ترمب: ما زال هناك الكثير من الأهداف وإما أن يكون هناك سلام أو مأساة لإيران من بينها فوردو .. ترامب يعلن قصف 3 مواقع نووية في إيران سفير الفاتيكان يرعى حفل تخريج الفوج الثالث من (سفراء الأمل) على مسرح الراهبات الوردية إيران تعلن شن هجوم كبير بالمسيرات على إسرائيل الأندية تجهز العتاد لموسم استثنائي.. تعاقدات متوازنة وحراك كبير يقلب الموازين الحسين إربد يطلق علامته التجارية الجديدة بهوية بصرية تعكس تاريخه وطموحاته تعديل مؤقت على ساعات العمل في جسر الملك حسين الأسبوع المقبل مؤشر الأداء يدعو إلى تفعيل خطة طوارئ سياحية في الأردن تحدي إقتصادي جديد ... منظومة الطاقة مستقرة نسيبا والبدائل كلفتها عالية لماذا تجاهل معهد التمويل الدولي التأثيرات الاقتصادية على الأردن في ظل الحرب الإقليمية؟ بسبب غياب منهاج متكامل.. التربية الإعلامية الحاضر الغائب في المدارس انحسار النفوذ الإيراني: هل نستطيع أن نكون نحن البديل؟ العرب في صراع المشاريع الإقليمية مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي آل جابر الجامعة العربية تشدد على ضرورة إخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية "حرير" تطلق حملة "لوحة أمل" في جرش تلعثُم "ChatGPT" في الأردن: كواليس الأزمة تسدل الستار عن قيمة الذكاء البشري وتُسقط عري الأقنعة الرقميّة العيسوي: الأردن بقيادة الملك صوت للعقل والعدالة وسط إقليم مضطرب وثوابته راسخة مجلس نقابة الصحفيين الأردنيين يقر برنامج عمل للأعوام 2025 – 2028 الايباك وحرب إيران وإسرائيل: بين النفوذ والواقع

الاردن وفلسطين والقدس(١)

الاردن وفلسطين والقدس١
الأنباط -
إلقاء محاضرات في وقت واحد في جامعات وطنيه عامه وخاصه عن الاردن والقضية الفلسطينيه والقدس تتعزز بإدخال مادة القضيه الفلسطينيه والقدس والوصاية الهاشميه على الأماكن المقدسه والجهود الاردنيه بقيادتنا الهاشميه من اجلها والجيش العربي العربي المصطفوي في فلسطين والقدس  وادخال ذلك في مادة التربية الوطنيه والعلوم العسكريه والتي تدرس كمواد اجباريه في الجامعات الاردنيه وكذلك في المناهج المدرسيه والاذاعه المدرسيه الصباحيه وذلك لتعزيز معلومات ومعارف  بترسيخ الاردن والقضية الفلسطينيه في شباب الجامعات والمدارس والمجتمعات المحليه التي تعرف ذلك علما بأن مادة القضيه الفلسطينيه كانت موجوده كمادة اجباريه في الجامعة الاردنيه مثلا عندما درسناها اول فصل في الجامعه الاردنيه عام ١٩٧٥ وكانت ماده تدرس في الثانويه العامه وقدمنا فيها الثانويه العامه عام ١٩٧٥ 
ونحن من الجيل الذي عايش وعرف ما قدمه ويقدمه الاردن بقيادتنا الهاشميه لفلسطين والقدس والتضحيات التي قدمها الجيش العربي المصطفوي في فلسطين والقدس في اللطرون وباب الواد  والقدس وجنين ويعبد ونابلس والخليل وطولكرم وكل شبر فيها  فابناء الرئتين اسرة واحده وقلب واحد وعقل واحد وتاريخ واحد ومستقبل واحد ودم واحد وهم واحد  فالوصاية الهاشميه على الأماكن المقدسه الاسلاميه والمسيحيه خالده فالشريف الحسين بن علي يرقد في جوار الاقصى والمغفور له الملك عبد الله الأول المؤسس استشهد في رحاب الاقصى  
ومنذ عام ١٩٩٩ ونرى الجهود والمواقف التي يقوم بها جلالة الملك "خادم الأماكن المقدسه في القدس"من اجل فلسطين والقدس ومنذ ٧ أكتوبر من الحرب على غزة  والمساعدات الإنسانيه لأهلنا في غزة والمستشفيات الميدانيه في الضفه وغزه  فالجهود الاردنيه بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم  جباره وبتاثير عالمي لتاثير جلالة الملك عالميا ورأينا سمو ولي العهد الأمير الحسين  الامين وهو يتابع ويشرف على المساعدات وسمو الأميرة سلمى وتأثير لقاءات جلالة الملكه رانيا العبدالله الله  واعمال  الجيش العربي المصطفوي والهيئة الخيريه الهاشميه 
الاردن وفلسطين والقدس  عمل وجهد الروح للروح  وكل اردني عقله وقلبه من اجل فلسطين والقدس ولن يهدأ بال كل طفل وطفله الا باقامة الدوله الفلسطينيه على حدود الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقيه 
الاردن وفلسطين والقدس نهج حياة جيلا بعد جيل فابن اربد يناديه ابن جنين وابن السلط يناديه ابن نابلس وابن الكرك يناديه ابن الخليل
و الاردن وعمان تؤام الروح للقدس وفلسطين 
عاش الاردن 
عاشت فلسطين والقدس 
وحمى الله هذا الحمى العربي الأصيل الاردن وشعبه الأردني الأصيل وجيشنا العربي المصطفوي الأصيل واجهزتنا الامنيه الاصيله بقيادتنا الهاشميه التاريخيه الاصيله بقيادة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم القائد التاريخي الحكيم الشجاع بالحق والعدل  المدافع قولا وعملا عن فلسطين والقدس وان يحمي الله جلالة الملكه رانيا العبدالله وسمو الامير الحسين ولي العهد الامين والاسره الهاشميه 
للحديث بقيه 
مصطفى محمد عبروط
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير