الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى الأونروا: أكثر من 630 ألف فلسطيني فروا من رفح منذ بدء الهجوم الإسرائيلي صحة غزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 35303 شهداء الدفاع المدني للمواطنين: راقبوا الأطفال عند المسطحات المائية الاحتلال يٌغرق غزّة بالنفايات ويدمّر آليات البلدية أجواء دافئة في أغلب المناطق وحارة في الأغوار والعقبة حتى الاثنين الاحتلال يخلف دمارا كبيرا في حي الزيتون بغزة الصفدي يشارك باجتماع وزراء الخارجية التحضيري للقمة العربية الحنيطي يستقبل وفداً من الكلية الملكية البريطانية للدراسات الدفاعية الخارجية: تسيير طائرة تابعة لسلاح الجو لنقل المواطنة الأردنية المصابة في غزة الخارجية تدين الاعتداء على حافلة أممية وإصابة اردنية أمير الكويت يصدر مرسوما بتشكيل الحكومة الجديدة الجيش الإسرائيلي: إصابة 50 جنديا خلال الساعات الـ24 الماضية في غزة جبر : إطلاق تقنية(wi-fi 7) يعكس إلتزامنا لعملاء أمنية رئيس هيئة الأركان المشتركة يزور سلاح الجو الملكي السفير الأردني يزور جامعة عين شمس ويبحث مع رئيسها سبل تعزيز التعاون التعليمي وشؤون الطلبة الأردنيين الدارسين فيها الأمن العام يدعو إلى أخذ الحيطة والحذر خلال المنخفض الجوي المتوقع الإدارة المحلية تعلن حالة الطوارئ المتوسطة استعدادا للمنخفض الجوي سلطة وادي الأردن تعلن الطوارئ المتوسطة تحسبا للحالة الجوية المتوقعة الملك يودع الرئيسين المصري والفلسطيني لدى مغادرتهما العقبة
مقالات مختارة

الشباب والمستقبل

{clean_title}
الأنباط -


هنالك إشارات كثيرة لها توجهات بمفهوم الشباب ومن هم في العملية السياسية والاجتماعية المعقدة إلى حد ما , ولكن بعيدآ عن ما يسمى بقوى الشد العكسي وبعيدآ عن نظرية المؤامرة التي ليست لها صحة بالوجود من الأساس وهي جزء من نظرية السياسيين "العتاعيت" الذين كانوا يلعبون على وتر التعصب الديني والفكري.

إلا أن الشباب الاردني اليوم هو محصور برقم وهذا الرقم ينحني منحنى السهل الممتنع في الناحية التطبيقية , وبالرغم من ذلك هناك شباب أردنيون لهم بصمات واضحة في مجالات مختلفة سياسية أو قانونية أو أكاديمية الخ , لكننا نعلم بأن موجة الشد العكسي عالية جدا ولدينا كامل للثقة انها مهما علت سنكون اقوى منها , لاننا نمتلك استراتيجية كتبها جلالة الملك للشباب الاردني في الأوراق النقاشية التي في الأساس كتبت للشباب والمستقبل وليس للماضي والبطانة المخملية القديمة .

مفهوم الشباب في بداية الأمر ونهايته ينطوي على ثقة المجتمع به , لأننا كشباب أردنيين نتطلع بزاوية نراها مناسبة للمستقبل , وهذه الزاوية تكون اكثر شمولية و منطقية وتلامس المجتمع الأردني لأننا الجزء الاكبر من هذا الوطن , لذالك لن نكون معارضين من أجل المعارضة , بل سنبرر موقفنا فيما نعارضه ونعطي البدائل والحلول في حال كنّا في مركز قرار , لذالك أعطونا فرصة حقيقية لنكون في مصدر القرار ومعا سنكون في عملية تكاملية , تدعم الأردن نجو الإزدهار وما نطابه شرع دستوري وقانوني منبثق من جلالة الملك عبد الله وعاليه نطلب من كل من يصفنا بالفشل, بإعطائنا الفرصة ولنريكم ونري العالم أجمع كيف يكون الإبداع .