وزيرة خارجية ألمانيا تلمّح لإمكانية اعتقال نتنياهو ساهر العابد عيد ميلاد سعيد مذكرة تحيي بعض الأمل عرض فيلم وجلسة حوارية في عمان الاهلية عن السينما السعودية طلبة قسم العلاج الطبيعي في عمان الأهلية يزورون مستشفى الحسين بالسلط عمان الأهلية تشارك في الملتقى الرابع للطلبة العرب الدارسين في الجامعات الأردنية منتخب الشابات يبدأ تدريباته في العقبة تأهبا لبطولة غرب آسيا إقبال كبير للاستفادة من قرار إعفاء المركبات المنتهية الترخيص نعيم موسى الحنيفات ( شقيق وزير الزراعة ) في ذمة الله وفيات الثلاثاء 26-11-2024 طقس بارد اليوم وغدا وارتفاع الحرارة الخميس والجمعة دراسة أمريكية حديثة: التحدث مع أنثى لمدة ٥ دقائق فقط يزيد من الصحة العقلية للذكر تلوث الهواء يسبب الانسداد الرئوي المزمن دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر دولة تشطب ديون مواطنيها حتى 100 ألف دولار! دراسة: استخدام الاختصارات في الرسائل يثير الشك في صدق المرسل الجامعة العربية تحذر من التوسع الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية الصمت الحزبي حين يصبح خطيئة وطنية أرامل والمطلقات.. مطالِبات بالتمكين بمجتمع لا يرحم الاردن يتقدم 9 مراتب بمؤشر المعرفة العالمي.. عبيدات: التقدم المعرفي يعزز الاستقرار الاقتصادي ويوفر فرص عمل

وضع الحروق تحت الماء 20 دقيقة يساعد على الشفاء

وضع الحروق تحت الماء 20 دقيقة يساعد على الشفاء
الأنباط - اكتشف العلماء المدة المناسبة لوضع الأجزاء التي تتعرض للحروق من الجسم تحت الماء للمساعدة في شفائها.

ووفقًا لبحث أجراه متخصصون بارزون في الجلد، فإن 20 دقيقة هي أفضل وقت لوضع الحروق تحت ماء الصنبور، حيث يؤدي القيام بذلك إلى تقليل عمق الحرق بنسبة 56 في المائة - وهي طريقة قياس الضرر الذي يلحق بالجلد.

وأجرى البروفيسور هيو رايت، استشاري جراحة اليد في مستشفى ليدز العام الذي قاد الدراسة تجارب على 30 قطعة من الأنسجة تم التبرع بها من المرضى الذين خضعوا لإعادة بناء الثدي، وتم حرق أنسجة الثدي بنفس الشدة مثل جلد اليد التي تلامس موقد الغاز، وأدى ذلك إلى ما يسمى بحروق متوسطة السماكة، حيث يخترق الضرر الطبقة العليا من الجلد فقط. وهذا هو الشكل الأكثر شيوعًا للحروق.

وتم بعد ذلك وضع الأنسجة تحت الماء المبرد إلى 16 درجة مئوية - متوسط درجة حرارة ماء الصنبور - لمدة 20 دقيقة مختلفة، ومقارنتها بالجلد المحروق الذي لم يتم تبريده. ويوضح البروفيسور رايت أن تأثير التبريد يتداخل مع العملية الجسدية التي تسبب تلف الجلد بعد الحرق.

وعندما يصاب الجلد، يطلق الجهاز المناعي بروتينات تسمى السيتوكينات التي تحمي الجرح من العدوى، ولكن في كثير من الأحيان، يتم إطلاق الكثير من السيتوكينات استجابة للحرق، مما يؤدي إلى التهاب طويل الأمد في المنطقة المصابة وزيادة تلف الأنسجة نتيجة لذلك.

وتجادل دراسة البروفيسور رايت، بأن تبريد الجرح يوقف إطلاق السيتوكينات، مما يحد من تلف الأنسجة. وقال رايت إن النتائج التي تم تقديمها في الجمعية البريطانية لجراحي التجميل والترميم في ديسمبر (كانون الأول) تظهر أنه إذا تعرض المزيد من المصابين للحروق للماء البارد لمدة 20 دقيقة، فسيكون هناك عدد أقل من الحروق الشديدة التي يتم علاجها في المستشفيات، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير