دراسة: الفاكهة المجفّفة تقلل خطر السكري نصائح لتجاوز العادات المسببة للأرق ليلاً البكاء.. فوائد جمّة للنفس والجسد الاستحمام الصباحي أم المسائي.. أيهما الأفضل؟ كل ما تود معرفته عن أسباب الشقيقة ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين يوميا؟ الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا
برلمان

البرنامج النيابية تنظم ورشة حول قانوني الموازنة العامة والوحدات الحكومية

{clean_title}
الأنباط -
- أكد رئيس كتلة البرنامج النيابية، المحامي عماد العدوان، إن موازنة الدولة للعام الحالي ليست اعتيادية، كون الدولة ما تزال تمر بتداعيات أزمة كورونا، ما انعكس بشكل كبير على أجهزة الدولة والقطاعات الاقتصادية كافة.
جاء ذلك خلال ورشة عمل حول مشروعي قانوني الموازنة العامة والوحدات الحكومية لعام 2022، نظمتها الكتلة اليوم الأحد، بالتعاون مع المعهد الديمقراطي (NDI).
وأكد العدوان، خلال الورشة التي قدمت فيها الكتلة دراسة تحليلية حول مشروعي القانونين، أهمية عقد مثل هذه الورش التي تُثري المعرفة لدى أعضاء الكتلة والنواب حول أبرز التحديات التي يشهدها الاقتصاد الأردني، وتقديم تحليل شامل للموازنة للدولة، ما ينعكس على خطابات ومناقشات النواب لـ"الموازنة".
بدورهم، أشاد أعضاء الكتلة النواب، عيد النعيمات وزيد العتوم وفايزة عضيبات، بالدراسة التحليلية المقدمة، والتي توضح بشكل تفصيلي أبرز ملامح موازنة الدولة لسنة 2022، ونسب النمو والعجز، والناتج المحلي الإجمالي، والدين العام ونسب الفقر والبطالة، ومقارنتها مع الأعوام السابقة وأثر أزمة كورونا عليها.
وقالوا، إن دور البرلمان في مراقبة الموازنة يتمثل في إقرار وتشريع مقادير الأموال التي تتلقاها الحكومة كدخل، والموافقة على تخصيص النفقات العامة وتشريعها.
وأضافوا "يعد قرار البرلمان بشأن مشروع الموازنة العامة أحد أهم القرارات البرلمانية على مدار العام، كون التصويت على مشروع الموازنة ينطوي أيضا بشكل غير مباشر على تصويت بالثقة للحكومة".
من جهته، قدم الخبير في الشؤون الاقتصادية لدى المعهد الديمقراطي الوطني الدكتور يوسف منصور، دراسة ركز فيها على الوضع الاقتصادي الراهن والتحديات، وعجز الموازنة وطرق علاجها، ودور البرلمان في إقرار الموازنة العامة، وأطرها الدستورية والقانونية.
وشدد منصور على أنه ليس المهم حجم الإنفاق وإنما نوعيته، حتى لو زاد حجم الدين، فالمهم أن يكون الدين من أجل مشاريع استثمارية وبنية تحتية قوية، وليست من أجل تسيير نفقات جارية أو رأسمالية.
وأوضح أن الاقتصاد الأردني بحاجة إلى دراسة معمقة وحلول جذرية، ليستطيع رفع سوية أجور العاملين والموظفين، مشيرا إلى أن رفعها ليس بالقيمة فقط، إنما لمجابهة أسباب غلاء المعيشة.
--(بترا)