النجادا والشديفات يؤكدان أهمية نجاح ديمومة العمل بين المجلسين التنفيذي والمحافظة الأمن العام ينفي وجود عصابات لافتعال الحوادث مع سائقي المركبات السياحية فريز الجغبير يقيم مأدبة غداء بمناسبة زفاف نجله محمد في مضافة عشيرة الجغبير "المركزي" يطلق معسكرا تدريبيا للأمن السيبراني في القطاع المالي "تنظيم قطاع الطاقة" تبحث التعاون المشترك الأردني المصري في مجال الغاز المعايطة يؤكد أهمية مشاركة الشباب الفاعلة بالانتخابات بلدية غزة: نقص الآليات وقطع الغيار يفاقم من أوضاع المدينة الكارثية ملتقى الابتكار يحتضن جلسة نقاشية لتقديم نماذج لمهندسات ناجحات بتنظيم من أورنج الأردن السماح لموظَّفي القطاع العام بالعمل خارج أوقات الدَّوام الرَّسمي وفق ضوابط قرارات مجلس الوزراء ليوم الأحد اتحاد القدم يرفع عقوبة المنع من تسجيل اللاعبين في نادي الرمثا افتتاح دورة القيادة والأركان 65 المشتركة 29 ملاكمنا عشيش يبدأ مشواره الاولمبي بالفوز أندية كرة القدم تستقطب 5 لاعبين فلسطينيين الملك يزور القيادة العامة للقوات المسلحة “التعليم العالي”: إطلاق نظام قبول موحد إلكتروني للوافدين مطار الملكة علياء يستقبل أكثر من 4.1 مليون مسافر في النصف الاول ارتفاع الصادرات الزراعية بنسبة 25.3 % "ضمان القروض" تحقق نموا بالإيرادات خلال النصف الأول من 2024 الضمور يؤدي اليمين القانونية أمام الملك بتعيينه مفتشا أول للمحاكم النظامية
منوعات

وزير أفغاني سابق يعمل سائق "أوبر" في واشنطن

{clean_title}
الأنباط - قالت صحيفة واشنطن بوست، إن وزير المالية الأفغاني السابق، خالد بايندا، تحول إلى سائق مع تطبيق أوبر، في واشنطن.

وأوضحت الصحيفة، أن بايندا، كان مشرفا على ميزانية تبلغ 6 مليارات دولار، لمواجهة حركة طالبان، لكن بعد سقوطها بيد الحركة، فقد خرج من بلاده إلى أمريكا، ويقود الآن سيارة من نوع هوندا أكورد في فرجينيا بواشنطن.

وقال بايندا (40 عاما): "إذا أكملت 50 رحلة في اليومين المقبلين، فسأحصل على مكافأة قدرها 95 دولارا".

كانت هذه الوظيفة هي وسيلة بايندا لإعالة زوجته وأربعة أطفال بعد أن استنفد مدخراته المتواضعة لإعالة أسرته. ويقول الوزير الأفغاني السابق: "أشعر بالامتنان الشديد لذلك. هذا يعني أنني لست مضطرا لأن أكون يائسا".

وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن انتقد رد فعل المسؤولين الذي فروا إلى الخارج مع تقدم طالبان، وقال بينما هرع الأفغان اليائسون إلى المطار في اليوم التالي لسقوط كابل: "إذن ما الذي حدث؟ استسلم القادة السياسيون الأفغان وهربوا من البلاد".

وأضاف: "لقد أعطيناهم كل الأدوات التي يحتاجون إليها.. منحناهم كل فرصة ممكنة لتقرير مستقبلهم. ولكننا لم نتمكن من تزويدهم بإرادة القتال من أجل هذا المستقبل".

وكانت صحيفة ألمانية، قالت إن وزير الاتصالات الأفغاني السابق، أحمد شيت سعدات، يعمل في ألمانيا حاليا في توصيل طلبات البيتزا إلى المنازل.

ويقوم الوزير بنقل البيتزا مقابل 15 يورو في الساعة، لكنه سعيد ويتعلم اللغة الألمانية من أجل العمل لاحقا في صناعة الاتصالات السلكية واللاسلكية بحسب "بيلد".

وأشارت، إلى أن الوزير السابق، يتنقل في شوارع لايبزيغ على متن دراجة هوائية مرتديا سترة برتقالية فاتحة. وفي الوقت نفسه، لا أحد يدرك أن هذا الساعي هو وزير سابق للاتصالات في أفغانستان.

ونوه الوزير السابق، إلى أنه غادر أفغانستان مع أسرته في سن مبكرة. ودرس الهندسة الكهربائية في جامعة أكسفورد، وبنى حياة مهنية ناجحة. وفي عام 2016، عرضت عليه سلطات أفغانستان المنصب الوزاري.