"المستقلة للانتخاب": نشر جداول الناخبين النهائية الساعة الواحدة ظهرًا اليوم 868 طن خضار وفواكه ترد لسوق إربد المركزي بدء تقديم طلبات المنافسة على جائزة الحسن للتميّز العلمي نائب رئيس الوزراء العماني يستقبل السفير الأردني بمسقط استقرار أسعار الذهب عالميا حطم طائرة على متنها 19 شخصا عند الإقلاع في نيبال هاريس تتقدم على ترمب بفارق ضئيل (استطلاع) قطر تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على تصنيف الأونروا منظمة إرهابية وفيات الأربعاء 24-7-2024 اجواء صيفية عادية في معظم المناطق اليوم وحارة نسبيًا غدًا تأثير معطرات الهواء على الصحة كيف يمنع فيتامين E الأمراض ستذهلك.. البطيخ الأحمر أفضل صديق لجهازك البولي ما هي فوائد بذور الشيا مع الماء؟ هاريس تتقدم على ترامب في الاستطلاعات.. وتؤكد “أعرف نوعيته جيدا” العدوان: الهيئة لا تتعامل مع الأقاويل بل الحقائق؛ وأحلنا 4 قضايا للإدعاء العام حسين الجغبير يكتب:التحديث الاقتصادي.. ما له وما عليه "تبرع للحزب".. الحروب تقدمنا بطلب لجمع تبرعات من المؤمنين ب رؤية "العمال" الصناعة الوطنية تفرض نفسها ك"بديل قوي" للمنتجات الداعمة للاحتلال من 'أم الكروم' إلى العصر الرقمي: هل تعود الولائم والمناسف كأداة لجذب الناخبين؟
مقالات مختارة

خربشات اقتصادية

{clean_title}
الأنباط -


اطلقت الحكومة عند بداية هذه الجائحة اللعينة حزم اقتصادية من خلال البنك المركزي والضمان الاجتماعي تتضمن مداواة بعض الجروح السطحية .

والسؤال المطروح الان كيف للحكومة مساعدة القطاع الخاص في التغلب على التحديات المقبلة وكيفية المساهمة في توفير وتسهيل الفرص المحتملة .

يجب ان تعي الدولة بشكل اكبر ان :
للقطاع الخاص دور كبير في التنمية والاقتصاد ولا بد للحكومة البدء بالتخفيف من الاثار الاقتصادية السلبية التي بدأنا نلمسها وذلك بتصحيح الاخطاء المتراكمة في قوانين وانظمة بعض القطاعات والعقلية المتحجرة في ادارة بعض الادارات .

لا بد للدولة البدء بجدية وليس بالشعارات تعزيز الشراكات ما بين القطاعين العام والخاص في تنفيذ المشروعات التنموية بحيث يكون هنالك هدف مشترك واضح واساسي للجميع الا وهو المواطن والمواطن اولاً .

لماذا لا تكون هنالك شراكة حقيقية ما بين البنوك والشركات الكبرى مع الحكومة لبناء وايجاد منظومة عمل انتاجية تكون مثال يحتذى في الشراكة الحقيقية ما بين القطاعين العام والخاص .

لو ان هنالك صندوق اخر مثل تجربة همة وطن لبناء مشاريع انتاجية ومعامل ومصانع صغيرة أليس ذلك كان اجدى وانفع للحكومة والمواطن والمستثمرين ؟

من منا لا يدرك ان النصف الثاني من عام ٢٠٢٠ وعام ٢٠٢١ سيكون صعباً وصعباً جداً واكثر تحدياً على بعض القطاعات الاساسية وخصوصاً في ظل استمرارية الازمة لا سمح الله .

لا بد من زيادة كمية السيولة للقطاع الخاص من خلال دين يستخدم للصرف على الكلف التشغيلية وعدم الاستغناء عن العماله للشركات الصغيرة والمتوسطة وحتى بعض الكبيرة والاهتمام اكثر بالقطاعات الاكثر تضرراً مثل السياحة والنقل وتطوير عمل ومنهجيات الزراعة والامدادات الطبية.

الواضح ان العالم يتجه الى مقولة - اللهم نفسي -

وعليه يجب البناء على ما يمكن ان يفيد البلد مستقبلاً في حال تخلى الجميع عنا .