د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية الملك يهنئ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 تموز "عائلة سيمبسون".. توقع مثير للجدل بشأن مستقبل هاريس "سجل الأحزاب في المستقلة للانتخاب" يُعلن أسماء التحالفات الحزبية المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة مندوبا عن الملك وولي العهد..العيسوي يشارك في تشييع جثمان فهد العموش رواية السراديب "رواية الصحراء" اختتام فعاليات معرض الطيران الدولي Air Tattoo تكاملية الأحزاب والعشائر الأردنية لترسيخ النهج الديموقراطي. مدير عام " الشؤون الفلسطينية " يفتتح نادي الروبتكس في مخيم البقعة وهم القيد . مدير الأمن العام يزور فريق البحث والإنقاذ الدولي، والمركز الإقليمي للحماية المدنية 37 شهيدا و120 جريحا في مجازر بخانيونس بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض طعن مستوطنين قرب مستوطنة "سديروت" في غلاف غزة الاحتلال يهدم منزلين بقرية "الولجة" في الضفة الغربية الشمالي: الحكومة عززت مشاركة المرأة الأردنية الاقتصادية والسياسية والاجتماعية
مقالات مختارة

الاردن وفلسطين والقدس(١)

{clean_title}
الأنباط -
إلقاء محاضرات في وقت واحد في جامعات وطنيه عامه وخاصه عن الاردن والقضية الفلسطينيه والقدس تتعزز بإدخال مادة القضيه الفلسطينيه والقدس والوصاية الهاشميه على الأماكن المقدسه والجهود الاردنيه بقيادتنا الهاشميه من اجلها والجيش العربي العربي المصطفوي في فلسطين والقدس  وادخال ذلك في مادة التربية الوطنيه والعلوم العسكريه والتي تدرس كمواد اجباريه في الجامعات الاردنيه وكذلك في المناهج المدرسيه والاذاعه المدرسيه الصباحيه وذلك لتعزيز معلومات ومعارف  بترسيخ الاردن والقضية الفلسطينيه في شباب الجامعات والمدارس والمجتمعات المحليه التي تعرف ذلك علما بأن مادة القضيه الفلسطينيه كانت موجوده كمادة اجباريه في الجامعة الاردنيه مثلا عندما درسناها اول فصل في الجامعه الاردنيه عام ١٩٧٥ وكانت ماده تدرس في الثانويه العامه وقدمنا فيها الثانويه العامه عام ١٩٧٥ 
ونحن من الجيل الذي عايش وعرف ما قدمه ويقدمه الاردن بقيادتنا الهاشميه لفلسطين والقدس والتضحيات التي قدمها الجيش العربي المصطفوي في فلسطين والقدس في اللطرون وباب الواد  والقدس وجنين ويعبد ونابلس والخليل وطولكرم وكل شبر فيها  فابناء الرئتين اسرة واحده وقلب واحد وعقل واحد وتاريخ واحد ومستقبل واحد ودم واحد وهم واحد  فالوصاية الهاشميه على الأماكن المقدسه الاسلاميه والمسيحيه خالده فالشريف الحسين بن علي يرقد في جوار الاقصى والمغفور له الملك عبد الله الأول المؤسس استشهد في رحاب الاقصى  
ومنذ عام ١٩٩٩ ونرى الجهود والمواقف التي يقوم بها جلالة الملك "خادم الأماكن المقدسه في القدس"من اجل فلسطين والقدس ومنذ ٧ أكتوبر من الحرب على غزة  والمساعدات الإنسانيه لأهلنا في غزة والمستشفيات الميدانيه في الضفه وغزه  فالجهود الاردنيه بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم  جباره وبتاثير عالمي لتاثير جلالة الملك عالميا ورأينا سمو ولي العهد الأمير الحسين  الامين وهو يتابع ويشرف على المساعدات وسمو الأميرة سلمى وتأثير لقاءات جلالة الملكه رانيا العبدالله الله  واعمال  الجيش العربي المصطفوي والهيئة الخيريه الهاشميه 
الاردن وفلسطين والقدس  عمل وجهد الروح للروح  وكل اردني عقله وقلبه من اجل فلسطين والقدس ولن يهدأ بال كل طفل وطفله الا باقامة الدوله الفلسطينيه على حدود الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقيه 
الاردن وفلسطين والقدس نهج حياة جيلا بعد جيل فابن اربد يناديه ابن جنين وابن السلط يناديه ابن نابلس وابن الكرك يناديه ابن الخليل
و الاردن وعمان تؤام الروح للقدس وفلسطين 
عاش الاردن 
عاشت فلسطين والقدس 
وحمى الله هذا الحمى العربي الأصيل الاردن وشعبه الأردني الأصيل وجيشنا العربي المصطفوي الأصيل واجهزتنا الامنيه الاصيله بقيادتنا الهاشميه التاريخيه الاصيله بقيادة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم القائد التاريخي الحكيم الشجاع بالحق والعدل  المدافع قولا وعملا عن فلسطين والقدس وان يحمي الله جلالة الملكه رانيا العبدالله وسمو الامير الحسين ولي العهد الامين والاسره الهاشميه 
للحديث بقيه 
مصطفى محمد عبروط