افتتاح محطة وقود جديدة تابعة لشركة المناصير للزيوت والمحروقات باسم محطة الجامعة الهاشمية السلط توسعة و تعبيد مدخل إسكان المغاريب بعد أعوام من الانتظار 2978 طنا من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي اليوم واشنطن: إعادة انتخاب مادورو رئيساً لفنزويلا اجواء صيفية عادية فوق المرتفعات الجبلية والسهول اليوم وغدًا وفيات الإثنين 29-7-2024 النجم شراره يحترف في الخارج حالة الطقس المتوقعة يومي الاثنين والثلاثاء ‎تكات تضيء مسرح جرش بأغانيها الرائعة وتلامس قلوب الجمهور في أحضان المسرح الشمالي، عاد برنامج "غنيلي تغنيلك" عيد ميلاد سعيد حسين الجغبير ادرينالين مونودراما تحاكي سرطانات يجب بترها حسين الجغبير يكتب: عامان على قانون الاستثمار .. هل جنينا نتائجه؟ توفير فرص تدريبية حماية للخريجين الجدد من استغلال اصحاب العمل جرائم نتنياهو تتفوق على نازية هتلر الحلقة 2 ادوات الذكاء الصناعي تساهم بتحديث القطاع الزراعي وتعزيز المنتج النجار تفتتح معرض الصيف للحرف والمنتجات اليدوية نشرت مديرية الأمن العام على صفحتها اليوم، للإجابة على السؤال: لماذا الرقابة الإلكترونية؟ شعراء أردنيون وعرب يستحضرون أوجاع غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ولأول مرة تطلق نظام قبول موحد إلكتروني للطلبة الوافدين الراغبين بالدراسة في الجامعات الأردنية الرسمية
منوعات

الأمير هاري: تركت بريطانيا هربا من الصحافة المؤذية

{clean_title}
الأنباط -  

كشف الأمير البريطاني، هاري، حفيد الملكة إليزابيث، أنه ترك بريطانيا هربا مما وصفه "الصحافة المؤذية"، مشيرا إلى أنها عملت على تدمير صحته النفسية.

وقالالأمير هاري، البالغ من العمر 36 عاما، إنه تخلى عن واجباته الملكية بسبب الدور المؤذي للصحافة البريطانية، لكنه أوضح أنه لم ينسحب من الخدمة العامة.

وقال هاري في مقابلة مع جيمس كوردن مقدم برنامج "ليت ليت شو" فيالولايات المتحدة"لم أنسحب قط. كان تنحيا وليس انسحابا، كانت هناك بيئة صعبة للغاية كما شهد الكثير من الناس حسبما أظن"، بحسب ما ذكرت رويترز.

وأضاف موضحا "نعلم جميعا كيف تكونالصحافة البريطانية، كان هذا يدمر صحتي النفسية، كان الأمر يبدو مؤذيا. لذلك فعلت ما قد يفعله أي زوج وأب، أردت أن أخرج أسرتي من هنا".

يذكر أنقصر بكنغهامكان قد أعلن الأسبوع الماضي أن هاري، وزوجته الأميركيةميغان ماركل، انفصلا بشكل نهائي عن العائلة المالكة ولن يعودا كفردين عاملين في العائلة وسحبت الملكة منهما المنظمات التي كانت تحت رعايتهما وألقابهما الملكية.