البث المباشر
المنتخب أعاد تعريف معنى فن الممكن منطقة تركية تطالب الذكاء الاصطناعي باعتذار ! أطعمة بسيطة تحارب التوتر 4 عادات يومية بسيطة تؤخر شيخوخة دماغك 8 سنوات مفهوم الاشتراكية وتناقضاتها في اليسار الاردني ليخرج المثقف العربي من عزلته اليوم. بلدية إربد تمدد العمل بمديرية ضريبة الأبنية اختتام فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025 والوزير محافظة يتوج الجامعات الحاصلة على المراكز الست الأولى في الأولمبياد العالمي المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة بواسطة بالونات ضربة أردنية تهز داعش… وإغلاق مبكر لبوابة الخطر في الجنوب السوري.. "البوتاس العربية" توقع اتفاقية استراتيجية طويلة الأمد مع "يارا" النرويجية لتوريد البوتاس للأسواق العالمية بلدية السلط الكبرى تفتتح بازار شتاء السلط 2025 لدعم المشاريع الصغيرة والحرف المحلية "حين يقف المعنى عارياً أمام الحقيقة" "عمرة"…جمرة التوطين و ضبابية التخمين. سيكولوجية الأردني تحية فخر واعتزاز للنشامى… منتخب يشرّف الوطن رمزي المعايطة مديرا عاما لهيئة تنشيط السياحة السفير الأمريكي: نعمل على دعم الأعمال التجارية الأمريكية في الأردن حسان وابوالسمن يتفقدان بدء أعمال البنية التحتية في عمرة كيف يستطيع المنتخب توحيد الأردنيين وضبط بوصلتهم فيما نفشل جميعا؟

هل يحمي الوضع "الداكن" العينين من أضرار الشاشة؟

هل يحمي الوضع الداكن العينين من أضرار الشاشة
الأنباط - الضوء الأزرق للشاشات نوع من الضوء يحتوي على أعلى طاقة مع أقصر طول موجي، وقد أصبح كثيرون على دراية بالتوصيات الخاصة بالابتعاد عن الشاشة قبل النوم يساعة على الأقل. لكن ماذا لو قمت بتبديل جهازك إلى الوضع المظلم أو "الداكن"؟

لا تقتصر مصادر الضوء الأزرق على الشاشات ومصابيح الفلورسنت، فأشعة الشمس أيضاً تحتوي على الضوء الأزرق الذي يثبّط إنتاج الجسم لهرمون الميلاتونين الذي يساعد على النوم.

وتتعرض العيون للإجهاد بسبب قضاء الكثير من الوقت أمام الأجهزة الإلكترونية التي ينبعث منها ضوء أزرق. ويمكن أن يؤدي ذلك إلى متلازمة رؤية الكمبيوتر، وهي حالة تتميز بجفاف في العين، أو عدم وضوح الرؤية، أو الحرقان أو الحكة، أو الحساسية تجاه الضوء، أو مشكلة في إبقاء العينين مفتوحتين.

هل الوضع "الداكن" أفضل؟

حتى الآن لا يدعم العلم الادعاءات بأن الوضع المظلم أو الداكن يحسن النوم. ووفقاً لدراسة أجريت عام 2019 لم يجد مستخدمو "الوضع الليلي" في منتجات "أبل" فرقاً في إنتاج الجسم للميلاتونين.

ولا يعني ذلك أن تقليل سطوع الشاشة ليس مفيداً. إنما الفائدة الأكبر تأتي من تقليل التعرّض للضوء ككل، بدلاً من تقليل الضوء الأزرق.

من جانب آخر، ليس الضوء الأزرق هو السبب الوحيد لإجهاد العين، وإنما تثبيت العين لفترات طويلة باتجاه الشاشة، وتقريب الشاشة من العين، وعدم إغلاق العينين أثناء التحديق.

لذلك، يُنصح بعدم النظر إلى الشاشة أكثر من 20 دقيقة متصلة، وإغلاق الجفون باستمرار لثانية أو اثنتين، والابتعاد مسافة كافية عن الشاشة.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير