البث المباشر
اختيار الإعلامية نيدا زريق كأفضل شخصية إبداعية لخدمة الإنسانية في مهرجان «روائع» الدولي بالقاهرة القانونية للنساء العربيات تهنئ بعيد الميلاد المجيد. الأمن العام : رغم عديد التحذيرات أُسعف اليوم شخص مصاب بحالة اختناق نتيجة استخدام مدفأة (الشموسة) عقيدة مونرو: حين تتحوّل العقائد الجيوسياسية إلى محرّك للفوضى العالمية المجلس العالمي للتسامح والسلام يدعو إلى خطاب عربي متوازن لحماية الهوية ‏دمشق تترقب زيارة مسعود بارزاني مطلع الشهر المقبل والد الزميل الصحفي في وكالة الأنباء الأردنية بترا وجدي النعيمات في ذمة الله لا تخافوا من مشاركة المسيحيين احتفالاتهم الجامعات بحاجه الى قرارات (٢) عندما يصبح المال حزبًا… وتسقط السياسة النظافة… مشروع وطني يبدأ من الشارع ولا ينتهي عند الضمير الأرصاد: منخفضان متتاليان يؤثران على المملكة مع نهاية العام اكتئاب منتصف العمر يزيد مخاطر الإصابة بالخرف بنسبة 50٪ سبب غير متوقع لارتفاع ضغط الدم الشرياني الارصاد الجوية : تأثر البلاد بمنخفضين جويين متتاليان خلال الأيام الأخيرة من عام 2025. دراسة جديدة تكشف عن دور الشوكولاتة في إبطاء الشيخوخة البيولوجية رئيس هيئة الأركان يلتقي قائد قوات الدفاع الباكستانية في إسلام آباد دراسة تؤكد أثر المهام الإدارية للصيادلة في تحسين جودة الرعاية الصحية بالمستشفيات الأردنية عشيرة العربيات تنعى رجلا من رجالاتها و علما من أعلامها نيويورك تايمز: جنرالات الأسد يخططون لتمرد في سوريا قوامه 168 ألف مقاتل

إجراء غريب اتبعته الأميرة ديانا خوفا على حياتها

إجراء غريب اتبعته الأميرة ديانا خوفا على حياتها
الأنباط -
الأنباط -وكالات

كشف السكرتير السابق للأميرة ديانا، أنها كانت خائفة للغاية على حياتها لدرجة أنها حملت ثلاجة مليئة بالإمدادات الاحتياطية من دمها.

وأخذ الفريق الأمني ​​للأميرة مخزون الدم كإجراء احترازي في حالة الحاجة إليه إذا تعرضت ديانا لهجوم.

وقال سكرتيرها الخاص السابق، باتريك جيفسون: "على وجه الخصوص، عندما نكون خارج البلاد أو في العالم النامي، كنا نحمل ثلاجة صغيرة مليئة بالإمدادات الاحتياطية من دم ديانا".

وأضاف: "وقع اختبار كل واحد منا حتى يعرف الأطباء أي منا يمكنه التبرع بالدم إذا احتاجت الأميرة إليه. كانت ديانا في كثير من الأحيان تحت تهديد الخطر الجسدي".

وكان يجب على الفريق العامل مع الأميرة ديانا ممارسة التمارين الرياضية بانتظام لضمان تدفق الدم بشكل جيد ووفرته في حال الحاجة إليه بالفعل.

وتابع: "كان من السهل نسيان هذا الجزء من الوظيفة، وبالتالي كنا نحصل على تذكير حاد".

وشغل باتريك منصب رئيس الديوان والسكرتير الخاص لأميرة ويلز السابقة من عام 1988 إلى عام 1996، وخلال هذه الفترة تطلقت من الأمير تشارلز ووقعت تنحيتها جانبا من قبل النظام الملكي، وإهمال مساعيها الخيرية.

وصرح باتريك: "أعتقد أنهم قللوا من شأنها. إنه لأمر مخز أنهم لم يدركوا ما هيالميزة التي يمتلكونها. لم تكن الأميرة ديانا متمردة بالفطرة، لقد كانت ملكية بالفطرة. كان ينبغي أن تكون أعظم ما لديهم، لكنهم تركوا ذلك يفلت من بين أيديهم".

المصدر: ديلي ستار


© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير