النجادا والشديفات يؤكدان أهمية نجاح ديمومة العمل بين المجلسين التنفيذي والمحافظة الأمن العام ينفي وجود عصابات لافتعال الحوادث مع سائقي المركبات السياحية فريز الجغبير يقيم مأدبة غداء بمناسبة زفاف نجله محمد في مضافة عشيرة الجغبير "المركزي" يطلق معسكرا تدريبيا للأمن السيبراني في القطاع المالي "تنظيم قطاع الطاقة" تبحث التعاون المشترك الأردني المصري في مجال الغاز المعايطة يؤكد أهمية مشاركة الشباب الفاعلة بالانتخابات بلدية غزة: نقص الآليات وقطع الغيار يفاقم من أوضاع المدينة الكارثية ملتقى الابتكار يحتضن جلسة نقاشية لتقديم نماذج لمهندسات ناجحات بتنظيم من أورنج الأردن السماح لموظَّفي القطاع العام بالعمل خارج أوقات الدَّوام الرَّسمي وفق ضوابط قرارات مجلس الوزراء ليوم الأحد اتحاد القدم يرفع عقوبة المنع من تسجيل اللاعبين في نادي الرمثا افتتاح دورة القيادة والأركان 65 المشتركة 29 ملاكمنا عشيش يبدأ مشواره الاولمبي بالفوز أندية كرة القدم تستقطب 5 لاعبين فلسطينيين الملك يزور القيادة العامة للقوات المسلحة “التعليم العالي”: إطلاق نظام قبول موحد إلكتروني للوافدين مطار الملكة علياء يستقبل أكثر من 4.1 مليون مسافر في النصف الاول ارتفاع الصادرات الزراعية بنسبة 25.3 % "ضمان القروض" تحقق نموا بالإيرادات خلال النصف الأول من 2024 الضمور يؤدي اليمين القانونية أمام الملك بتعيينه مفتشا أول للمحاكم النظامية
منوعات

وضع الحروق تحت الماء 20 دقيقة يساعد على الشفاء

{clean_title}
الأنباط - اكتشف العلماء المدة المناسبة لوضع الأجزاء التي تتعرض للحروق من الجسم تحت الماء للمساعدة في شفائها.

ووفقًا لبحث أجراه متخصصون بارزون في الجلد، فإن 20 دقيقة هي أفضل وقت لوضع الحروق تحت ماء الصنبور، حيث يؤدي القيام بذلك إلى تقليل عمق الحرق بنسبة 56 في المائة - وهي طريقة قياس الضرر الذي يلحق بالجلد.

وأجرى البروفيسور هيو رايت، استشاري جراحة اليد في مستشفى ليدز العام الذي قاد الدراسة تجارب على 30 قطعة من الأنسجة تم التبرع بها من المرضى الذين خضعوا لإعادة بناء الثدي، وتم حرق أنسجة الثدي بنفس الشدة مثل جلد اليد التي تلامس موقد الغاز، وأدى ذلك إلى ما يسمى بحروق متوسطة السماكة، حيث يخترق الضرر الطبقة العليا من الجلد فقط. وهذا هو الشكل الأكثر شيوعًا للحروق.

وتم بعد ذلك وضع الأنسجة تحت الماء المبرد إلى 16 درجة مئوية - متوسط درجة حرارة ماء الصنبور - لمدة 20 دقيقة مختلفة، ومقارنتها بالجلد المحروق الذي لم يتم تبريده. ويوضح البروفيسور رايت أن تأثير التبريد يتداخل مع العملية الجسدية التي تسبب تلف الجلد بعد الحرق.

وعندما يصاب الجلد، يطلق الجهاز المناعي بروتينات تسمى السيتوكينات التي تحمي الجرح من العدوى، ولكن في كثير من الأحيان، يتم إطلاق الكثير من السيتوكينات استجابة للحرق، مما يؤدي إلى التهاب طويل الأمد في المنطقة المصابة وزيادة تلف الأنسجة نتيجة لذلك.

وتجادل دراسة البروفيسور رايت، بأن تبريد الجرح يوقف إطلاق السيتوكينات، مما يحد من تلف الأنسجة. وقال رايت إن النتائج التي تم تقديمها في الجمعية البريطانية لجراحي التجميل والترميم في ديسمبر (كانون الأول) تظهر أنه إذا تعرض المزيد من المصابين للحروق للماء البارد لمدة 20 دقيقة، فسيكون هناك عدد أقل من الحروق الشديدة التي يتم علاجها في المستشفيات، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.