البث المباشر
الجيش يتعامل مع جماعات لتهريب الأسلحة والمخدرات على الحدود الشمالية حوارتنا السياسية وزير الإدارة المحلية يضيء شجرة عيد الميلاد المجيد في الفحيص الأمن العام: وفاة وإصابتان بانفجار جسم متفجّر قديم السفارة الأمريكية في عمان تعلن إغلاق أبوابها أمام الجمهور حتى 28 ديسمبر عدد من أبناء المجتمع المحلي في العقبة يؤكدون دعمهم لمسيرة الجامعة الأردنية كلية طبّ الأسنان في جامعة البترا تنظّم أمسية علمية وأدبية وثقافية حافلة بالعلم والإبداع العالم الرقمي وأخلاقيات المهن سماوي يلتقي سفيرة دولة أستراليا في الأردن اجتماع حكومي في وزارة الاستثمار لتطوير الخدمة الاستثمارية الشاملة سميرات للأنباط: الذكاء الاصطناعي يصنع وظائف المستقبل ولا يلغيها البنك العربي يجدّد تعاونه الاستراتيجي مع تكية أم علي وجمعية دار أبو عبدالله إلغاء إلزامية إنهاء الخدمة: قرار يجمّد الوظائف ويدفع ثمنه الشباب مذكرة تفاهم بين "صناعة عمان" ومجلس الأعمال الأردني الأمريكي أورنج الأردن تواصل دعم الشباب وتختتم جولة خطوطYOمعاك بتجارب تفاعلية في الجامعات مبادرة "نون للكتاب" على موعد مع سمر الزعبي وروايتها "وانشق القمر" لبنان 2025: صراع الإرادات فوق فوهة «المهل الزمنية» السميرات: اعتماد الهوية الرقمية في البنوك قريبًا غرفة تجارة الأردن: منحة تدريبية في إيطاليا لخريجي الجامعات وزير العدل يترأس اجتماع اللجنة الوطنية لمنع الاتجار بالبشر

وضع الحروق تحت الماء 20 دقيقة يساعد على الشفاء

وضع الحروق تحت الماء 20 دقيقة يساعد على الشفاء
الأنباط - اكتشف العلماء المدة المناسبة لوضع الأجزاء التي تتعرض للحروق من الجسم تحت الماء للمساعدة في شفائها.

ووفقًا لبحث أجراه متخصصون بارزون في الجلد، فإن 20 دقيقة هي أفضل وقت لوضع الحروق تحت ماء الصنبور، حيث يؤدي القيام بذلك إلى تقليل عمق الحرق بنسبة 56 في المائة - وهي طريقة قياس الضرر الذي يلحق بالجلد.

وأجرى البروفيسور هيو رايت، استشاري جراحة اليد في مستشفى ليدز العام الذي قاد الدراسة تجارب على 30 قطعة من الأنسجة تم التبرع بها من المرضى الذين خضعوا لإعادة بناء الثدي، وتم حرق أنسجة الثدي بنفس الشدة مثل جلد اليد التي تلامس موقد الغاز، وأدى ذلك إلى ما يسمى بحروق متوسطة السماكة، حيث يخترق الضرر الطبقة العليا من الجلد فقط. وهذا هو الشكل الأكثر شيوعًا للحروق.

وتم بعد ذلك وضع الأنسجة تحت الماء المبرد إلى 16 درجة مئوية - متوسط درجة حرارة ماء الصنبور - لمدة 20 دقيقة مختلفة، ومقارنتها بالجلد المحروق الذي لم يتم تبريده. ويوضح البروفيسور رايت أن تأثير التبريد يتداخل مع العملية الجسدية التي تسبب تلف الجلد بعد الحرق.

وعندما يصاب الجلد، يطلق الجهاز المناعي بروتينات تسمى السيتوكينات التي تحمي الجرح من العدوى، ولكن في كثير من الأحيان، يتم إطلاق الكثير من السيتوكينات استجابة للحرق، مما يؤدي إلى التهاب طويل الأمد في المنطقة المصابة وزيادة تلف الأنسجة نتيجة لذلك.

وتجادل دراسة البروفيسور رايت، بأن تبريد الجرح يوقف إطلاق السيتوكينات، مما يحد من تلف الأنسجة. وقال رايت إن النتائج التي تم تقديمها في الجمعية البريطانية لجراحي التجميل والترميم في ديسمبر (كانون الأول) تظهر أنه إذا تعرض المزيد من المصابين للحروق للماء البارد لمدة 20 دقيقة، فسيكون هناك عدد أقل من الحروق الشديدة التي يتم علاجها في المستشفيات، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير