وفد صناعي يشارك في منتدى الأعمال الأردني الكازاخستاني الأردن والبحرين يعززان الشراكة الشبابية إدارة أمن الجسور تنفي كل ما يتردد حول إلغاء منصة الحجز المسبق المعمول بها على جسر الملك حسين المركز الوطني لحقوق الإنسان يطلق تقريره السنوي الحادي والعشرين لحالة حقوق الإنسان في المملكة لعام 2024 طلال النعيمات.. مبارك النجاح والتفوق وفد سوري يزور قيادة سلاح الجو الملكي تقديراً لجهوده في عمليات الإطفاء الوطنية للتشغيل والتدريب توقّع مذكرة تفاهم مع شركة تطوير المفرق إعلان نتائج امتحان الثانوية العامة لطلبة الصف الحادي عشر نور شاهين.. مبارك النجاح والتفوق القواعد السحرية العشرة للفشل.. العيسوي: الملك وأبناء شعبه ونشامى الجيش والأمن والمتقاعدون العسكريون ركيزة صمود الوطن وحصنه المنيع نجاح طبي كبير في مستشفى الزرقاء الحكومي الجديد الملك والرئيس توكاييف يحضران الجلسة الختامية لمنتدى الأعمال الأردني الكازاخستاني في أستانا حين تتحول فلسطين إلى معنى.. قراءة في مانيفيستو إياد البرغوثي الجديد رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من أبناء أهالي الرملة أبو السمن يتفقد العمل في مبنى مدرسة الحسنية ومشروع صيانة طريق أم البساتين-ناعور وزير الداخلية يتفقد مكتب أحوال وجوازات جبل الحسين الصناعة والتجارة: الصادرات الوطنية واصلت نموها في النصف الأول للعام الحالي سينما "شومان" تستضيف الدكتورة منى الصبان في حوارية بعنوان " كيف تصنع فيلمك من بيتك" البنك العربي ورابطة الدوري الإسباني (لاليغا) يعلنان شراكة حصرية

السعودية.. ليست أرضاً للمساومات

السعودية ليست أرضاً للمساومات
الأنباط - الكاتب السعودي/ محمد الهاجري  ‏في عالم متغير تموج فيه المصالح والأجندات، تبقى المملكة العربية السعودية ثابتة على مواقفها، متسلحة برؤية واضحة تستند إلى السيادة والكرامة الوطنية. وعلى مر العقود، أثبتت أنها ليست دولة تُساوَم، ولا تُخضع قراراتها إلا لما يخدم أمنها ومصالحها الإستراتيجية، بعيداً عن أي ضغوط أو إملاءات خارجية.  ‏السعودية لم تكن يوماً تابعاً لأي قوة دولية أو إقليمية، بل كانت دوماً شريكاً قوياً يُحسب له ألف حساب في القرارات الدولية. سياسة المملكة قائمة على التوازن والحكمة، لكنها في الوقت ذاته ترفض الوصاية أو التوجيه من أي جهة، سواء كانت دولًا عظمى أو قوى إقليمية.  ‏واليوم، عندما يحاول بنيامين نتنياهو فرض رؤيته أو توجيه مسار العلاقات في المنطقة وفق أجندته الخاصة، يجد أمامه سداً منيعاً من الثوابت السعودية التي لا تقبل الإملاءات. فالرياض تنظر إلى القضايا المصيرية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، بعيون مصالحها ومبادئها، وليس من خلال عدسة نتنياهو أو غيره.  ‏السعودية ليست دولة تُبتز أو تُمارس عليها الضغوط لتغيير مواقفها. فمنذ تأسيسها، وهي تتخذ قراراتها وفقاً لمصالحها الوطنية
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير