الأنباط - أشارك في مجموعات ومنصات وطنيه و عربيه اعلاميه وثقافيه و فكريه عبر الوتس اب تضم نخبا وطنيه عربيه مثقفة منها في الجامعات والاعلام والسياسه والاقتصاد والاداره والثقافة والمجتمعات المحليه وبعضها يناقش القضايا الوطنيه و العربيه من مفكرين ومثقفين واعلاميين وناشطين في المجتمعات المحليه من وطنيين و عرب وبعضها ينشر الاخبار وقبل أيام اشتركت عبر منصة ""الزووم"" في ندوه هامه عربيه عن الإعلام عقدتها جامعة الافرو اسيويه تضم اساتذه ومثقفين واعلاميين عرب من جامعات عربيه من دول عربيه مختلفه وكذلك مشاركتي عبر مقالاتي التي تنشر في مواقع اليكترونيه أردنيه وتنشر في منصات اعلاميه ومنصات عامه وطنيه وعربيه ومجموعات متعدده وطنيه وعربيه اخرى واتابع كل ما ينشر فيها اولا بأول خاصة المقالات والتحليلات والأخبار والاراء و واشارك اصدقاء وطنيين وعرب على الفيس بوك وبصفتي عضوا في اتحاد المثقفين العرب الذي ينشر على صفحته قضايا ثقافيه وعربيه مهمه وعضوا في اتحاد الصحافة الدوليه العربيه وفرسان السلام وغيرها من المنصات والمشاركات الوطنيه و العربيه
وأعتقد بأن هذه المنصات الملتزمه الوطنيه و العربيه على الوتس اب أو الفيس بوك و التي بدأت تتبلور يشترك فيها اوينشئها ناشطون و مثقفون واعلاميون مفكرون وطنيون وعرب تهتم بقضايا وطنيه وعربيه مهمه في نشر الوعي والتوجيه الوطني الايجابي العربي والوطني وما يهم الوطن العربي والوطني وطرح الاراء الايجابيه التي تساهم في التنميه والحوار والنقد البناء ومواجهة التحديات وتعزيز التفكير الناقد البناء والبعد عن جلد الذات وتعزيز وإظهار الإيجابيات في كل وطن عربي ووطني فالمثقف العربي والوطني المخلص لوطنه والوطن العربي ايا كان عمله لا ينزلق بقضايا تسيء الى وطنه ووطنه العربي بل يعمل ضمن تأثيره على تشجيع التعاون والتوعيه في مواجهة التحديات والتوجيه الايجابي الوطني الفعال ونشر الاخبار الصحيحه الدقيقه عن وطنه ومسؤولين فيه والحذر ممن يستخدمون قنوات التواصل الاجتماعي عبر المنصات والمجموعات للاساءه فتنا واشاعات وافتراءات إلى اوطانهم واوطانهم العربيه وأشخاص فيها او مكونات ديموغرافيه فيها جزء من اوطانها مخلصه لاوطانها واوطانها العربيه بعيدا عن النقد البناء الموضوعي المهني والحذر من فخ أجهزة استخبارات اجنبيه قد تجند ناعقين ضد اوطانهم ومسؤؤلين فيه كذبا وفتنا وافتراءات وقد تكون مهمتها إثارة الفتن والافتراءات والتحريض السلبي عبر منصات او منصات وهميه او مجموعات وهميه بأسماء وهميه او بأسماء قد تعمل لها ومجنده لها مقابل اموال السحت مهمتها إثارة الفتن والافتراءات والتشويه ونشر الاخبار الكاذبه او اختراق منصات ومجموعات وتعمل بأسمائهم وهم بريئون منها
فهذه المنصات الوطنيه و العربيه التي أشارك فيها تدعوني للتفاؤل مما يطرح في المنصات الوطنيه و العربيه المؤثره التي اتابعها مقترحا التفكير في قضيه هامه في كل وطن عربي في أهمية دراسة ضرورة التوجه نحو اختيار الادارات لتنفيذيه الوطنيه العربيه اي المسؤؤلين التنفيذيين في الجامعات والاقتصاد والخدمات والتخطيط من النخب المثقفه الفكريه المؤمنه في اوطانها والمخلصه لاوطانها وانظمتها السياسيه اي تكنوقراط وكل همها زيادة البناء والتطوير والتحديث والانجازات في اوطانها وايجاد الحلول للمشاكل الوطنيه والعربيه وايجاد الحلول للتحديات
والفصل كليا عن تأثيرات اخرى في العمل العام لان الشعوب تريد عملا عاما للجميع والتسهيلات للجميع فالشعوب الوطنيه والعربيه واعيه وتلعب قنوات التواصل الاجتماعي والاعلام دورا رئيسيا في ضرورة التغيير الجذري اداريا في اي مكان يحتاج كما يظهر من خلال تحليلي لما ينشر في المنصات والمجموعات و في كل الأوطان العربيه قائما على الكفاءه والإنجاز فالجامعات الوطنيه والعربيه دورها مثلاخدمة المجتمعات الوطنيه والعربيه في دراسة وتقديم الحلول لظواهر سلبيه قد تكون موجوده وتقديم الابتكارات والبحوث والدراسات والخطأ ان تتحكم في بعضها ان كان موجودا وقد لا يكون موجودا قوى مجتمعية لمصالحها الشخصيه فتلغي دورها من جامعه عامه إلى جامعة منطقه فهذا قد يكون خطأ محدقا في أمن اي وطن عربي قد تتواجد فيه هذه الحاله وقد تظهر نتائجه سلبيه في ارضاءات وشعبويات خاصه مما يوجد توترا قد يتحول إلى تراجع وتذمر وفوضى وكذلك الإعلام الوطني والعربي ليكون دوره وطنيا وعربيا في إظهار الإيجابيات والنقد البناء بعيدا عن تصرفات قد تكون موجوده لدى البعض ممن امتهن الإعلام وهو ليس إعلاميا مما يجعل التحدي في ايجاد تعريف وطني وعربي للإعلامي قائما على الخبره والتأهيل وقد يتصرف البعض في التحريض السلبي وبث الفتن والاساءات المرفوضه جملة وتفصيلا فدور الاعلام يجب ان يكون ايجابيا في التكامل والتعاون وإظهار الانجازات فالشباب يشكلون ٦٥%من سكان العالم العربي ولا بد من طرح الحلول لقضاياهم وايجاد الاستثمارات للتشغيل والتوجه نحو التعليم التطبيقي التقني والمهني والتعاون بين الجامعات والتعليم العام وتعزيز النقد البناء في كل وطن عربي
اعتقد كما أرى متفائلا مع بداية عام ٢٠٢٤ بأحداث تغييرات اداريه في اي مكان يحتاج بعد التقييم الدوري في المؤسسات الخدماتيه والاقتصاديه والاداريه والجامعيه والتعليمية في الوطن العربي في الامكنه التي تحتاج مستفيدة من العقول الوطنيه والعربيه و قائما على الكفاءه والإنجاز مواكبة للعصر والتنافس العالمي وان تفرز اي أحزاب سياسيه في اي وطن عربي تتواجد فيه نخبا مثقفه مفكره مخلصه لها تأثير في اوطانها بعيدا عن تأثيرات اخرى كالقوة الماليه الذي يجب في رأيي أن تكون موجوده مؤثره في الاحزاب لكن أن تبتعد عن العمل العام في المواقع حتى لا يصبح حديث الشعوب بتاثيره وتتاثر الإصلاحات المنشوده الايجابيه في اي وطن عربي وذلك بأن المنصات الثقافيه الفكريه الاعلاميه التي أشارك فيها تساهم ايجابيا والقائمين عليها واعين بعدم انزلاقها سلبا في نشر اخبار غير دقيقه وغير صحيحه او تحليلات مرفوضه او موضوعات حساسه تثير الفتن بين مكونات في اي وطن عربي وأعتقد بأن المسؤؤلين في الدول العربيه الذين قد يتابعون هذه المنصات وما يطرح فيها تشكل تصورا عربيا مؤثرا في كل وطن عربي وكل الاوطان العربيه في تعزيز الوسطيه والاعتدال والبحث عن الحلول للتحديات وخاصة البطاله وأهمية التعاون والبناء الاقتصادي والسياحه والسلام ومحاربة التطرف ومحاربة الإرهاب ومحاربة المخدرات ومحاربة الآفات السلبيه والقدره على مواجهة التحديات التي قد تهدد اي وطن عربي وكل الاوطان العربيه وتعزيز الإيجابيات والتعاون واختيار الادارات التنفيذيه المنجزه والكفاءات والتقييم الدوري لها في حد أقصى كل عام وتغييرها ان لم تنجز او ان لم تعمل بكفاءه فالنخب الوطنيه المثقفه المخلصه الكفؤه المنجزه العمليه موجوده في اي وطن عربي وكل الأوطان العربيه ولعل انشاء بنك وطني وعربي للمعلومات يظهر ذلك في كل وطن وكل منطقه جغرافيه فيه واختيار الكفاءات المنجزه يلعب دورا رئيسيا في تحقيق طموح الانظمه السياسيه العربيه والشعوب العربيه في مزيد من البناء والتطوير والتحديث والتقدم وايجاد الحلول للتحديات والتعاون والتكامل العربي البناء في كافة المجالات وإظهار الانجازات والنجاحات في كل وطن عربي
بلاد العرب اوطاني من الشام لبغداني
ومن نجد إلى يمن إلى مصر فتطوان
للحديث بقيه
الاستاذ الدكتور مصطفى محمد عيروط
اكاديمي واعلامي اردني