الصحة: تسجيل أول حالة إصابة بحمى غرب النيل في الأردن ندوة تسلط الضوء على رعاية وصون ما تحظى به المملكة من كنوز أثرية وتاريخية وتراثية 60 % نسبة الإنجاز بمشروع إعادة تأهيل طريق "الحزام الدائري" الملاكم عبادة الكسبة يودع أولمبياد باريس من دور الـ 16 أورنج الأردن وجامعة اليرموك تدعمان الإبداعات الشبابية في مجال تصميم الألعاب الإلكترونية افتتاح مهرجان الأغنام والماعز والمنتجات الريفية في المفرق هيئة الطيران: تعليق رحلات الشركات الوطنية لبيروت إجراء تحوطي الأمن العام يخصص رقما للإبلاغ عن حالات إطلاق نار في المناسبات اتفاقيات تعاون بين سلطة العقبة ومؤسسات القطاع الخاص في المحافظة مهام آسيوية للتحكيم الأردني وزير الخارجية يجري مباحثات مع نظيره الإسباني ويشارك بجلسة حوارية استحداث منصة خاصة بنقل الحاويات مهيدات: نظام فحص الأدوية الجديد مرجعية تشريعية يعزز الأمن الدوائي مدير الأمن العام يلتقي رئيس مجلس إدارة شركة مناجم الفوسفات الأردنية المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/3 يتعامل مع أكثر من (38) ألف مراجع القيسي والسقاف في اجتماع تنسيقي حول وضع خطة استثمارية سياحية لأم الجمال مارسيل يوجه عدة رسائل الى فلسطين من قلب جرش البنك الإسلامي الأردني يرعى مؤتمر الاقتصاد الرقمي لجامعة عجلون الملكية الأردنية تعلق رحلاتها إلى بيروت اليوم وغدا وزير البيئة: الأردن يسير نحو الاستدامة والاقتصاد الأخضر ومجابهة التغير المناخي
منوعات

بيع "مصباح" علاء الدين السحري بـ 200 ألف دولار

{clean_title}
الأنباط -
 
قام محتالون ببيع قطعة أثرية تشبه مصباح علاء الدين السحري إلى طبيب بمبلغ وقدره 200 ألف دولار.

وزعم المحتالون أن لهذه القطعة تأثيراً ووعدوا الرجل بأنها ستلبي مختلف رغباته، بحسب ما كتبته قناة "ND" الهندية.
 
وقال الطبيب إنه "قابل المحتالين عندما جاء إلى منزلهم لعلاج امرأة وأطلق عليها المحتالون اسم "الأم المريضة"، حينها بدأوا بإقناع الطبيب بأنهم يمكن أن يجعلوه "ثريًا بشكل خرافي".
 
وأضاف: "في إحدى زياراتي، ظهر علاء الدين الحقيقي أمامي، وبعد مرور وقت حتى أدركت أنه كان مجرمًا مقنعًا".
 
ثم قال المحتالون إن لديهم "مصباح علاء الدين"، يفترض أنه قادر على إشباع أي رغبة، وعلى أثر ذلك عرضوا شراءه.
 
ثم رد الطبيب للمحتالين إنه "لن يتمكن من دفع المبلغ كاملاً (والمقدر بـ200 ألف دولار أميركي". وبذلك، وافقوا على قبول مساهمة أولية قدرها (نحو 41500 دولار).
 
وبعد تحويل الأموال إلى المحتالين، أدرك الطبيب أنه قد تم خداعه، ثم ذهب إلى الشرطة التي أكدت أنّ محتالين ارتكبوا في السابق جرائم مماثلة.