الصحة: مرض حمى غرب النيل غير مقلق ولا ينتقل من إنسان لآخر الصحة: تسجيل أول حالة إصابة بحمى غرب النيل في الأردن شهيد وجريح في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان منتدى التواصل الحكومي يستضيف وزير الداخلية غدا "صحة غزة" تعلن القطاع منطقة وباء لشلل الأطفال ندوة تسلط الضوء على رعاية وصون ما تحظى به المملكة من كنوز أثرية وتاريخية وتراثية 60 % نسبة الإنجاز بمشروع إعادة تأهيل طريق "الحزام الدائري" الملاكم عبادة الكسبة يودع أولمبياد باريس من دور الـ 16 أورنج الأردن وجامعة اليرموك تدعمان الإبداعات الشبابية في مجال تصميم الألعاب الإلكترونية افتتاح مهرجان الأغنام والماعز والمنتجات الريفية في المفرق هيئة الطيران: تعليق رحلات الشركات الوطنية لبيروت إجراء تحوطي الأمن العام يخصص رقما للإبلاغ عن حالات إطلاق نار في المناسبات اتفاقيات تعاون بين سلطة العقبة ومؤسسات القطاع الخاص في المحافظة مهام آسيوية للتحكيم الأردني وزير الخارجية يجري مباحثات مع نظيره الإسباني ويشارك بجلسة حوارية استحداث منصة خاصة بنقل الحاويات مهيدات: نظام فحص الأدوية الجديد مرجعية تشريعية يعزز الأمن الدوائي مدير الأمن العام يلتقي رئيس مجلس إدارة شركة مناجم الفوسفات الأردنية المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/3 يتعامل مع أكثر من (38) ألف مراجع القيسي والسقاف في اجتماع تنسيقي حول وضع خطة استثمارية سياحية لأم الجمال
منوعات

إجراء غريب اتبعته الأميرة ديانا خوفا على حياتها

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -وكالات

كشف السكرتير السابق للأميرة ديانا، أنها كانت خائفة للغاية على حياتها لدرجة أنها حملت ثلاجة مليئة بالإمدادات الاحتياطية من دمها.

وأخذ الفريق الأمني ​​للأميرة مخزون الدم كإجراء احترازي في حالة الحاجة إليه إذا تعرضت ديانا لهجوم.

وقال سكرتيرها الخاص السابق، باتريك جيفسون: "على وجه الخصوص، عندما نكون خارج البلاد أو في العالم النامي، كنا نحمل ثلاجة صغيرة مليئة بالإمدادات الاحتياطية من دم ديانا".

وأضاف: "وقع اختبار كل واحد منا حتى يعرف الأطباء أي منا يمكنه التبرع بالدم إذا احتاجت الأميرة إليه. كانت ديانا في كثير من الأحيان تحت تهديد الخطر الجسدي".

وكان يجب على الفريق العامل مع الأميرة ديانا ممارسة التمارين الرياضية بانتظام لضمان تدفق الدم بشكل جيد ووفرته في حال الحاجة إليه بالفعل.

وتابع: "كان من السهل نسيان هذا الجزء من الوظيفة، وبالتالي كنا نحصل على تذكير حاد".

وشغل باتريك منصب رئيس الديوان والسكرتير الخاص لأميرة ويلز السابقة من عام 1988 إلى عام 1996، وخلال هذه الفترة تطلقت من الأمير تشارلز ووقعت تنحيتها جانبا من قبل النظام الملكي، وإهمال مساعيها الخيرية.

وصرح باتريك: "أعتقد أنهم قللوا من شأنها. إنه لأمر مخز أنهم لم يدركوا ما هيالميزة التي يمتلكونها. لم تكن الأميرة ديانا متمردة بالفطرة، لقد كانت ملكية بالفطرة. كان ينبغي أن تكون أعظم ما لديهم، لكنهم تركوا ذلك يفلت من بين أيديهم".

المصدر: ديلي ستار