الصحة: مرض حمى غرب النيل غير مقلق ولا ينتقل من إنسان لآخر الصحة: تسجيل أول حالة إصابة بحمى غرب النيل في الأردن شهيد وجريح في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان منتدى التواصل الحكومي يستضيف وزير الداخلية غدا "صحة غزة" تعلن القطاع منطقة وباء لشلل الأطفال ندوة تسلط الضوء على رعاية وصون ما تحظى به المملكة من كنوز أثرية وتاريخية وتراثية 60 % نسبة الإنجاز بمشروع إعادة تأهيل طريق "الحزام الدائري" الملاكم عبادة الكسبة يودع أولمبياد باريس من دور الـ 16 أورنج الأردن وجامعة اليرموك تدعمان الإبداعات الشبابية في مجال تصميم الألعاب الإلكترونية افتتاح مهرجان الأغنام والماعز والمنتجات الريفية في المفرق هيئة الطيران: تعليق رحلات الشركات الوطنية لبيروت إجراء تحوطي الأمن العام يخصص رقما للإبلاغ عن حالات إطلاق نار في المناسبات اتفاقيات تعاون بين سلطة العقبة ومؤسسات القطاع الخاص في المحافظة مهام آسيوية للتحكيم الأردني وزير الخارجية يجري مباحثات مع نظيره الإسباني ويشارك بجلسة حوارية استحداث منصة خاصة بنقل الحاويات مهيدات: نظام فحص الأدوية الجديد مرجعية تشريعية يعزز الأمن الدوائي مدير الأمن العام يلتقي رئيس مجلس إدارة شركة مناجم الفوسفات الأردنية المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/3 يتعامل مع أكثر من (38) ألف مراجع القيسي والسقاف في اجتماع تنسيقي حول وضع خطة استثمارية سياحية لأم الجمال
منوعات

264 حكما بالإعدام على المتورطين في "كارثة المصنع"

{clean_title}
الأنباط -
 

 الانباط- وكالات

قضت محكمة باكستانية الثلاثاء، بالإعدام على رجلين، بسبب حريق متعمد في مصنع للملابس في كراتشي بجنوب باكستان، عام 2012، مما أدى إلى مقتل أكثر من 260 شخصا.

 

 

وكان المتهمان قد أضرما النار في مصنع "علي انتربرايزس" في 11 سبتمبر 2012 ، بعد أن رفض مالكوه دفع رشاوى، بحسب القضاء.

 

وسيتم تنفيذ حكم الإعدام بالرجلين "شنقا حتى الموت"، وفق ما ورد في حكم محكمة مكافحة الإرهاب في كراتشي، كبرى مدن باكستان والتي يقطنها أكثر من 20 مليون نسمة.

 

ونقلت "فرانس برس" عن النائب العام ساجد محمود شيخ قوله إن "المحكمة حكمت عليهما بـ 264 حكما بالإعدام لقتلهم هذا العدد الكبير من الاشخاص"، معتبرا أن هذه الأحكام "مناسبة جدا".

 

وينتمي الرجلان إلى الحركة القومية المتحدة، وهو حزب هيمن على كراتشي لعقود.

 

ويعد الحريق من أسوأ الكوارث الصناعية في تاريخ باكستان.

وكشف الحريق ظروف العمل السيئة لعمال النسيج في باكستان ومشكلة يواجهها الصناعيون المحليون، الذين يميلون في كثير من الأحيان إلى التضحية بسلامة عمالهم من أجل تصدير المزيد.

 

وكان مبنى المصنع المتهالك شبه ممتلئ ويغطي نوافذه شبك معدني، وسلالمه مغطاة بالبضائع وقت نشوب الحريق. ولم يكن هناك مخرج طوارئ ولا تهوية كافية في المنشأة، بحسب السلطات الباكستانية والموظفين.

 

وكانت شركة "كيك" الألمانية قد اشترت قسما كبيرا من إنتاج المصنع، ما دفعها من ذلك الحين إلى تسديد 6 ملايين دولار كتعويض لأسر الضحايا.

 

وتنفي الشركة، التي تفخر على موقعها الإلكتروني بأنها تستطيع إكساء الزبون بالكامل "بأقل من 30 يورو"، القيام بأي خطأ يحملها مسؤولية الكارثة.

 

ونجت مجموعة الملابس الجاهزة من دعوى أقيمت ضدها في ألمانيا، في يناير 2019، بعد أن اعتبرت احدى محاكم دورتموند طلبات الأطراف المدنية ساقطة بالتقادم.