يعنيه التهجير الفلسطيني، أكان في العام 1948 أو 1967، وما تلاهما من أزمات لا يزال يعاني منها حتى اليوم.
مساء أول من أمس، لم يكن يوماً عادياً في واشنطن بالنسبة للملك الأردني، خصوصاً أن ترامب حاول تسويق مخططه أمامه، لهذا قالها واضحة "إن الموقف العربي موحّد، وأولوية الجميع تتمثل في إعادة إعمار غزة دون تهجير أهلها".
في ذلك النقاش العلني أمام وسائل الإعلام الأم
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير