شي جين بينغ يرسل التهاني إلى القمة الـ34 لجامعة الدول العربية أمين عام وزارة الشباب يلتقي بشباب مليح ويؤكد دعم البرامج في مأدبا اقتراحات لحماية الوظائف للأردنيين "العودات: تمكين المرأة في الأردن ركيزة أساسية للإصلاح السياسي والتنمية" مجلس نقابة الصحفيين يبحث في جلسته الأسبوعية عدة قضايا رئيس الوزراء يعقد لقاءات ثنائية في بغداد مع نظيريه اللبناني والإسباني والأمين العام للأمم المتحدة خلال مشاركته بالقمة العربية بني مصطفى تسلّم مسكناً للحاجة وضحى الشهاب بعد الإنتهاء من إنشاءه وتجهيزه وتأثيثه بالكامل قمة بغداد: لحظة عربية نادرة على إيقاع الغضب الفلسطيني رئيس الديوان الملكي يفتتح ويتفقد مشاريع مبادرات ملكية تنموية وخدمية في محافظة إربد إقرار 15 قانونًا خلال الدورة العادية الأولى لمجلس النواب العشرين الاستديو التلفزيوني العسكري … صرحٌ جديد في سماء الإعلام الوطني مجلس نقابة الصحفيين يبحث في جلسته الأسبوعية عدة قضايا رئيس الوزراء يعقد لقاءات ثنائية في بغداد مع نظيريه اللبناني والإسباني والأمين العام للأمم المتحدة خلال مشاركته بالقمة العربية رئيس الوزراء يترأس الوفد الأردني في القمة العربية ببغداد ويلقي كلمة الأردن في القمة إتحاد الإعلام السياحي العربي اول المبادرين لإقامة مؤتمر للإعلام السياحي في سوريا الجديدة رئيس الوزراء الفلسطيني الأسبق الدكتور رامي الحمد الله يزور المستشفى الميداني الأردني نابلس /6 ‏الصين تحث الولايات المتحدة على وقف قمعها لشركات التكنولوجيا وصناعة الذكاء الاصطناعي الصينية أورنج الأردن تعزز الإيجابية وتمكّن المواهب الرياضية من الانطلاق إلى العالمية ضمن رعايتها لتحدي الأسطورة كاسياس مشروع "المدورة" الزراعي: نموذج استثماري متكامل يعكس استراتيجية الضمان الاجتماعي نحو الاقتصاد الإنتاجي والتنمية المحلية كلمة رئيس الوزراء جعفر حسّان في القمة العربية

(حلفاء) ضررهم أكبر من نفعهم!

حلفاء ضررهم أكبر من نفعهم
الأنباط -
ابراهيم ابراش

ندرك تماماً أن العدو الصهيوني هو المجرم وسبب كل مصائب شعب فلسطين والمشاكل في الشرق الأوسط، ولكن في الجانب أو المعسكر الآخر الذي يُفترض أنه صاحب الحق أو يدعي أنه حليف له، ونقصد إيران ومحور المقاومة بما فيه حركة حماس وقطر وتركيا وجماعات الإسلام السياسي،
الذين ساعدوا على إطالة أمد حرب الإبادة دون أن يتمكنوا من وقفها أو التخفيف من ويلاتها،لماذا يصمتون الآن على تهديد ترامب بتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة وتأييده لضم اسرائيل للضفة كما صمتوا على
ضم القدس؟ولماذا ولمصلحة من أججوا نيران الحرب ثم تركوا الشعب الفلسطيني يواجه مصيره؟
أليس غريباً أن يصرح ويطالب داوود أوغلو رئيس الوزراء ووزير الخارجية التركي السابق وزعيم حزب المستقبل ،رداً على مخطط ترامب بتهجير سكان القطاع ب (إعادة ربط قطاع غزة بالجمهورية التركية كمنطقة تتمتع بالحكم الذاتي) بدلاً من اصراره ودولته على قيام دولة فلسطين ومواجهة تهديد ترامب بتهجير سكان القطاع واتخاذ خطوات عملية ضد واشنطن وتل أبيب في هذا الصدد؟.
وهل نتجنى على الحقيقة إن قلنا إن تدخلهم بالقضية الفلسطينية قد يكون أضر بها أكثر مما نفعها؟
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير