البث المباشر
شي وماكرون يلتقيان الصحافة بشكل مشترك "مساواة" تطلق رؤية رقمية لتمكين الحرفيات العربيات من قلب المغرب غرف الصناعة تهنىء بفوز "الصناعة والتجارة والتموين" بجائزة أفضل وزارة عربية المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتها الحدودية المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة الجيش يطبق قواعد الاشتباك ويُحبط محاولة تسلل ندوة في اتحاد الكتّاب الأردنيين تعاين ظاهرة العنف ضد المرأة وتطرح رؤى وسياسات جديدة لحمايتها بيان صادر عن المؤسسة العامة للغذاء والدواء الأرصاد تحذر: تقلبات في الطقس نهاية الأسبوع.. التفاصيل استقرار أسعار الذهب عالميا أجواء لطيفة اليوم وغير مستقرة غدا مؤتمر قادة الشرطة والأمن العرب يدعو إلى تحديث تشريعات مكافحة المخدرات التصنيعية الفيصلي يفوز على الرمثا ويبتعد بصدارة الدرع جريدة الأنباط … ذاكرة وطن وصوت الحقيقة الأرصاد العالمية: العام الماضي كان الأكثر حرارة على الإطلاق في الوطن العربي الاتحاد الأردني للكراتيه يكرّم المهندس أمجد عطية تقديرًا لدعم شركة محمد حسين عطية وشركاه لمسيرة اللعبة جنوب إفريقيا تنظم فعالية للترويج للمجلد الخامس من كتاب "شي جين بينغ: حوكمة الصين" العيسوي ينقل تمنيات الملك وولي العهد للنائب الخلايلة والمهندس الطراونة بالشفاء الشواربة يتسلم جائزة أفضل مدير بلدية في المدن العربية ضمن جائزة التميز الحكومي العربي 2025 شركة زين تطلق دليل إمكانية الوصول الشامل لتهيئة مبانيها ومرافقها للأشخاص ذوي الإعاقة

السعودية.. ليست أرضاً للمساومات

السعودية ليست أرضاً للمساومات
الأنباط - الكاتب السعودي/ محمد الهاجري  ‏في عالم متغير تموج فيه المصالح والأجندات، تبقى المملكة العربية السعودية ثابتة على مواقفها، متسلحة برؤية واضحة تستند إلى السيادة والكرامة الوطنية. وعلى مر العقود، أثبتت أنها ليست دولة تُساوَم، ولا تُخضع قراراتها إلا لما يخدم أمنها ومصالحها الإستراتيجية، بعيداً عن أي ضغوط أو إملاءات خارجية.  ‏السعودية لم تكن يوماً تابعاً لأي قوة دولية أو إقليمية، بل كانت دوماً شريكاً قوياً يُحسب له ألف حساب في القرارات الدولية. سياسة المملكة قائمة على التوازن والحكمة، لكنها في الوقت ذاته ترفض الوصاية أو التوجيه من أي جهة، سواء كانت دولًا عظمى أو قوى إقليمية.  ‏واليوم، عندما يحاول بنيامين نتنياهو فرض رؤيته أو توجيه مسار العلاقات في المنطقة وفق أجندته الخاصة، يجد أمامه سداً منيعاً من الثوابت السعودية التي لا تقبل الإملاءات. فالرياض تنظر إلى القضايا المصيرية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، بعيون مصالحها ومبادئها، وليس من خلال عدسة نتنياهو أو غيره.  ‏السعودية ليست دولة تُبتز أو تُمارس عليها الضغوط لتغيير مواقفها. فمنذ تأسيسها، وهي تتخذ قراراتها وفقاً لمصالحها الوطنية
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير