النجادا والشديفات يؤكدان أهمية نجاح ديمومة العمل بين المجلسين التنفيذي والمحافظة الأمن العام ينفي وجود عصابات لافتعال الحوادث مع سائقي المركبات السياحية فريز الجغبير يقيم مأدبة غداء بمناسبة زفاف نجله محمد في مضافة عشيرة الجغبير "المركزي" يطلق معسكرا تدريبيا للأمن السيبراني في القطاع المالي "تنظيم قطاع الطاقة" تبحث التعاون المشترك الأردني المصري في مجال الغاز المعايطة يؤكد أهمية مشاركة الشباب الفاعلة بالانتخابات بلدية غزة: نقص الآليات وقطع الغيار يفاقم من أوضاع المدينة الكارثية ملتقى الابتكار يحتضن جلسة نقاشية لتقديم نماذج لمهندسات ناجحات بتنظيم من أورنج الأردن السماح لموظَّفي القطاع العام بالعمل خارج أوقات الدَّوام الرَّسمي وفق ضوابط قرارات مجلس الوزراء ليوم الأحد اتحاد القدم يرفع عقوبة المنع من تسجيل اللاعبين في نادي الرمثا افتتاح دورة القيادة والأركان 65 المشتركة 29 ملاكمنا عشيش يبدأ مشواره الاولمبي بالفوز أندية كرة القدم تستقطب 5 لاعبين فلسطينيين الملك يزور القيادة العامة للقوات المسلحة “التعليم العالي”: إطلاق نظام قبول موحد إلكتروني للوافدين مطار الملكة علياء يستقبل أكثر من 4.1 مليون مسافر في النصف الاول ارتفاع الصادرات الزراعية بنسبة 25.3 % "ضمان القروض" تحقق نموا بالإيرادات خلال النصف الأول من 2024 الضمور يؤدي اليمين القانونية أمام الملك بتعيينه مفتشا أول للمحاكم النظامية
منوعات

هل تحمل ألوان شعار غوغل أي دلالة؟

{clean_title}
الأنباط -

غيرت شركة "غوغل" شعار متصفحها "كروم" مؤخرا، لأول مرة منذ عام 2014، ورغم أن الشعار قد لا يبدو مختلفا عما سبقه، إلا أنه حصل بالفعل على تغييرات طفيفة.

 

ومنذ إنشاء أول شعار لشركة "غوغل" في عام 1997، انطبع التصميم في أذهان المستخدمين، وجعل الشركة مميزة في مجال صناعة التكنولوجيا.

وعندما أطلق سيرجي برين ولاري بيدج محرك البحث لأول مرة في عام 1995، كان يطلق عليه في البداية اسم "باك راب" (Backrub).

وبعد ذلك بعامين، تحول "باك راب" إلى "غوغل"، الشركة التي أحدثت ثورة في عالم الإنترنت.

ومنذ تغيير علامتها التجارية في عام 1997، مرت شركة التكنولوجيا العملاقة بسبعة أشكال مختلفة لشعارها.

وعلى الرغم من أن الخط تغير، إلا أن جميع الشعارات حافظت على لوحة ألوان متشابهة إلى حد ما.

ويتساءل الكثيرون عن الدلالات التي تتضمنها الألوان المستخدمة في الشعار، ولكنها في الواقع، مجرد مجموعة من الألوان الأساسية استخدمها مصممة الشعار لتسليط الضوء على أن "غوغل" لا تتبع القواعد".

وهنا سلسلة أبرز التغييرات التي مر بها شعار "غوغل" منذ تأسيس الشركة:

 

الشعار الأول - 1998

وقع إنشاء أول نسخة "رسمية" من شعار "غوغل" بواسطة لاري بيدج باستخدام برنامج رسومات مجاني يسمى GIMP.

وأظهر التصميم مفهوم الألوان المختلطة الذي انتقل إلى التصميمات المستقبلية، ومع ذلك، كان ترتيب الألوان مختلفا تماما عن الشعار الحالي.

وفي شعار الصفحة، الذي يستخدم خط "Baskerville Bold"، كان الحرف الأولي "G" باللون الأخضر.

وفي وقت من الأوقات، ظهر الشعار أيضا مع علامة تعجب مشابهة لعلامة "ياهو!" (!Yahoo)، الذي كان في ذلك الوقت أحد أكثر المواقع نجاحا.

 

الشعار الرئيسي - 1999 إلى 2015

غيّرت "غوغل" شعارها مرة أخرى في عام 1999 وأصبح هذا الإصدار هو الأكثر شعبية إلى اليوم.

وأنشأت مصممة الغرافيك المحترفة روث كادار الشعر الأكثر رمزية لـ"غوغل" في عام 1999، والذي استمرت الشركة في اعتماده إلى غاية عام 2015.

واستخدمت كادار خط Catull (مع ظل مُسقط قليلا) وتغيير الحرف G إلى اللون الأزرق بدلا من الأخضر، ووقع حذف علامة التعجب.

وعندما سُئلت كادار عن خيارات الألوان، قالت: "كان هناك الكثير من التكرارات اللونية المختلفة. وانتهى بنا الأمر مع الألوان الأساسية، ولكن بدلا من ترتيبها، وضعنا لونا ثانويا على الحرف "L"، لإعادة فكرة أن غوغل لا تلتزم بالقواعد".

 

الشعارات اللاحقة

ظلت الإصدارات اللاحقة من الشعار مشابهة تماما للتصميم الأولي لكادار، حيث تضمنت اختلافات طفيفة في الخط. وفي أحد الإصدارات، وقع إزالة التظليل من الحروف.

ويشار إلى أنهدف المؤسسين، سيرجي برين ولاري بيدج،كان بناء محرك بحث لمجموعة كبيرةللغايةمن المعلومات. وجاء اسم "غوغل" (Google) من خطأ شائع في نطق الكلمة الرياضية "googol "، التي تشير إلى العدد الكبير للغاية 10 قوة 100(الرقم 1 يليه مائة صفر).

وعلاوة على ذلك، فإن المقر الرئيسي لشركة "غوغل" والذي يُعرف الآن باسم "Googleplex"، يعود إلى العدد "غوغل بلكس" (googolplex).