المرأة في القطاع الخاص.. احصائيات وارقام تكشف واقعها تتويج اللبنانية ندى كوسا ملكة جمال لبنان لعام 2024 219 وفاة تسببت بها حوادث الدهس في العام 2023 مهرجان جرش 2024: عروض فنية وطنية وعالمية وسط أجواء تضامنية اتفاقيات تعاون بين سلطة العقبة ومؤسسات القطاع الخاص في المحافظة الرفاعي: التخليص على 1300 رأس قاطرة من حرة الزرقاء خلال 8 شهور القوات المسلحة تشيع جثمان الشهيد الرقيب أسامة الخوالدة 264 مليون دينار إجمالي أرباح "الفوسفات" قبل الضريبة للنصف الأول إبراهيم أبو حويله يكتب :المعرفة المتساوية .. البلقاء التطبيقية تنظم ملتقى الفنون للجامعات الأردنية للرسم الحر مهنا نافع يكتب:توأد في مهدها الخارجية للأردنيين: تجنبوا السفر للبنان في الوقت الراهن اختتام معسكر مشاركة الشباب في الحياة السياسية والحزبية بمديرية شباب المفرق. الصحة: مرض حمى غرب النيل غير مقلق ولا ينتقل من إنسان لآخر الصحة: تسجيل أول حالة إصابة بحمى غرب النيل في الأردن شهيد وجريح في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان منتدى التواصل الحكومي يستضيف وزير الداخلية غدا "صحة غزة" تعلن القطاع منطقة وباء لشلل الأطفال ندوة تسلط الضوء على رعاية وصون ما تحظى به المملكة من كنوز أثرية وتاريخية وتراثية 60 % نسبة الإنجاز بمشروع إعادة تأهيل طريق "الحزام الدائري"
منوعات

تستعيد صوتها بعد شهرين وتتكلم بـ 4 لهجات

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -
استعادت امرأة بريطانية لم تتمكن من التحدث لمدة شهرين بسبب إصابة غامضة في الدماغ صوتها، وبات بإمكانها التحدث بأربع لهجات مختلفة.

وفقدت إيميلي إيجان (31 عاماً) صوتها في يناير (كانون الثاني) من هذا العام، وشعر الأطباء بالارتباك، بعد أن فشلت اختبارات كثيرة أجريت عليها في تفسير سبب حالتها الغريبة.

وبحلول نهاية مارس (آذار)، بدأت إيميلي أخيراً في التحدث مرة أخرى، لكن لهجتها لم تكن تبدو مثل لهجة مدينة إسيكس التي كانت تتحدث بها من قبل، وتتحدث الآن في الغالب بلكنة بولندية، مع لكنة إنجليزية مكسرة في بعض الأحيان، لكن لهجتها يمكن أن تتغير فجأة إلى لكنة فرنسية وإيطالية.

وإذا واجهت إيميلي الكثير من الإجهاد، تصبح لكنتها روسية، وعندما تكون مرهقة، يمكن أن تفقد القدرة على التحدث بشكل كامل.



وقالت إيميلي "هذه التجربة برمتها مرهقة للغاية، لم تتغير لهجتي فقط، فأنا لا أتحدث أو أفكر بالطريقة نفسها التي كنت عليها من قبل، ولا يمكنني بناء الجمل كما اعتدت في السابق".

وأضافت "أكتب بشكل مختلف الآن، لقد تغيرت مفرداتي بأكملها وأصبحت لغتي الإنجليزية أسوأ، على الرغم من أنني أعيش في المملكة المتحدة طوال حياتي. لقد واجهت حتى إساءة معاملة من الغرباء الذين يعتقدون أنني أجنبية، فقد صرخ رجل بوجهي في السوبر ماركت قائلاً إن الأجانب مثلي هم السبب في الإصابة بفيروس كورونا".

وبدأ كل شيء بعد أن بدأت إيميلي تعاني من الصداع لمدة أسبوعين، قبل أن يتغير صوتها فجأة أثناء عملها في منزل الأطفال الذي تديره في بورنموث في يناير (كانون الثاني)، واستبعد الأطباء إصابتها بالسكتة الدماغية عندما فقدت القدرة على التحدث تمامًا أثناء إقامتها في المستشفى.

وبعد أشهر من الارتباك، تم تشخيص إصابة إيميلي أخيراً بمتلازمة اللكنة الأجنبية، وهو اضطراب نادر ناجم عن تلف الدماغ، دون أن يعرفوا ما تسبب به.

وتتلقى إيميلي حالياً علاجاً خاصاً لصوتها عبر تطبيق زوم، ولكن ليس هناك ما يشير إلى أنها يمكن أن تستعيد لكنتها الأساسية، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.