4 أمراض خطيرة تنتقل إليك بسبب استخدام الهاتف بالحمام نصائح للسيطرة على فرط التعرق دراسة: إنقاص الوزن يحسن سلوك المغامرة الماء يتحكم في سرعة تقلص العضلات نقص فيتامين سي يزيد الوزن "نيوكاسل" ليس من الأمراض المشتركة بين البشر والحيوان مرصد الزلازل يسجل هزة بقوة 3.6 جنوب ماعين الفاقد التعليمي.. تأثيراته وسبل التغلب عليه لتحقيق التنمية المستدامة زراعة القمح.. تحديات ومعيقات وتعقيدات !!! بلدية إربد تُكرِّم مواطناً لمبادرته في الحفاظ على البيئة الرئيس الأميركي يؤيد ترشيح نائبته كامالا هاريس للانتخابات المقبلة بايدن يتنحى وترمب يقترب: ما دلالات القرار وأثره على السباق الرئاسي؟ الدفاع المدني ينقذ شخصاً سقط في بئر ماء فارغ بمحافظة إربد الرياض تستضيف متسابق LE MANS الأسطوري "أوليندو لاكوبيلو" رجل يضرب زوجته بـ"طنجرة" على رأسها ويكسر جمجمتها.. تقرير يكشف عدد الجرائم الأسرية بالأردن الفيصلي يتعاقد مع اللاعب هيكل بايدن يعلن تنحيه عن الترشح لخوض انتخابات الرئاسة الأميركية الحنيفات والشديفات يؤكدان ديمومة مهو العمل المشترك لتنفيذ مشاريع تنموية وزراعية مشتركة بين الجانبين مسار الخير تطلق مبادرة “اقرأ ”.. لدعم اطفال باكستان الأردن نقابة المقاولين تلتقي مدير عام ضريبة الدخل
اقتصاد

لاغارد تحذر من عواقب تجدد الحرب التجارية

{clean_title}
الأنباط -

 طشقند - رويترز

قالت كريستين #لاغارد المديرة التنفيذية لصندوق النقد الدولي إن #الحرب_التجارية بين الولايات المتحدة و #الصين قد تكون عامل خطر في أفق الاقتصاد العالمي إذا لم يتم تسويتها.

وأبلغت لاغارد رويترز أثناء زيارة إلى أوزبكستان "من البديهي، أن الخطر النزولي الذي لدينا هو التوترات التجارية المستمرة بين الولايات المتحدة والصين".

وأضافت قائلة "وإذا لم تحل هذه التوترات، فمن الواضح أن ذلك عامل خطر سيستمر في المستقبل".

وخفض صندوق النقد الشهر الماضي توقعاته للنمو العالمي للعام 2019 إلى 3.3% من 3.5% في توقعاته السابقة.

وحذر في ذلك الوقت من أن النمو قد يشهد المزيد من التباطؤ بسبب #التوترات_التجارية واحتمالات خروج غير منظم لبريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

لكن لاغارد قالت إن صندوق النقد يتوقع أن يحقق النمو وثبة في نهاية 2019 وفي 2020.

وأثارت الولايات المتحدة غضب #الصين هذا الأسبوع عندما أعلنت عن وضع عملاق تكنولوجيا الاتصالات الصيني هواوي، أكبر مصنع لمعدات الاتصالات في العالم، في قائمة سوداء وهى خطوة تمنع الشركة الصينية من الحصول على مكونات وتكنولوجيا من شركات أميركية بدون موافقة من الحكومة.

وأشارت بكين إلى أن استئناف المحادثات بين أكبر اقتصادين في العالم سيكون بلا مغزى ما لم تغير واشنطن مسارها.